جريدة الحقيقة:
2024-12-26@05:16:37 GMT

أجساد تتراقص في الألم ،،، بقلم: سهله المدني

تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT

أجساد تتراقص في الألم و حياة تختلف عن الواقع و أجساد لايمكن رؤيتها في واقعنا، ورغبة جسدية مختلفة عن الواقع كل شيء يجعلك ترى قصة خيالية وامرأة ورجل لايمكن أن يكون لهم وجود في واقعنا أو حتى في أحلامنا ، وأجساد تتراقص برغبة وحشية وغريبة عن العقل والمنطق وكأنك امام امرأة لا تشبع أو تتذمر أو تشعر بالإرهاق وكأنها بعيدة عن ذلك كليا ومع ذلك تجد بأنك ترى سيناريو بعيد عن الحقيقة، وكل ذلك يجعلك تدرك بأنك أمام حلم لا وجود له،عندما نتحدث عن من يعمل في صناعة أفلام للكبار نجد بأن كل الأديان تنبذه وكل الشعوب والثقافات لا ترحب بوجوده، ومع ذلك نجد بأن لهم السيطرة على هذه الصناعة بل هم كأنهم من يحددوا التوجه الجنسي في العالم لدى البعض وليس الجميع و هذا مؤسف جدا ولكن هذا واقع لا يمكننا الهروب منه أو حتى أن نمحوه من واقعنا المؤلم، نعم كل ذلك يجعلنا ندرك أنه عندما يكون الإنسان منبوذ من العالم فهذا لا يمكن أن يمحي تأثيره في العالم نعم ويمكن أن يجعله ذلك منبوذ من الجميع ولكن له تأثير أكبر في العقول والقلوب لأن كل شيء ممنوع يكون مرغوب، فهم تأثيرهم قوي وكل رجل بدأ حياته الجنسية يتجه لهم ويبدأ طريقه في عالم الرغبة الجسدية من خلالهم ونجد الرجل لديه تأثير كبير بهذا العالم وذلك لأن شغفه لذلك أكبر من المرأة وهذا عالمه و المرأة توجهها إلى أفلام رومانسية التي تحرك مشاعرها وقلبها، لذلك نجد بأن الرجل يقع ضحية لذلك ، ولذلك نجد التوجه لمتابعة هذه الصناعة التي هي بعيدة كليا عن الواقع الذي يعيشه كل فرد في حياته الزوجية، وهذا ماقالته فنانة تعمل في هذه الصناعة وهي تعمل في هذا المجال أكدت بأن من يعمل في هذا المجال يستخدم ابر أو حبوب وأنه يختلف عن الرجل في الواقع لأن لديهم أدوية تستخدم ومقاييس معينة لاختيار من يعمل في هذا المجال بعيد عن الواقع الذي نعيشه وأكدت بأنها هي تستخدم حبة تضعها تحت لسانها قبل البدأ في تصوير الفيلم وأكدت بأن ما جعلها تعمل في هذا المجال هو أنها كانت تمر بمشكلة مالية تراكمت عليها الديون و هي التي جعلتها تعمل في هذا المجال، وهناك فنانة أخرى أكدت بأن سبب عملها في هذا المجال هو المال وأن الحياة في أمريكا تتطلب منك أن تعيش حياة جميلة أن يكون دخلك الشهري 10الاف دولار لكي تعيش سعيد فيها وهي عملت في جامعة معروفة في أمريكا ولكن المال الذي تجنيه لم يكن كافي لكي تعيش الحياة التي تريدها وهي منتجة وفنانة وهي تدعم كل من يريد العمل في هذا المجال، وأكدت بأن جسد المرأة التي تعمل في هذا المجال فهي تهتم به وبعضهم تعتمد على عمليات التجميل، وأن جسد المرأة العادية يختلف كليا عن ذلك، لذلك لا يمكن لك أن تبنى معتقداتك الجنسية من خلال أفلام ليس لها أي صلة بالعقل والمنطق والدين ولا يقبلها أي دين وهي صناعة منبوذة ولكن لها شعبية كبيرة في عقول البعض وجعل منها ذلك لأنها ممنوعة وكل ممنوع مرغوب، ومن يدخل في هذه الصناعة فهو لديه ظروف وأسباب جعلته يقع ضحية بل جعلته يكون متواجد فيها لذلك نبتعد بعقولنا وقلوبنا واجسادنا عن صناعة هي بعيدة كليا عن الإنسانية لأن كل من يشاهدها يكون ضحية لها وكل من يعمل فيها يكون أيضا ضحية لها.

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: هذه الصناعة من یعمل فی عن الواقع

إقرأ أيضاً:

مطالب بحظر سلالة مهجنة من القطط في العالم.. مصابة بالتهاب المفاصل

بمظهرها اللطيف وصفاتها الفريدة نالت بعض القطط المهجنة شهرة واسعة بين مشاهير العالم مثل تايلور سويفت، وزادت عدد المشاهدات للمحتوى الذي يظهر به هذا النوع من القطط على إنستجرام باعتبارها رمزا للأناقة والتميز، ومع ذلك قد تحظر في العالم، وخصوصًا القطة الإسكتلندية المهجنة التي تملك تايلور سويفت ومولي ماي هاج قططا مثلها، بعدما أفادت تقارير بأنّها تُعاني من ظروف صحيةٍ مؤلمةٍ، وفق تقرير نشرته «ديلي ميل».

حظر هذا النوع من القطط في العالم

يقول العلماء إنّ السمات اللطيفة للقطة الإسكتلندية المهجنة التي نالت الكثير من الإعجاب على منصات التواصل الاجتماعي تحكم على هذه القطط بحياة قصيرة من الألم المستمر تقريبًا، مشيرة إلى أنّ هذه القطة التي تشتهر بمظهرها الفريد مع وجه مستدير يشبه وجه البومة وأذنين صغيرتين مطويتين لا يجب امتلاكها في البيت مرة أخرى، إذ تتسبب الجينات التي تمنح القط الإسكتلندي المطوي مظهره الفريد أيضًا في تكوين غضاريف تؤدي إلى آلام شديدة عند الجري أو القفز أو اللعب، ما يجعل العديد منهم غير قادرين تقريبًا على الحركة. 

ومع ذلك، وعلى الرغم من مشكلاتها الصحية المعروفة، فقد ارتفعت شعبية هذه السلالة بفضل تأييد بعض أكبر المشاهير في العالم. 

يجب حظر القطة في العالم

وفي تقرير جديد صادر عن لجنة رعاية الحيوان (AWC)، وهي الهيئة التي تقدم المشورة لوزارة البيئة والأغذية والشؤون الريفية، دعاء الباحثون إلى فرض حظر على هذه السلالة.

وقال الدكتور دان أونيل، الأستاذ المشارك في علم الأوبئة للحيوانات الأليفة في الكلية الملكية للطب البيطري، لصحيفة «ديلي ميل»: «لا جدال في أن تربية القطط الإسكتلندية تؤدي إلى معاناة مدى الحياة من الإعاقة غير القابلة للشفاء من طفرات المرض التي تميز هذه القطط».

الدكتورة أليسون ريتشاردز، رئيسة الخدمات السريرية في Cats Protection، لصحيفة قالت: «هذه القطط الاسكتلندية تعاني من المرض التنكسي المؤلم للمفاصل شائع، وغالبًا ما يصابون بالتهاب المفاصل، والكثير من هذه القطط ستعاني من الألم مدى الحياة، ولكن لأنهم خبراء في التنكر، فإنّها عادة ما يخفون الألم ويعانون في صمت». 

وذكرت أنّ أي نسل من قطة اسكتلندية سيُصاب حتما بهذه الحالات المؤلمة ويرجع ذلك إلى أنّ جميع أفراد هذا الصنف يحملون جينًا يؤدي إلى حالات صحية منهكة، فضلًا عن أنّ القطط الإسكتلندية تُصاب بالتهاب المفاصل بشكلٍ موثوق لدرجة أنّه يتم استخدامها كنموذج لدراسة كيفية تطور الحالة لدى البشر.

مقالات مشابهة

  • مؤمن الجندي يكتب: رسالة إلى فاطمة
  • الفن يساعد في دعم التطور المعرفي ويخفف الألم والإجهاد
  • أعراض برد العظام.. كيف تتخلص من الألم في 5 خطوات؟
  • السوداني: ساهمنا بإبعاد بلدنا أن يكون ساحة للحروب والصراعات في المنطقة
  • 7 طرق لتخفيف آلام الظهر بشكل طبيعي
  • 5 أخطاء شائعة في التعامل مع الحروق.. لا تستعمل الثلج أو معجون الأسنان
  • مطالب بحظر سلالة مهجنة من القطط في العالم.. مصابة بالتهاب المفاصل
  • إسرائيل: اعتراض صاروخ أُطلق من اليمن قبل اختراقه المجال الجوي
  • سيكلوجية السماح
  • جيش الاحتلال: اعتراض مسيرة انطلقت من اليمن قبل وصولها المجال الجوي الإسرائيلي