#سواليف

أعلن الجانب الإسرائيلي في #محادثات #وقف_إطلاق_النار بالقاهرة يوم الأحد، موافقته بشكل مبدئي على #تخفيف #القيود على عودة #سكان شمال قطاع #غزة إلى أماكن سكنهم.

وأشارت مصادر مطلعة لوسائل الإعلام إلى أن الأسبوع الأول من سبتمبر، سيشكل الموعد المبدئي لإعادة تأهيل #معبر_رفح تمهيدا لبدء تشغيله، علما بأن إسرائيل طالبت بمزيد من الوقت لتسلم ردها بهذا الشأن.

كما أكدت المصادر أن الجانب الإسرائيلي لا يزال يتحفظ على بند وقف عمليات تصفية قادة الفصائل الفلسطينية.

مقالات ذات صلة السنوار خرج من النفق أكثر من مرة:تفاصيل صادمة عن الرادار المزروع في غزة 2024/08/25

ووصل فريق التفاوض الإسرائيلي برئاسة رئيس #الموساد الى القاهرة للمشاركة في جولة جديدة من المفاوضات الهادفة إلى إبرام صفقة تبادل واتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وقالت مصادر لوسائل إعلام عربية إن “حماس” تريد وقتا لحصر أعداد المختطفين الأحياء والأموات بشكل كامل.

ورأى منسق شؤون الأسرى والمفقودين في السابق دافيد ميدان في حديث لإذاعة “مكان” العبرية أن الظروف بالنسبة لـ “حماس” أصبحت مواتية للقبول بصفقة معينة، وأن الأمر يصح أيضا بالنسبة للمفاوضين الاسرائيليين ولكن ليس بالنسبة لكل المستوى السياسي في البلاد.

ومن جانبه، أكد القيادي في حركة “حماس” أسامة حمدان أن المفاوضات انطلقت بـ 5 عناوين رئيسية هي “وقف إطلاق النار، وسحب القوات من كل القطاع وإغاثة النازحين ثم صفقة تبادل عادلة بين الأسرى”.

وشدد حمدان على أن “وقف العدوان هو أولوية أولى، وإسرائيل مازالت تماطل حتى هذه اللحظة. وأخبرنا الوسطاء بعد اجتياح رفح أن العدو الصهيوني لا يريد وقف إطلاق النار، كما أن الاحتلال وضع شروطا جديدة لقبول الاتفاق وتراجع عما وافق عليه مسبقا، والوفد أبلغ الوسطاء اليوم برأينا”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف محادثات وقف إطلاق النار تخفيف القيود سكان غزة معبر رفح الموساد وقف إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

دعوة أوروبية ـ عربية لإعادة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ودعم جهود إعادة الإعمار

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقدت اللجنة الوزارية العربية - الإسلامية اجتماعًا، اليوم في القاهرة، مع الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، كايا كالاس، لبحث التطورات الأخيرة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأعرب الطرفان عن قلقهما البالغ إزاء انهيار وقف إطلاق النار في غزة، وارتفاع عدد الضحايا المدنيين جراء الغارات الجوية الأخيرة. 

وأدانا استئناف الأعمال العدائية واستهداف المدنيين والبنية التحتية المدنية، داعين إلى العودة الفورية لتنفيذ كامل لاتفاق وقف إطلاق النار وتحرير الأسرى والمحتجزين الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير بوساطة من مصر وقطر والولايات المتحدة، مع التأكيد على ضرورة إحراز تقدم نحو مرحلته الثانية لتحقيق التنفيذ الكامل، بما يشمل إطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء الأعمال العدائية بشكل دائم، وانسحاب القوات الإسرائيلية بالكامل من غزة، تماشيًا مع قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2735.

وشدد المجتمعون على ضرورة الاحترام الكامل للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي العام، بما في ذلك ضمان الوصول الإنساني السريع والمستدام دون عوائق، وتقديم المساعدات الإنسانية على نطاق واسع داخل قطاع غزة. 

وطالبوا برفع جميع القيود التي تعرقل إيصال المساعدات الإنسانية، واستعادة جميع الخدمات الأساسية في القطاع، بما في ذلك إمدادات الكهرباء، خاصة لمحطات تحلية المياه.

كما رحب الطرفان بخطة الإنعاش وإعادة الإعمار العربية التي تم تقديمها في قمة القاهرة يوم 4 مارس، والتي اعتمدتها منظمة التعاون الإسلامي ورحب بها المجلس الأوروبي. وأكدوا أن هذه الخطة تضمن بقاء الشعب الفلسطيني على أراضيه، مع رفض قاطع لأي تهجير أو إبعاد للفلسطينيين من غزة أو الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، محذرين من العواقب الوخيمة لأي إجراءات تهدد بقاء الفلسطينيين على أراضيهم.

وأكد الطرفان على أهمية دعم مؤتمر التعافي وإعادة إعمار غزة المقرر عقده في القاهرة بمشاركة الجهات المعنية، داعين المجتمع الدولي إلى تعبئة الموارد اللازمة لمواجهة الوضع الكارثي في غزة.

كما شدد المجتمعون على ضرورة توحيد قطاع غزة والضفة الغربية تحت سلطة السلطة الفلسطينية، ودعم قدرة السلطة على تحمل مسؤولياتها كاملة في إدارة كلا المنطقتين، مع الحفاظ على وحدة وسلامة الأراضي الفلسطينية المحتلة، ما يسهم في ترسيخ الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو 1967، بما في ذلك القدس، تماشيًا مع قرارات الأمم المتحدة وحل الدولتين لضمان السلام والاستقرار الدائمين في المنطقة.

وأعرب الطرفان عن قلقهما العميق إزاء التوغلات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، والانتهاكات غير القانونية مثل أنشطة الاستيطان وهدم المنازل وعنف المستوطنين، التي تقوض حقوق الشعب الفلسطيني وتهدد آفاق السلام العادل والدائم. 

وأكدوا على مسؤولية إسرائيل كقوة احتلالية في حماية المدنيين والامتثال للقانون الدولي الإنساني، ورفضوا بحزم أي محاولات للضم أو اتخاذ تدابير أحادية لتغيير الوضع القانوني والتاريخي للمواقع المقدسة في القدس.

وفي الختام، جدد الطرفان التزامهما الكامل بحل سياسي للنزاع على أساس حل الدولتين، بحيث تعيش إسرائيل وفلسطين جنبًا إلى جنب بسلام وأمان، استنادًا إلى قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة ومبادئ مؤتمر مدريد، بما في ذلك مبدأ الأرض مقابل السلام ومبادرة السلام العربية، مما يمهد الطريق لتحقيق سلام دائم وتعايش بين جميع شعوب المنطقة. وأكدا في هذا السياق على دعمهما لعقد مؤتمر دولي رفيع المستوى في نيويورك في يونيو المقبل برعاية مشتركة من فرنسا والمملكة العربية السعودية لتعزيز هذه الأهداف.

مقالات مشابهة

  • دعوة أوروبية ـ عربية لإعادة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة ودعم جهود إعادة الإعمار
  • أسوشيتد برس: حماس توافق على مقترح مصري جديد لوقف إطلاق النار
  • ويتكوف: حماس هي المعتدية ونقف إلى جانب إسرائيل
  • «وزاري عربي إسلامي» يدعو إلى عودة وقف إطلاق النار في غزة
  • كالاس: نثمن دور مصر في وقف إطلاق النار بغزة وندعم خطة إعادة الإعمار
  • "كالاس": نثمن دور مصر في وقف إطلاق النار بغزة وندعم خطة إعادة الإعمار
  • مدبولي: خطة مصر لإعمار غزة ستشهد تنسيقًا مع الأطراف الإقليمية والدولية
  • خالد أبو بكر يروي تفاصيل تخفيف حكم الإعدام عن 3 أشقاء
  • "حزب الله" ينفي علاقته بإطلاق صواريخ من لبنان على شمال إسرائيل
  • إسرائيل تتوعد برد قاس بعد إطلاق صواريخ من لبنان باتجاه أراضيها