صحيفة الوطن الليبية:
2024-12-23@13:26:49 GMT
“الطرابلسي”يعقد اجتماعًا طارئًا للجنة العليا للتدابير الأمنية في طرابلس وسط توترات أمنية
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
الوطن| متابعات
في ظل تصاعد التوترات الأمنية في العاصمة الليبية طرابلس، عقد وزير الداخلية بالحكومة المنتهية، عماد الطرابلسي، اجتماعًا طارئًا للجنة العليا للتدابير الأمنية.
تزامن هذا الاجتماع مع اقتحام مقر المصرف المركزي في طرابلس من قبل مجموعات مسلحة، ما يعكس حجم التحديات الأمنية التي تواجهها المدينة.
وقد حضر الاجتماع قادة المجموعات المسلحة في العاصمة، حيث تم مناقشة إخضاع كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية للجهات المختصة بهدف تعزيز السيطرة الأمنية.
كما تطرق الاجتماع إلى ضرورة إخلاء جميع الشوارع من التمركزات والاستقافات والبوابات الأمنية، بالإضافة إلى إزالة جميع المظاهر المسلحة من المدينة.
المصدر: صحيفة الوطن الليبية
إقرأ أيضاً:
اجتماع للجنة طوارىء متابعة قضية المفقودين وتشكيل وفد رسمي لزيارة سوريا سريعاً
عقدت لجنة الطوارىء الحكومية لمتابعة قضية المفقودين والمخفيين قسرا في سوريا اجتماعها الأول، الأولى بعد الظهر، بناء على دعوة "الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسرا"، في مقر الهيئة.وحضر الاجتماع سوسن مرتضى من رئاسة مجلس الوزراء، المستشارة فرح الخطيب من وزارة الخارجية والمغتربين، العميد علي طه من وزارة الداخلية والبلديات، القاضي جورج رزق من وزارة العدل وممثلا لجنة المعتقلين اللبنانيين في السجون السورية، العميد الركن ميشال بطرس من وزارة الدفاع الوطني، رانيا كيروز من وزارة الشؤون الاجتماعية.
كذلك، حضر عن "الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً" الرئيس بالانابة الدكتور زياد عاشور، وأعضاء الهيئة: وداد حلواني والدكتورة كارمن أبو جودة والمحامي فواز زكريا.
وأشارت "الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسرا في بيان، إلى أن "الحضور توافق على نقل كل البيانات ذات الصلة بقضية المفقودين والمخفيين قسرا الموجودة لدى كل الجهات الممثلة في اللجنة الى الهيئة، وفقا لصلاحياتها ومرجعيتها القانونية".
ولفتت إلى أن "الحضور توافق أيضا على تشكيل وفد رسمي لزيارة سوريا بالسرعة القصوى، خلال الأيام القليلة المقبلة يضم، إضافة إلى الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً، كل من أعضاء اللجنة ممثلي رئاسة مجلس الوزراء ووزارات العدل والخارجية والمغتربين والدفاع الوطني والداخلية والبلديات، من أجل استطلاع الواقع وإجراء الاتصالات والمباحثات اللازمة".