“السكري” يتصدر مبيعات كرنفال بريدة للتمور
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
البلاد ـ بريدة
تصدرت تمور السكري قائمة أغلى الأصناف مبيعاً خلال ثلاثة أسابيع من انطلاق كرنفال بريدة للتمور الذي تستمر فعالياته حتى 21 سبتمبر المقبل.
وطبقاً للإحصاءات المعتمدة من الكرنفال فإن تمر السكري المفتل يعد الأغلى من بين 50 صنفاً من التمور يتم بيعها يومياً، إذ تراوح سعره بين 30 إلى 350 ريالاً للكرتون عبوة 3.
وحل تمر المجدول في المركز الثالث كأغلى صنف يتم بيعه خلال الكرنفال الذي بدأت فعالياته مطلع أغسطس الجاري، وسعره بين 35 إلى 180ريالاً، وجاءت تمور الصقعي والهشيشي في المركز الرابع بسعر من 20 إلى 100 ريال، ومن ثم السكرية الحمراء 20 – 50 ريالاً، والخلاص مناصيف 20 – 35 ريالاً، والونانة مناصيف 20 – 25 ريالاً، والسكري المناصيف 15 – 25 ريالاً، وجاء السكري الرطب في المركز التاسع بسعر تراوح بين 12 إلى 20 ريالاً، وأخيراً البرحي 10 – 20 ريالاً.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
“حماس”: التوصل لاتفاق بات أقرب من أي وقت مضى
#سواليف
قالت حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس “، إن “وفودا من قادة حماس والجهاد والجبهة الشعبية بحثت في القاهرة أمس الجمعة مجريات #الحرب على #غزة وتطورات المفاوضات”.
وأضافت في بيان ، “أكدنا حرصنا على وقف العدوان المستمر لأكثر من 14 شهرا وسط تواطؤ دولي”.
وأشارت إلى أن “وفود #الفصائل أكدت أن التوصل لاتفاق بات أقرب من أي وقت مضى إذا توقف العدو عن وضع اشتراطات جديدة”.
مقالات ذات صلة بالفيديو .. دفتر عائلة أردنية من السلط يعتقد أنها مسجونة في فرع فلسطين بسوريا 2024/12/21يأتي ذلك في وقت دعت فيه عائلات #أسرى_الاحتلال في قطاع غزة، إلى “التظاهر في تل أبيب وعدة مدن مساء اليوم السبت للمطالبة بصفقة تعيد جميع الأسرى المحتجزين في القطاع”.
وقالت إن “على القيادة التوصل لاتفاق الآن يضمن الإفراج عن جميع الأسرى، وإن “إنهاء الحرب ليس إخفاقا وليس ثمنا والأهم عودة أبنائنا”.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 153 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.