عاجل| جوتيريش يُعرب عن قلقه من التصعيد بين حزب الله وإسرائيل ويدعو لوقف القتال فورًا
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، عن قلقه الشديد من التصعيد بين حزب الله وإسرائيل، حسبما ورد خلال خبر عاجل على فضائية "إكسترا نيوز".
ودعا جوتيريش إلى خفض التصعيد ويحث الأطراف على وقف الأعمال القتالية فورا.
ومن ناحية أخرى أعلن البنتاجون، أن وزير الدفاع يوجه ببقاء مجموعتين من حاملات الطائرات الهجومية الأمريكية بالشرق الأوسط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأعمال القتالية الأمين العام للأمم المتحدة اكسترا نيوز الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش أنطونيو جوتيريش حزب الله واسرائيل خفض التصعيد وزير الدفاع
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: اغتيال فؤاد شكر فجر الوضع بين حزب الله وإسرائيل
قال العميد إلياس فرحات الخبير العسكري، إن جبهة الجنوب اللبناني مشتعلة منذ الثامن من أكتوبر تحت عنوان إسناد المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وتضمنت تلك الجبهة اشتباكات على طول الحدود من رأس الناقورة على ساحل البحر المتوسط إلى مزارع شبعا، وهي حرب مواقع مستمرة، وكانت تمتد في العمق أحيانا إلى داخل لبنان وإسرائيل.
وأكد فرحات، خلال مداخلة مع قناة "القاهرة الإخبارية"، اليوم الخميس، أن حزب الله على مدار الحرب وحتى الأن يلتزم بعدم استهداف أهداف مدنية في إسرائيل رغم أن القوات الإسرائيلية استهدفت العديد من المواطنين اللبنانيين، موضحًا أن ما أجج الأوضاع على الجبهة اللبنانية في الوقت الراهن اغتيال إسرائيل، فؤاد شكر في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت رغم تطمينات دولية بعدم استهداف إسرائيل الضاحية.
محلل سياسي: إعادة إعمار قطاع غزة سيستغرق 15 عاما باحث سياسي يكشف السبب وراء الاستقالات في جهاز الشرطة الإسرائيليوأضاف الخبير العسكري، أنه حاليا توجد حالة من التصعيد ضمن قواعد الاشتباك، حيث تقصف إسرائيل بعنف منطقة الليطاني ووصلت في بعض الأحيان إلى 15 غارة، فيما قصف حزب الله معظم المواقع العسكرية الإسرائيلية في منطقة الجليل جنوبا من نهاريا إلى طبريا وصولا إلى الجولان؛ مستخدما في قصف الطائرات المسيرة والصواريخ الكاتيوشا والباليستية، ما أدي إلى نزوح نحو 100 ألف إسرائيلي من المناطق المتاخمة للحدود مع لبنان.
وأردف، أن أعداد النازحين الكبيرة من الحدود مع لبنان خلق مشكلة غير مسبوقة في إسرائيل وتشكل ضغطا على حكومة نتنياهو والمجتمع الإسرائيلي، فضلًا عن الشلل الذي أصاب المصانع الإسرائيلية، وقطاعي السياحة والزراعة.