أجرى الرئيس التونسي قيس سعيد، اليوم، تعديلاً وزارياً واسعاً على حكومة رئيس الوزراء كمال المدوري، شمل أغلب المناصب الوزارية.
وحسب التعديل الوزاري، أصبح وزير الدفاع خالد السهيلي، ووزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي، ووزير الصحة مصطفى الفرجاني، ووزير الاقتصاد والتخطيط سمير عبدالحفيظ، ووزير الشؤون الاجتماعية عصام الأحمر، ووزير التجارة وتنمية الصادرات سمير عبيد، ووزير الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري عز الدين بن الشيخ، ووزير التربية نور الدين النوري، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي منذر بلعيد، ووزير الشباب والرياضة الصادق المورالي، ووزير تكنولوجيات الاتصال سفيان الهميسي، ووزير النقل رشيد عامري، ووزير أملاك الدولة والشؤون العقارية وجدي الهذيلي، ووزير البيئة حبيب عبيد، ووزير السياحة سفيان تقية، ووزير الشؤون الدينية أحمد البوهالي، ووزيرة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن أسماء جابري، ووزيرة الشؤون الثقافية أمينة الصرارفي، ووزير التشغيل والتكوين المهني رياض شوّد.


وعين محمد بن عياد كاتب دولة لدى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، فيما أصبح حمادي الحبيّب كاتب دولة لدى وزير الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري، مكلفًا بالمياه، كما عُينت حسنة جيب الله كاتبة دولة لدى وزير التشغيل والتكوين المهني، مكلفة بالشركات الأهلية.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية وزیر الشؤون

إقرأ أيضاً:

كاتب: الرئيس السيسي يرفض مخططات تهجير الفلسطينيين ويؤكد موقف مصر الثابت

أوضح الكاتب الصحفي أكرم القصاص دلالات الرسائل الحاسمة التي وجهها الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال كلمته مع نظيره الكيني أمس، والتي تناولت قضية تهجير الفلسطينيين وتسوية القضية الفلسطينية. وأكد القصاص أن مخططات تهجير الفلسطينيين باتت أكثر وضوحًا بعد أحداث 7 أكتوبر، التي كانت نقطة تحول كبيرة على مختلف الأصعدة.

وفي حديثه عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أكد القصاص أن الاحتلال الإسرائيلي حول قطاع غزة إلى "حقل أشواك" غير صالح للحياة، مشيرًا إلى أن هذا التحول كان جزءًا من مخطط طويل الأمد للجنرالات الإسرائيليين الذي يعود إلى خمسينيات القرن الماضي. وأضاف أن هذا المخطط استمر على مر العصور في محاولة جعل غزة غير قابلة للعيش فيها.

وأشار القصاص إلى أن الاحتلال الإسرائيلي، وبعد مرور 15 شهرًا على الحرب في غزة، يمكن القول إن ما تعرض له أهل غزة كان "حرب إبادة" و"تصفية عرقية" ممنهجة، لافتًا إلى أن هذه الهجمات كانت جزءًا من استراتيجية أكبر تستهدف شطب القضية الفلسطينية.

كما أشار إلى محاولات الاحتلال الإسرائيلي ابتزاز مصر وشن حملات دعائية مشبوهة حول موضوع تهجير الفلسطينيين، مضيفًا أن المنصات المعادية لمصر كانت تزايد عليها، متهمة إياها بإغلاق معبر رفح في محاولة لخنق الفلسطينيين. وأوضح أن الاحتلال كان يسعى بكل الطرق الممكنة لدفع الفلسطينيين نحو موضوع التهجير، إلا أن الشعب الفلسطيني صمد في وجه هذه المخططات.

وفي سياق حديثه، شدد القصاص على أن مصر رفضت هذا الطرح بشكل قاطع واعتبرت أي محاولة لتهجير الفلسطينيين "خطًا أحمر" لن تسمح بمروره، مؤكداً على الموقف الثابت لمصر في دعم القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني في العودة وإقامة دولته المستقلة.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الفلبيني مخاطبا الصين: أوقفوا العدوان البحري وسوف أعيد الصواريخ لأمريكا
  • كاتب: الرئيس السيسي يرفض مخططات تهجير الفلسطينيين ويؤكد موقف مصر الثابت
  • فيفا يجري تعديلا قد يسمح لـ محمد صلاح بالانضمام إلى الهلال
  • وزير التشغيل: 40 ألف مغربية ومغربي يعملون موسميا في الخارج
  • خالد بن محمد بن زايد يلتقي وزير الشؤون الخارجية الهندي ويبحثان علاقات الصداقة والتعاون
  • كاتب: الرئيس السيسي يضع حقوق المصريين على رأس أولوياته
  • فيديو | خالد بن محمد بن زايد ووزير الخارجية الهندي يبحثان التعاون
  • خالد بن محمد بن زايد ووزير الخارجية الهندي يبحثان التعاون
  • خالد بن محمد بن زايد ووزير الخارجية الهندي يبحثان علاقات التعاون
  • خالد بن محمد بن زايد يلتقي وزير الشؤون الخارجية الهندي