الثورة نت:
2025-03-16@20:02:25 GMT

هجرة مليون مستوطن ترفع أسعار عقارات أوروبا

تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT

 

 

بعد مرور أكثر من عشرة أشهر وأسبوعين على معركة «طوفان الأقصى» المباركة، أفضل ما يمكن فعله اليوم هو إعادة توصيف وقياس بعض النتائج المهولة للطوفان، وتقديمها، على نحو ينزع قشرة الوهم عن كيان بات «أوهن من بيت العنكبوت».
لقراءة الحاضر واستشراف المستقبل، لا بد من سلاح التاريخ، هناك الأجوبة الحقيقية والقاطعة، وعند لحظة أزمة كيان العدو فإن العقل سرعان ما يستحضر أرفع المؤرخين العرب للعصور الوسطى، البروفيسور الراحل قاسم عبده قاسم، الذي تعرّض عدة مرات لهذا الكيان بالنقد والتشريح والتحليل، في ثنايا كلامه عن المشروع الغربي القديم لإقامة قاعدة دائمة في الأراضي العربية عمادها «بيت المقدس»، باختصار كان «قاسم» يرى إن «زرع الكيان في المنطقة هو فصل من فصول الحروب الأوروبية الاستعمارية، وإن تغير اسمها وتبدلت أهدافها المعلنة».


أما اليوم فقد رسم «طوفان الأقصى» ما يريد في كراسة إيقاع التاريخ، ففي اللحظة التي سيفقد فيها الصهاينة الأمل وتتبخر من بين أيديهم الوعود، فإن جنسيتهم الأخرى جاهزة، ووطنهم القديم الذي أتوا منه لن يطردهم، فالكيان القائم على تشجيع الهجرة الدائمة إليه، فقد عنصر الجذب منذ زمن بظل التهديدات الوجودية التي مثلتها جبهة المقاومة خلال السنوات الأخيرة، والتي أضعفت فرص أو أكاذيب «الملجأ الآمن»..، وقد جاءت معركة «طوفان الأقصى» لتضع نقاط النور ومدات النار على حروف ساخنة بدماء الأبطال الشهداء، وتقتل كل فرصة حياة لهذا الكيان المسخ.
ولمعرفة حجر أساس خطط كيان العدو، يلزمنا العودة إلى مؤسس الكيان «دافيد بن غوريون»، الذي أوصى أتباعه قبل موته بـ»استمرار الهجرة اليهودية الكثيفة»، معتبرًا أن «الهجرة الواسعة هي الضامن الأهم والأكثر فعالية لهم..».. كلام يوحي بأن «بن غوريون» أدرك الواقع الحقيقي للكيان، فهو ليس «دولة» عادية يرفدها تاريخ مثبت، ويعززها انتماء واحد مشترك، وتحكمها منظومة قيمية من أي نوع، بل إنه كيان قائم على بطش القوة المسلحة الفتاكة، وإنه كيان مهدد في بقائه، وبالتالي فإن معدلات نمو زيادة عدد مستوطنيه ستظل ضعيفة، بفعل التوتر الذي قام ويعيش عليه وفيه، وبالتالي فإن الهجرة الدائمة إليه هي الدم الجديد الذي ينشط وينعش الجسد الصهيوني باستمرار..
وإذا كانت الأرقام هي تجريد الحقيقة، بلا تزييف ولا ادعاء، فإنه من المهم أن نضع بعضها في سياق ملائم للقراءة، يبلغ عدد المسجلين في الكيان نحو 9.5 مليون، منهم 7.5 مليون مستوطن (بينهم مئات الآلاف من الاتحاد السوفيتي السابق)، ومليونا عربي يتوزعون في أراضي 48، والجزء الشرقي من القدس المحتلة، أما بعض المحللين والمهتمين بالشأن الصهيوني فيجزمون بأن عدد المستوطنين الصهاينة في الكيان لا يزيد عن 7 ملايين نسمة فقط.
ما بعد 7 أكتوبر العظيم، كل التقارير وحتى صور المسافرين المزدحمين في المطارات تقول بأن هذا الكيان قد بدأ نزيف الهجرة، أي الهجرة المعاكسة، بالتزامن مع ارتجاج الضربة الهائلة التي أصيب بها في اللحظة الأولى من «طوفان الأقصى»، والتي دمرت كل جسور الثقة بين المستوطن والكيان الذي كان يظن نفسه منيعًا، إثر ذلك كان الهروب الكبير هو رد الفعل التلقائي لعضو غريب زرع في جسد يلفظه، وكانت تلك واحدة من الانتصارات الاستراتيجية في معركة «طوفان الأقصى».
إذا ما أردنا التحديد أكثر، فإن اشتعال عدة جبهات في وقت واحد، غزة وجنوب لبنان واليمن والعراق، تسببا بعمليات إجلاء واسعة، من غلاف غزة ومن الجنوب في أم الرشراش «ايلات»، ثم في شمال فلسطين كله، ليس في مناطق اشتباك حزب الله فحسب التي تحولت إلى حزام أمني، بل في حيفا وغيرها التي لا يشعر سكانها بالأمان، مما خلق واقعًا جديدًا على الأرض دفع كل من استطاع سبيلًا للهروب من الكيان، وإلى أرقامهم الرسمية –رغم ما بها من تضليل- فإن ما يسمى بـ»سلطة السكان والهجرة الصهيونية» تقول إنه «منذ بداية الحرب وإلى غاية نهاية تشرين الثاني/نوفمبر، غادر حوالي 370 ألف مواطن إلى الخارج، يضاف إليهم 600 ألف غادروا خلال العطلات ولم يعودوا حتى الآن». وبذلك يصبح مجموع المستوطنين الهاربين من الكيان المؤقت نحو 970 ألفًا.
أحدث التقارير الصحفية في إعلام العدو (يديعوت أحرونوت)، أكدت الأرقام السابقة فقال إن أكثر من 550 ألف مستوطن غادروا الأراضي المحتلة في أول 6 شهور من عملية «طوفان الأقصى»، بما يتفق وتسريبات سلطة السكان والهجرة، أن الكيان فقد في 10 شهور نحو مليون مستوطن، بينما كل ما استطاع الكيان استقطابه من مهاجرين بالكاد بلغ 2500 مستوطن. ولم تذكر الصحيفة شيئًا بالطبع عن المغادرين قبل الطوفان، والذين قرروا عدم العودة، لكنها أشارت إلى أن «طوفان الأقصى» والانقسام السياسي والحكومي وفشل الجيش الصهيوني في حربه على كل الجبهات، قد ساهمت في إنشاء تجمعات وحركات رفعت شعار «لنغادر معًا»، وهو مؤشر على ما تمر به جموع المستوطنين من يأس كامل وشامل.
أما بالنسبة للبيانات المستقلة المتاحة، ووفقًا لموقع «فلايت رادار 24»، قدر عدد الرحلات المغادرة لمطار «بن غوريون» بنحو 120 رحلة يوميًا، وهو المعدل الأكبر المسجل في المطار على الإطلاق، بمعدل 24 ألف مسافر يوميًا، وشهد مطارا «إيلات» وحيفا معدلات سفر مغادرة عالية، إضافة إلى السفر عن طريق البحر عبر السفن والرحلات الجماعية، بما يرفع العدد إلى مستويات قياسية، لا تعكس حقيقتها وسائل الإعلام العبرية.
موقع «يسرائيل زمان» العبري أشار في تقرير له عن الهجرة العكسية إلى أن مكاتب العقارات تتلقى يوميًا 4 من كل 10 طلبات للاستفسار عن شراء عقارات بالدول الأوروبية، وعلى رأسها اليونان والبرتغال وقبرص، وفي اليونان بالذات فإن الشركات العقارية أعلنت عن زيادات هائلة في أسعار البيع والاستئجار للعقارات، بحيث قدرت بعض الشركات ونتيجة للفارق الكبير بين الطلب المرتفع والعرض الثابت، أن أسعار الوحدات السكنية قد تضاعفت 3 إلى 4 مرات، بسبب الهجرة الصهيونية الكثيفة إليها.
في الأخير، يخوض الكيان حربًا وجودية، وهو يعتبر التعمية والكذب والتغطية على الخسائر أولوية تتجاوز ما عداها، ولن تصدر حكومة العدو اليوم أو غدًا أرقامًا لمن هربوا منها، وفضلوا الحياة في دولهم الأصلية التي أتوا منها، إلا أن أقل رقم رسمي يدور حول المليون ويمثل نحو 14 % من كل المسجلين في الكيان، وهو رقم مذهل، ولم يكن بالإمكان تصوره، هذا كله والكيان لا يزال في مرحلة الحرب المحدودة، ولم يجرب حظه مع مواجهة سواعد الرجال الشريفة المتوضئة، هذا كله نتيجة لمعركة نقاط (بالنسبة لنا) كما سماها سماحة السيد الأمين العام ووصفها.. فكيف اذا وقعت الواقعة الكبرى؟!

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

تقرير: 11 ألف عالم إسرائيلي هاجروا إلى 30 دولة

القدس المحتلة- سافرت ميخال ريغيف، وهي باحثة إسرائيلية مطلع عام 2025 للقيام ببحث علمي في مرحلة ما بعد الدكتوراه بجامعة كامبردج في بريطانيا، التي عادت إليها بعد 6 سنوات من حصولها على درجة علمية سابقة، وكانت نشطة دائما في المجتمع العلمي الإسرائيلي هناك.

تقدر الباحثة أن عدد الإسرائيليين المقيمين في كامبردج تضاعف 4 مرات خلال السنوات الست الماضية.

وترى أنه حتى من دون أن يتضاعف عدد الإسرائيليين في كامبردج 4 مرات، فمن الواضح أن الواقع يؤثر على الأوساط الأكاديمية الإسرائيلية وعلى هجرة الأدمغة من العلماء والأطباء المتميزين من إسرائيل. وخلال العامين الأخيرين، تسببت الإصلاحات بالجهاز القضائي الذي تقوده الحكومة الإسرائيلية والحرب على قطاع غزة باتساع ظاهرة هجرة الأدمغة من إسرائيل.

هذا ليس مجرد انطباع لباحثة إسرائيلية عادت إلى كامبردج، بل إن ظاهرة هجرة الأدمغة من إسرائيل تكتسب اهتماما، وهو ما تسلط عليه الضوء منظمة "العلوم في الخارج"، وهي منظمة يهودية تنشط منذ 19 عاما في الحفاظ على الاتصال بالعلماء والأطباء الإسرائيليين في الخارج ومساعدتهم على الاندماج في الخارج وبناء مجتمعات من العلماء ومحاولة إعادتهم إلى إسرائيل في نهاية المطاف.

دراسة إسرائيلية تقول إن 70% من العلماء الذين يسافرون إلى الخارج لدراسات ما بعد الدكتوراه يقررون هجرة إسرائيل (الجزيرة) الأدمغة الإسرائيلية

يتواصل ناشطو منظمة "العلوم في الخارج" مع أكثر 11 ألف عالم وباحث وطبيب إسرائيلي في أكثر من 30 دولة، ويديرون 34 فرعا في جميع أنحاء أميركا وكندا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وأستراليا وسويسرا والنمسا، وينظم حوالي 4500 منهم في مجتمعات نشطة من الإسرائيليين الذين يدعمون بعضهم بعضا، حسب تقرير لصحيفة "دى ماركر".

إعلان

في الواقع، تقول الصحفية ميراف أرلوزوروف التي أعدّت التقرير إن المنظمة "تسعى إلى التواصل مع العلماء الإسرائيليين قبل سفرهم، ومرافقتهم خلال عمليات الاستيعاب في الخارج، والمساعدة في الحفاظ على هويتهم اليهودية والإسرائيلية وهوية عائلاتهم، وأخيرا تسعى إلى تحفيزهم على العودة إلى البلاد، وهي اليوم وفي ظل الانقلاب القضائي والحرب تخوض المعركة ضد هجرة الأدمغة من إسرائيل".

هذه ليست خطوة سهلة، لكن الرئيس التنفيذي لمنظمة العلوم في الخارج، نداف دواني، فخور بأكثر من 1200 عالم عادوا إلى إسرائيل على مر السنين بمساعدة المنظمة. مع ذلك، يقول دواني "يبدو هذا الرقم المذهل أقل إثارة للاهتمام عند ترجمته إلى نسب مئوية".

واتضح أنه على مر السنين، يضيف الرئيس التنفيذي للمنظمة في حديثه مع "دى ماركر"، أن "حوالي 70% من العلماء والباحثين لا يعودون إلى إسرائيل، إذ يقيم أكثر من ثلثي ألمع الأدمغة الإسرائيلية الذين يسافرون لتطوير مسيرتهم المهنية في الخارج".

ارتفاع صفوف الهجرة في أوساط الأكاديميين الصغار المولودين بإسرائيل (الجزيرة) أرقام مثيرة للقلق

وأظهرت دراسة أجراها الدكتور معيان غلبوع والدكتور ليئور سلوك في عام 2024 بأوساط أطباء إسرائيليين في الخارج أن 31% منهم لن يعودوا إلى إسرائيل حتى بعد إتمام تدريبهم، بينما 70% من العلماء الذين يسافرون إلى الخارج لدراسات ما بعد الدكتوراه يقررون هجرة إسرائيل.

وبحسب الدراسة، فإن الأطباء الذين يسافرون إلى الخارج للحصول على زمالات وإجراء تخصصات، فربما يكون وضعهم أفضل قليلا، بحيث أن فترة الزمالة قصيرة نسبيا، لا تتجاوز سنتين أو 3 سنوات، وذلك يعني على الأرجح أن الأطباء يميلون إلى الاستقرار في الخارج بشكل أقل.

لكن بسبب الإصلاحات بالجهاز القضائي والحرب، ورغم أن فرص العمل المتاحة لهم في إسرائيل كثيرة وجيدة، بسبب النقص الكبير في الأطباء في إسرائيل، ومع ذلك فإن نسبة 31% الذين لم يسارعوا إلى العودة إلى إسرائيل هي رقم مثير للقلق، بحسب دراسة غلبوع وسلوك.

إعلان

فجوة بمواقف العلماء

وسعيا لرصد ظاهرة هجرة الأدمغة من إسرائيل، تجري منظمة "العلوم في الخارج" استطلاعات رأي بين أعضاء مجتمعاتها من أطباء وعلماء وباحثين إسرائيليين يمكثون في الخارج، وتظهر الاستطلاعات وجود فجوة بين مواقف العلماء قبل مغادرتهم البلاد للدراسة في الخارج، ومواقفهم بعد أن استقروا في الخارج، وبعد أن مروا بعمليات الاستيعاب والتنظيم، وفتح أعينهم على الإمكانات التي يفتحها العالم الكبير أمامهم.

ففي آخر استطلاع لخص الواقع في عام 2024، أفاد 61% من الراغبين في مواصلة تعليمهم بنيتهم ​​العودة إلى إسرائيل، بينما لم يفكر سوى 9.5% منهم في الهجرة إلى الخارج. لكن بعد إتمام إجراءات الاستيعاب وتنظيم عملية الاستقرار في الخارج، انخفضت نسبة الراغبين في العودة إلى إسرائيل من 61% إلى 16% فقط. في المقابل، ارتفعت نسبة من حلموا بالهجرة إلى الخارج من 9.5% إلى 31%.

وأجاب 52% آخرون في الاستطلاع أنهم ما زالوا لا يعرفون أين سيعيشون بعد 5 سنوات من الآن، لكن يميل ما يقرب من نصفهم إلى البقاء في الخارج. وعموما، بينما غيرت نسبة كبيرة ممن كانوا ينوون العودة إلى إسرائيل بعد إكمال دراستهم رأيهم، لم يغير أحد رأيه بين من كانوا ينوون الهجرة، وعلى العكس من ذلك فقد تعزز قرارهم بالبقاء في الخارج.

وأفاد 45% من العلماء بأن الإصلاحات بالجهاز القضائي هو الذي دفعهم إلى البقاء في الخارج، وأفاد 47% بأن الحرب هي التي دفعتهم إلى البقاء في الخارج، بينما أفاد 5.4% بأنهم قرروا العودة إلى إسرائيل بسبب ما سموه "المواقف المعادية لإسرائيل" التي يتبناها أعضاء هيئة التدريس في الجامعات الرائدة، وهو ما يلحق ضررا بالغا بمكانة الأوساط الأكاديمية الإسرائيلية بشكل عام ومكانة العلماء والباحثين الإسرائيليين.

تداعيات هجرة الأدمغة

وبخصوص تداعيات هجرة الأدمغة على الاقتصاد بإسرائيل، أظهرت نتائج بحث للبروفيسور دان بن ديفيد، وهو أستاذ السياسات العامة في جامعة تل أبيب، أن هناك نحو 287 ألف إسرائيلي يعرفون بأصحاب الأدمغة، وهم فقط المسؤولون عن النمو الاقتصادي للبلاد.

وقال بن ديفيد الذي يشغل منصب المدير العام لمعهد "شوريش" للبحوث الاجتماعية والاقتصادية لصحيفة "هآرتس" إن الأدمغة بإسرائيل يشكلون 0.6% من السكان الذين يعملون أطباء، وهم واحد على 10% من المشاركين في البحث الأكاديمي، وهم 6% في مجال التكنولوجيا العالية وقطاع "الهايتك"، وهم مسؤولون عما لا يقل عن نصف صادرات إسرائيل.

إعلان

وبحسب البحث، خلال الأشهر التسعة من الإصلاحات القضائية التي سبقت الحرب في عام 2023، كان عدد الأشخاص المولودين في إسرائيل الذين غادروا أعلى بنسبة 42% من متوسط ​​عدد الذين غادروا في السنوات السابقة، وكان عدد الأشخاص المولودين في إسرائيل الذين عادوا أقل بنسبة 7% من السنوات السابقة.

وبالأرقام المطلقة، يعني هذا أنه خلال الأعوام الـ13 حتى عام 2023 غادر البلاد في المتوسط ​​17 ألفا و529 شخصا مولودا بإسرائيل سنويا، وعاد في المتوسط 12 ألفا و​​214، أي خسارة قدرها 5315 إسرائيليا. وفي الأشهر التسعة التي سبقت الحرب، غادر البلاد 24 ألفا و900 إسرائيلي من مواليد البلاد، ولم يعد منهم سوى 11 ألفا، أي خسارة قدرها 13 ألفا و900 إسرائيلي من مواليد البلاد.

وحذر بن ديفيد إسرائيل من "دوامة الانهيار"، قائلا إن "أولئك الذين يدربون الأطباء والمهندسين والمحاضرين الكبار هم 9 آلاف شخص فقط يعتبرون ألمع الأدمغة الإسرائيلية، وإذا غادر المئات أو الآلاف منهم، فهذا يعني أننا نخسر أولئك الذين يبقون إسرائيل في العالم المتقدم ذي الاقتصاد المتطور. فهجرة الأدمغة قد يكون أمر حاسما بالنسبة لمستقبل إسرائيل اقتصاديا واجتماعيا".

مقالات مشابهة

  • ارتفاع أسعار المنتجات الأميركية بسبب الحرب التجارية التي أطلقها ترمب
  • الأوقاف الإسلامية بالقدس: 530 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى صباح اليوم
  • فك شيفرة الخوارزمية التي تستخدمها شركات الطيران لزيادة أسعار التذاكر
  • هاليفي: حماس نجحت في خداع إسرائيل قبل عملية طوفان الأقصى
  • تقرير: 11 ألف عالم إسرائيلي هاجروا إلى 30 دولة
  • وكالة "موديز" ترفع التصنيف الائتماني لليونان مع نظرة مستقبلية مستقرة
  • أسسوا شركات واشتروا عقارات.. ضبط شخصين بتهمة غسل 35 مليون جنيه في الفيوم
  • عقارات وبورصة.. القبض على مستريح نجع حمادي بعد جمع 14 مليون جنيه
  • أسطورة غزو الهجرة الأفريقية إلى أوروبا
  • اكتشاف أقدم جزء من وجه إنسان في غرب أوروبا عمره 1,1 مليون سنة