أول تعليق من كتلة الحوار على وفاة الباحثة المصرية ريم حامد في فرنسا في ظروف غامضة
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أصدرت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، بحكومة ظل "كتلة الحوار" بيانا عاجلا بشأن وفاة الباحثة المصرية "ريم حامد" والتي توفيت في فرنسا مساء يوم الخميس 22 أغسطس الجاري».
وثمّنت حكومة ظل "كتلة الحوار" ممثلة في وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، ما تم من إجراءات وما أعلن عنه من بيان رسمي مصري حول المتابعة عن كثب والاستقصاء والتحقق من الظروف المؤدية والمحيطة بواقعة وفاة "الباحثة المصرية ريم حامد"، والتي توفيت في فرنسا مساء يوم الخميس 22 أغسطس الجاري، وهو ما يتفق مع منهجية عمل الدول المصرية واهتمامها بكل ما يخص أبناء الوطن حتي من هم بخارج البلاد.
وشددت كتلة الحوار على حتمية ما أُعلن عنه في البيان الرسمي لوزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج بالحكومة المصرية الرسمية من تحركات ذات شأن بمتابعة إجراءات وسير التحقيقات عن كثب مع السلطات الفرنسية، والوقوف على تقرير جهات الاختصاص الفرنسية لمعرفة أسباب الوفاة، وكذلك إنهاء الإجراءات اللازمة لاستخراج شهادة الوفاة وشحن جثمان الفقيدة إلى أرض الوطن، فور الإنتهاء من التحقيقات، وننتظر بيانات رسمية أكثر "تفصيلا" وفقاََ لما يسمح به مسار التحقيق، ونتائجه النهائية، لتوضيح تفاصيل الواقعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: کتلة الحوار
إقرأ أيضاً:
ملتقى المصريين بالكويت يؤكد دعمه للرئيس السيسي ورفض تهجير الفلسطينيين من أرضهم
أكد ملتقى المصريين بالكويت برئاسة هاني كمال، استمرار في دعمهم للرئيس عبد الفتاح السيسي في جميع قراراته للحفاظ على امننا القومي وعدم تهجير اهلنا بغزة سواء لمصر او لأي دولة أُخرى.
وأكد الملتقى ان الشعب المصري بأكمله بالخارج قبل الداخل يصطف صفاً واحداً قياده وجيش وشعب، لافتا أن حملة “ لا للتهجير” شعبية تعبر عن هوية المصريين بالخارج وتؤكد ان عقيدة حل القضية الفلسطينيه عقيدة مصرية راسخة بوجداننا على كافة المستويات الشعبيه والعسكريه والدبلوماسية.
وأشار الى أن تصريحات الرئيس السيسي تعكس إرادة وطنية ثابتة في الدفاع عن سيادة مصر وأمنها القومي، ورفض أي تحركات من شأنها زعزعة استقرار المنطقة أو المساس بحقوق الشعب الفلسطيني في أرضه.
ونوه الملتقى إلى أن الدولة المصرية أثبتت عبر التاريخ دورها المحوري كحارس أمين للقضايا العربية، وأن مصر ستظل الدرع الحامي للأمن القومي العربي، ولن تتهاون في مواجهة أي مخططات تستهدف استقرارها وأمن شعبها وأشقائها.