جيش الاحتلال يؤكد مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين بهجوم حزب الله
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
الجديد برس:
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأحد، مقتل أحد جنود البحرية وإصابة 2 آخرين في شمال البلاد، بعد أن أطلق حزب الله اللبناني وابلاً من الصواريخ والمسيّرات على “إسرائيل”.
وقال جيش الاحتلال في بيان: “سقط ديفيد موشيه بن شطريت جندي من الأسطول 914 في البحرية الإسرائيلية أثناء قتال في شمال إسرائيل”، مضيفاً أن اثنين آخرين أصيبا، دون ذكر المزيد من التفاصيل، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.
وفي وقت سابق، تداولت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الأحد، تقارير غير رسمية، بأن زورقاً عسكرياً إسرائيلياً أصيب صباح اليوم عند الحدود الشمالية بصواريخ حزب الله، ما أدى إلى مقتل جندي وإصابة آخرين.
وأفادت التقارير بإصابة زورق عسكري إسرائيلي من نوع “دفورا” عند الحدود الشمالية قرب نهاريا، ما أسفر عن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين خلال عملية استهداف “حزب الله” صباح اليوم.
وأعلن “حزب الله” اللبناني، إطلاق ٣٢٠ صاروخاً تجاه مواقع عسكرية إسرائيلية و”هجوم جوي بعدد كبير من المسيرات نحو العمق” الإسرائيلي ضمن المرحلة الأولى من الرد على اغتيال الاحتلال للقيادي فؤاد شكر، نهاية يوليو الماضي.
بيان من مجالس استيطانية بالشمال
في سياق متصل، أعلن رؤساء مجالس استيطانية في الحدود الشمالية، إيقاف الاتصالات مع المسؤولين الحكوميين “حتى يتم التوصل إلى حل كامل لسكان الشمال، والذي يشمل فرض الأمن”.
حيث يطالب رؤساء المجالس الاستيطانية، بعودة النازحين الإسرائيليين إلى منازلهم في الشمال، والموافقة على خطة اقتصادية بشأن إعادة تأهيل المنطقة.
كما اتهم رؤساء المجالس الاستيطانية، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، بالتخلي عن الحدود الشمالية وسكانها.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: الحدود الشمالیة حزب الله
إقرأ أيضاً:
مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخر في معارك شمالي قطاع غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأربعاء، عن مقتل أحد عناصره من كتيبة نحشون في لواء كفير، خلال معارك شمالي قطاع غزة.
ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية عن بيان الجيش القول إنه في نفس الحادث، أصيب ضابط أيضًا من كتيبة نحشون، بجروح خطيرة.
وفي سياق آخر، أفاد موقع "والا" الإسرائيلي بالعثور على عبوة ناسفة أسفل سيارة متوقفة في شارع رئيسي في بئر يعقوب وسط إسرائيل.
وأثارت التحقيقات الأولية شكوكًا في أن العبوة الناسفة كانت مرتبطة بنزاعات جنائية وليست لأسباب أخرى.