السؤال الابرز الذي يطرح في ظل تقارب "التيار الوطني الحر" و"حزب الله" والذي قد يؤمن الاكثرية النيابية اللازمة في حال الاتفاق على اسم رئيس توافقي بينهما، هو كيف سيتم تأمين النصاب الدستوري.
وبحسب مصادر مطلعة فإن الرهان هو على الحزب التقدمي الاشتراكي الذي كان ينتظر الغطاء المسيحي لكي يسير بمرشح رئيس مجلس النواب نبيه بري.
لكن المصادر نفسها تقول بأن الإشتراكي اعطى هذا الموقف في لحظة التقارب السعودي الايراني، أما اليوم فقد لا يكون جاهزاً لتأمين النصاب الا في حال حصوله على غطاء اقليمي للتسوية الرئاسية.
ش المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
حديث أركو مناوي ..الذي نفذ في خضّم المعركة ورغم مرارات الحرب
أعجبني …
حديث الجنرال أركو مناوي ..الذي نفذ في خضّم المعركة ورغم مرارات الحرب ..إلى االتحدي الحقيقي والمعركة القادمة ، وهي معركة بناء الدولة على أسس جديدة …فقال :
( حاجتنا للانتصار الحقيقي سيأتي بعد النصر العسكري.. يجب أن ننتصر بعد الحرب بالتصالح والمصالحة والمحاسبة والعدل.. يجب ألا نأخذ الجميع بجريرة البعض. يجب ألا نحاكم أو نعزل مجتمعات كاملة لأن بعض أبنائها أجرموا وأذنبوا)
سناء حمد
إنضم لقناة النيلين على واتساب