نقيب الفلاحين يزف بشرى سارة إلى المواطنين بشأن أسعار البطاطس
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أسعار البطاطس.. قال حسن أبو صدام، نقيب الفلاحين، إن أسعار البطاطس ستشهد تراجع ملحوظ بحلول شهر نوفمبر المقبل، لافتاً إلى أن هذا الانخفاض سيبدأ تدريجيًا مع بداية طرح العروة الجديدة في الأسواق
وأضاف أبو صدام، خلال استضافته، في برنامج "مصر جديدة"، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة "إي تي سي"، أن معظم مخزون البطاطس الحالي يتم تخزينه للاستخدام كتقاوي، مما يؤخر عملية انخفاض الأسعار حتى ظهور المحصول الجديد.
وأوضح ابو صدام، أن أسعار البطاطس تشهد ارتفاعًا طفيفًا خلال الفترة الحالية وحتى شهر نوفمبر، وذلك نتيجة لتغيرات في توافر المحصول والتي تأتي تزامنًا مع انتهاء العروة الحالية، كما أن العروة الجديدة للطماطم لم تطرح بعد بشكل كبير، مما يؤدي إلى تقلبات في الأسعار.
وأشار نقيب الفلاحين إلى أن، شهر نوفمبر سيشهد تحسن في توافر البطاطس، مما يسهم في خفض الأسعار بنسبة كبيرة قد تصل إلى النصف اي حولي ١٢ جنيه، وهو ما ينعكس بشكل إيجابي على سوق الخضروات.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزراعة أسعار البطاطس الفلاح الفلاح المصري نقابة الفلاحين الزراعة في اسبوع احتفالية عيد الفلاح المصري أسعار البطاطس
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة.. السعودية توافق على استئناف دخول الصادرات الزراعية والسمكية من اليمن عبر منفذ الوديعة
قال مسؤول في الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا، الاثنين، إن السلطات السعودية وافقت على استئناف الصادرات الزراعية والسمكية اليمنية الطازجة بعد حظر دام أشهر.
وأوضح المسؤول الكبير في وزارة الثروة السمكية اليمنية في عدن لرويترز طالبا عدم الكشف عن اسمه إن الوزارة تلقت ردا من السلطات السعودية المختصة عبر وزارة الخارجية على خطابها يفيد بالسماح بدخول صادرات الأسماك الطازجة اليمنية والمنتجات الزراعية إلى المملكة عبر منفذ الوديعة الحدودي البري.
وفي نوفمبر تشرين الثاني، قال مسؤول في الحكومة اليمنية وتجار ومصدرون لرويترز إن السلطات السعودية أوقفت بشكل مؤقت منذ أكتوبر تشرين الأول، دخول الأسماك والأحياء البحرية اليمنية الطازجة والمنتجات الزراعية إلى أراضيها، لدواع صحية بسبب انتشار مرض الكوليرا في اليمن.
وتعد السعودية أكبر مستورد للصادرات السمكية اليمنية حيث يُقدر حجم الصادرات عبر منفذ الوديعة بحوالي 40 ألف طن سنويا، وتشكل عائدات الصادرات السمكية مصدرا مهما لدخل اليمن من العملات الأجنبية، والقطاع السمكي من القطاعات الإنتاجية المهمة في البلاد إذ يحتل المركز الثاني في الناتج المحلي الإجمالي بعد النفط.