منتجات جديدة تعزز واقع الدفع الالكتروني
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أغسطس 25, 2024آخر تحديث: أغسطس 25, 2024
المستقلة/- قال مصدر مسؤول في الشركة العالمية للبطاقة الذكية “کي” ان فريق عمل الشركة يعمل جاهدا على توفير منتجات جديدة تخدم جميع فئات المجتمع.
واضاف ان الجميع داخل المجتمع يجب ان يعلم ان الدفع الالكتروني يقدم خدمات لجميع الفئات، ولم يقتصر على الرواتب وشراء بعض الحاجات، لافتا الى ان فريق الشركة يوسع استخدام الدفع الالكتروني ليشمل مختلف نشاطات الحياة بالتعاون مع المؤسسات المتخصصة.
واشار المصدر الى ان التواجد قرب العائلة العراقية عزز الثقة بين الشركة والمواطن، وهذا الهدف منذ التأسيس ولمسته العائلة من اول استخدام للدفع الالكتروني داخل العراق.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
رحيل في أرض جديدة.. أين سيدفن البابا فرنسيس؟
شهدت دولة الفاتيكان خلال الأيام الماضية تطبيق طقوس جنائزية غير مسبوقة عقب وفاة البابا فرنسيس الثاني، في سابقة تاريخية تُنفذ للمرة الأولى داخل الكنيسة الكاثوليكية. وجاءت هذه المراسم استنادًا لتعديلات أقرّها البابا الراحل بنفسه قبل وفاته، تضمنت تغييرات جوهرية في أسلوب وداع بابا الفاتيكان، ما يعكس توجهًا نحو البساطة والخصوصية، ويطوي صفحة طويلة من الطقوس التقليدية التي اتبعتها الكنيسة لقرون.
مكان الدفن
رغم أن المعتاد هو دفن الباباوات في الكهوف أسفل كاتدرائية القديس بطرس، إلا أن البابا فرنسيس أوصى بأن يُدفن في كنيسة "سانتا ماريا ماجوري" بروما، وهي واحدة من أقدم الكنائس المريمية، وتحوي أقدم أيقونة للعذراء مريم تعود للقرن الخامس.
كان البابا فرنسيس قد قرر قبل وفاته تعديل الطقوس الجنائزية الخاصة بدفن باباوات الفاتيكان وأبرز هذه التعديلات تمثل في عدم عرض جثمان البابا للعامة، بل إيداعه فورًا داخل التابوت. كما تم تأكيد الوفاة داخل الكنيسة بدلًا من الغرفة البابوية التقليدية.
نهاية التوابيت الثلاثة
واحدة من التغييرات البارزة تمثلت في الاستغناء عن التوابيت الثلاثة التقليدية المصنوعة من السرو والرصاص والبلوط، والتي كانت تعكس رمزية كنسية وتاريخية. بدلًا منها، استُخدم تابوت خشبي واحد مبطن بالزنك، ما اعتبره البعض رسالة رمزية نحو التبسيط وإزالة المظاهر الفخمة عن لحظات الوداع.
أعلن الفاتيكان الحداد الرسمي لمدة تسعة أيام، وهو تقليد متّبع في وداع باباوات الكنيسة الكاثوليكية، لكنه في هذه المرة جاء بنكهة مختلفة تحمل بصمة البابا فرنسيس الثاني.