سيد العراقى: زعلانين ليه من السيجار والعربيات.. مش لازم المدرس يلبس بدلة مقطعة
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
الدروس الخصوصية.. كشف سيد العراقى، الملقب بوحش السناتر والدروس الخصوصية، فى أول حوار تليفزيوني، بعد انتهاء أسطورة دروس علم النفس عن حالته بعد معرفة إلغاء مادة علم النفس.
قائلا: "الحمد لله فى السراء والضراء القرار جرئ ولكنه سريع وجرئ يتحط تحتها 100 خط، أنا سمعت عن القرار يوم الثلاثاء ويوم الأربع وزير التربية والتعليم أعلن رسميا خلال المؤتمر".
وأضاف خلال لقائه مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج «تفاصيل» المذاع على قناة صدى البلد 2، "كان من المواد اللي تم إلغائها "علم النفس" أكيد زعلت بس الحمد لله أنا عندي فلوس ومدارس خاصة".
ورد مدرس علم النفس الشهير على انتقاده بسبب فيديوهاته المثيرة للجدل عبر السوشيال ميديا، قائلا: "إنتوا ليه زعلاننين إنى بركب عربيات وبشرب سيجار، ليه مفهوم المدرس عندكم هو أستاذ حمام في فيلم ليلى مراد"، يكون لابس بدلة مقطعة، وشعره ومش مهندم في لبسه"، متابعا "زى مافى طبيب ظروفه على قده في طبيب ربنا فاتح عليه، المدرسين كذلك الوضع كل واحد ليه ظروفه، عادى جدا يبقى عندى كذا عربية موديلات مختلفة ده فضل من ربنا عليا".
وعن ذهابه للسنتر بموكب سيارات رد "أنا شايف إن ده جزء من شغلى بوثقه على صفحتى على السوشيال ميديا اللى وعاوز أوثقه "أنا أعمل اللى أنا عاوزه طالما من غير ضرر لأى شخص".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدروس الخصوصية علم النفس السناتر علم النفس
إقرأ أيضاً:
هل عرف المصري القديم فريضة الصيام قبل الإسلام؟.. وسيلته لتطهير النفس
مع اقتراب قدوم شهر رمضان المُبارك الذي يعتاد المسلمون فيه الصوم عن الطعام والشرب وبعض المحظورات كنوع من الشعور بالمحتاجين وتطهير النفوس من المعاصي والذنوب، تزداد التساؤلات حول حقيقة معرفة المصري القديم لفريضة الصوم قبل نزول الدين المسيحي والإسلامي والتعاليم الخاصة بالصوم لكل منهما.. فهل صام المصري القديم منذ آلاف السنوات؟
يُعتبر الصيام هو أحد طقوس العبادة التي مارسها المصري القديم بغرض الارتقاء عن شهوات الدنيا، وفق ما أكده الدكتور عماد مهدي، خبير الآثار وعضو جمعية الأثريين المصريين، إذ تشير نقوش المعابد والعديد من البرديات مثل بردية إيبرس ووستكار وهاريس إلى أن المصري القديم اعتاد صوم عدد من الأيام احتفالًا بالمناسبات الدينية والإقليمية.
وأضاف خبير الآثار، خلال حديثه لـ«الوطن»، أن الصيام كان ينقسم إلى قسمين عند القدماء المصريين، هما صوم الكهنة وصوم العامة أو الشعب، إذ كان يختلف صيام الكاهن فى المدة والشعائر عن صيام أفراد الشعب، موضحًا أن الشعب كان يصوم احتفالًا بأعياد الحصاد وبداية السنة الجديدة ووفاء النيل، كما عرفوا نوعا آخر من الصيام يُحرم فيه أكل جميع أنواع الطعام لمدة 70 يوما، ما عدا الماء والخضراوات، والذي عُرف بصوم الانقطاع.
وفيما يتعلق بصيام الكاهن، فقد كانت تمتد فترة صومه من طلوع الشمس إلى غروبها يمتنع فيها عن تناول الطعام والشراب لمدة تصل إلى 42 يومًا، وعندما يبدأ عمله في خدمة المعبد يوجب عليه صوم 7 أيام متتالية بهدف تجهيز نفسه للمهام السامية التي يتولاها، بخلاف صوم أيام أخرى خلال العام ترتبط بمعتقداتهم المقدسة.