كتب- حسن مرسي:

أعرب فرج جمعة، أحد لاعبي كرة السلة من ذوي الهمم، عن استيائه من تأخر استلام سيارته التي استفاد من الإعفاء الجمركي عليها، مؤكداً أن هذا التأخير يتعارض مع اهتمام الدولة برعاية ذوي الهمم وتلبية احتياجاتهم.

وقال جمعة، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتي"، أن سيارات ذوي الهمم، رغم كونها مستعملة، إلا أنها في حالة جيدة وتلبي احتياجاتهم بشكل كبير.

وأضاف أن تأخر الإفراج عن هذه السيارات يسبب معاناة كبيرة له ولأمثاله، خاصة وأنهم يواجهون صعوبات كبيرة في استخدام وسائل النقل العامة.

وطالب لاعب كرة السلة من ذوي الهمم، بتدخل عاجل من رئيس الوزراء لحل هذه الأزمة، مؤكداً أن هناك العديد من ذوي الهمم الذين يعانون من نفس المشكلة.

وأشار إلى أن وجود بعض المخالفين لشروط استيراد سيارات ذوي الهمم لا يجب أن يؤثر على حقوق من يستحقون هذه السيارات.

وأكد جمعة أن ابتعاد غير المستحقين عن شراء سيارات ذوي الهمم سيساهم في تقليل أسعارها، مما يتيح الفرصة لعدد أكبر من ذوي الهمم للحصول عليها.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان سيارات ذوي الهمم سيارات المعاقين استلام السيارات فرج جمعة من ذوی الهمم

إقرأ أيضاً:

ذكرى أول صلاة جمعة بالجامع الأزهر .. 15معلومة لا تعرفها

تحل اليوم الـ 17 من ديسمبر، ذكرى إقامة أول صلاة جمعة في الجامع الأزهر، والتي أقيمت لأول مرة في مثل هذا اليوم من عام 1267، في عهد السلطان الظاهر بيبرس.

تاريخ الجامع الأزهر

وفيما يلي أبرز المحطات في تاريخ الجامع الأزهر:
1- الجامع الأزهر (359 - 361 هـ) / (970 - 972 م) هو من أهم المساجد في مصر ومن أشهر المساجد في العالم الإسلامي وهو جامع وجامعة منذ أكثر من ألف سنة، وقد أنشئ على يد جوهر الصقلي عندما تم فتح القاهرة 970 م، بأمر من المعز لدين الله أول الخلفاء الفاطميين في مصر، واستغرق البناء 3 سنوات، وأقيمت أول صلاة به يوم الجمعة 17 رمضان 361هـ ( يوليو 972 ).

2- يقع الجامع الأزهر جنوب شرق القاهرة القديمة، وكان المسجد الرسمي للدولة، كما كان مركزًا تنفيذيًا تنعقد به مجالس القضاء، وتدار منه شئون الدولة، ويتردد عليه كبار العلماء المسلمين.

3- أقدم ما تبقى من عمارته الأولى مجموعة العقود المحيطة بالصحن، وعقود المجاز (الممر) المؤدي إلى المحراب القديم.

4- لم يتبق من عمارة الحاكم بأمر الله سوى باب بمصراعيه من خشب القرو التركي يحمل زخارف إسلامية ( هندسية ونباتية وخطية ) ويبلغ ارتفاعه 3 أمتار و 20 سنتيمترًا .

5- جرت أول إضافة معمارية للأزهر عندما أمر الخليفة الآمر بأحكام الله بإقامة محراب من خشب القرو والنبق ، به زخارف إسلامية تعد علامة في الدقة والجمال ( محفوظة بمتحف الفن الإسلامي بالقاهرة ).

6- عمارة الحافظ لدين الله بزيادة مساحة الأروقة ( 544هـ – 1149م ) بإضافة رواق جديد بالصحن ، كما أقام قبة على رأس الممر عليها نقوش وكتابات كوفية، ومقصورة فاطمة الزهراء بجوار الباب الغربي.

7- توقفت الخطبة بالجامع الأزهر في العصر الأيوبي، وانتقلت إلى جامع الحاكم على المذهب الشافعي سنة 567هـ – 1171م، وفي سنة 665 جدد الأمير عز الدين أيدمر بعض الأجزاء المتصدعة بالأزهر ، وأقام مقصورة جديدة.

8- أنشأ الأمير بيليك الخازندار مقصورة أخرى، وعادت الخطبة مرة أخرى إلى الأزهر في العصر المملوكي وتم تجديد عمارته عدة مرات.

9- انعقدت الريادة الدينية والعلمية للأزهر خلال القرن الثامن الهجري في العالم الإسلامي ، وكان موضع اهتمام واحترام ورعاية سلاطين وأمراء المماليك، وأصبح لعلماء الأزهر مكانة رفيعة ، واستأثروا بمراكز القضاء والإفتاء وبعض المناصب الرفيعة في الدولة.

10- أقام الظاهر بيبرس منبرًا جديدًا للجامع الأزهر لاتزال لوحته التذكارية محفوظة بمتحف الجزائر.

11- تصدعت أجزاء عديدة من الجامع بعد زلزال شديد وقع سنة 702هـ – 1302م وتم تجديد عمارته ، وتم تجديد عمارته.

12- تم تجهيز الجامع الأزهر بمكتبة في خلافة العزيز بالله ابن الخليفة المعز ، وتحول تدريجيا إلى مدرسة يقصدها طلاب العلم من كل مكان، وبدأ أول نشاط علمي للأزهر أواخر عصر المعز ( 365هـ -975 ) عندما قرأ قاضي القضاة.

13- كما صدر أول قانون للأزهر سنة 1972 لينظم طريقة الحصول على شهادة العالمية ومواد الامتحان فيها.

14- بلغت مساحة الجامع الأزهر حاليًا 12 الف متر مربع، وهي ضعف مساحته عند إنشائه، وهو يمثل قيمة أثرية بالإضافة إلى قيمته الدينية والعلمية ، يحمل الملامح المعمارية لخمسة عصور في مآذنه وقبابه ونوافذه وأبوابه ومنابره ومحرابه وأعمدته وجدرانه للأزهر تسعة أبواب، بابه المزينين “الحلاقين” أنشأه عبدالرحمن كتخدا وأمامه يجتمع الحلاقون لقص شعر المجاورين من طلاب الأزهر.

15- كانت قد تعرضت مأذنة الأزهر القديمة للسقوط عدة مرات، أولها سنة 800هـ 1397- 1398م فأعادها السلطان برقوق، وسقطت مرة أخرى سنة 817هـ 1414م وثالثة بعد عشر سنوات وتم إصلاحه.

مقالات مشابهة

  • علي جمعة: لا تسألوا الله الصبر بل اللطف
  • “الصادرات السعودية” تطلق خدمة الإعفاء مقابل التصدير
  • هذه المنتجات ستُباع بدون ضرائب لمدة شهرين
  • ذكرى أول صلاة جمعة بالجامع الأزهر .. 15معلومة لا تعرفها
  • الإعفاء مقابل التصدير.. إجراء سعودي جديد لتحفيز الشركات الصناعية بالمملكة
  • بدء تنفيذ مبادرة إعادة اعمار وتأهيل 45 منزل متضرر من السيول في الزيدية بالحديدة
  • وضع ملصقا خادشا للحياء على زجاج سيارته.. عاطل يواجه هذه العقوبة
  • عثر عليها داخل رمال.. أسرة طفلة تنتظر استلام جثمانها أمام مشرحة قنا العام
  • قرارات للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام..تعرف عليها
  • قرار حكومي عاجل بشأن سيارات ذوي الهمم