كيفية إعداد الطفل للمدرسة؟.. من الاستكشاف لضبط النفس وتنمية المهارات
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
من اللحظات الصعبة على الآباء تهيئة الأطفال للمدرسة، لأن الروتين الدراسي والاستيقاظ مبكراً ليس بالأمر السهل، وهو ما يواجهه الأطفال بالتذمر والفوضى لعدم تقبل فكرة انتهاء العطلة الصيفية المليئة بالأوقات الترفيهية الممتعة، ومن ثمّ يجب تعلم كيفية إعداد الأبناء للدراسة من خلال طرق معينة، أوضحها منظمة الأمم المتحدة للأطفال «اليونيسيف».
يمكن تهيئة الأطفال للمدرسة، من خلال 4 جوانب، تبدأ بالاستعداد الاجتماعي للطفل، الاستكشاف وتكوين الدوافع، التعاون وضبط النفس، حتى تنمية المهارات، بحسب اليونيسيف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأطفال الأطفال في المدرسة الاستعداد الدراسي دخول المدرسة
إقرأ أيضاً:
«عيالنا أمانة».. رفاه اجتماعي لأبناء دبي من الولادة إلى الرشد
دبي: «الخليج»
تسعى منظومة دبي لحماية الطفل «عيالنا أمانة»، التي اعتمدها المجلس التنفيذي لإمارة دبي، برئاسة سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في فبراير 2025، لتحقيق هدف واضح هو أن يتمتع أبناء دبي، منذ الولادة إلى سن الرشد، بأفضل مستوى من الرفاه الاجتماعي.
وبالتزامن مع يوم الطفل الإماراتي، تأتي هذه المنظومة لترسخ مكتسباً جديداً يضاف إلى قائمة المكتسبات النوعية الداعمة لتحقيق رفاه الطفل وتلاحم الأسرة وازدهار مجتمع الإمارة.
ويمتد أثر المنظومة على مدار مختلف مراحل حياة الأطفال واليافعين والشباب حتى عمر 21 سنة، بل إنه يشمل مرحلة ما قبل الولادة، بما في ذلك تحديد الاحتياجات الأسرية والصحية والاجتماعية للطفل قبل ولادته، ومرحلة ما بعد الولادة، وتسجيل الأبناء وإصدار مستنداتهم الثبوتية وضمان حصولهم على الخدمات الصحية والاجتماعية الأساسية للحماية والرعاية والنمو الصحي.
كما ترتكز المنظومة على تطوير حزمة نوعية ومـتكامــلة مــن المشاريع الاستراتيجية، مثل: تطوير بروتوكول دبي لحماية الطفل، وتقديم برنامج تدريبي للمهنيين الاجتماعيين، وأتمتة خدمات حمايـــة الطــفل وربــطها مــع الجهات المعنية، فضلاً عن توفــير الحــلول التـــشريعية الداعمة لحوكمة المنظومة، بما يتوافق مــع غايات أجندة دبي الاجتماعية 33.
وتتميز بإشــراك كافة فئات وشرائح مجتمع دبي في حماية الطفل ورعاية مصالحه من مصممي السياسات المعنية بالطفل، والقائمين على رعاية الأطفال، وأخصائيّ حماية الطفل، والأخصائيين الاجتماعيين، وكوادر المؤسسات التعليمية والمنشآت الصحية والمؤسسات الرياضية والمراكز الترفيهية، والقائمين على المرافق والخدمات العامة التي تشمل الأطفال واليافعين والشباب.