الرئيس التونسي يجري تعديلاً وزارياً شمل حقيبتي «الدفاع» و«الخارجية»
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
المناطق_وكالات
أعلن الرئيس التونسي قيس سعيّد، اليوم (الأحد)، تعديلاً وزارياً واسع النطاق، شمل وزراء «الدفاع» و«الخارجية» و«الاقتصاد».
وشمل التعديل المفاجئ 19 وزيراً وثلاثة كتاب دولة، بعد أيام فقط من إقالة سعيّد لرئيس الوزراء السابق قبل الانتخابات الرئاسية المقررة في 6 أكتوبر (تشرين الأول). وقالت الرئاسة التونسية في بيان: «قرر رئيس الجمهورية صباح هذا اليوم… تحويراً حكومياً»، من دون تقديم شرح للأسباب.
انتخب سعيّد (66 عاماً) ديمقراطياً عام 2019 لكنه انفرد بالسلطة في عام 2021، ويسعى إلى الفوز بولاية ثانية في الانتخابات المقبلة. وعدَّ أن ترشحه يأتي ضمن «حرب تحرير» و«حرب تقرير مصير» تهدف إلى «تأسيس جمهورية جديدة»، فيما يقبع عدد من خصومه السياسيين حالياً في السجن أو يخضعون للمحاكمة.
وفي وقت سابق هذا الأسبوع، قالت «منظمة هيومن رايتس ووتش» إن السلطات التونسية «حاكمت أو دانت أو سجنت ما لا يقل عن ثمانية مرشحين محتملين للانتخابات الرئاسية».
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 25 أغسطس 2024 - 9:50 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد25 أغسطس 2024 - 7:23 مساءًأمين القصيم يترأس إجتماع لجنة جائزة السياحة الريفية بالقصيم أبرز المواد25 أغسطس 2024 - 7:21 مساءًهيئة فنون العمارة والتصميم تنظم مسابقة “تصميمك في كل بيت”.. وتتيح المشاركة حتى أكتوبر القادم أبرز المواد25 أغسطس 2024 - 6:52 مساءًدراسة تكشف قلة ثقة المستهلكين بالسلع والخدمات المدعومة بالذكاء الاصطناعي أبرز المواد25 أغسطس 2024 - 6:04 مساءًمحافظ المركزي الصيني: الحكومة تقوم بتحييد المخاطر المالية في البلاد أبرز المواد25 أغسطس 2024 - 6:02 مساءًنائب أمير حائل يستقبل مدير شرطة المنطقة25 أغسطس 2024 - 7:23 مساءًأمين القصيم يترأس إجتماع لجنة جائزة السياحة الريفية بالقصيم25 أغسطس 2024 - 7:21 مساءًهيئة فنون العمارة والتصميم تنظم مسابقة “تصميمك في كل بيت”.. وتتيح المشاركة حتى أكتوبر القادم25 أغسطس 2024 - 6:52 مساءًدراسة تكشف قلة ثقة المستهلكين بالسلع والخدمات المدعومة بالذكاء الاصطناعي25 أغسطس 2024 - 6:04 مساءًمحافظ المركزي الصيني: الحكومة تقوم بتحييد المخاطر المالية في البلاد25 أغسطس 2024 - 6:02 مساءًنائب أمير حائل يستقبل مدير شرطة المنطقة أمير نجران يطلع على نتائج المؤشرات التنموية للمنطقة أمير نجران يطلع على نتائج المؤشرات التنموية للمنطقة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد25 أغسطس 2024
إقرأ أيضاً:
البرهان يقيل 4 وزراء ويجري تعديلاً وزارياً
أقال رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، 4 وزراء وعيّن بدلاء لهم، أشهرهم وزيرا الخارجية والإعلام، وذلك قبل ساعات من مغادرته إلى القاهرة، للمشاركة في أعمال المنتدى الحضري العالمي، الذي تنظمه الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية .
وأسماء الوزراء المقالون، هم وزير الخارجية حسين عوض علي محمد، وعُين بدلاً منه الدبلوماسي المتقاعد علي يوسف أحمد الشريف، ووزير الثقافة والإعلام جراهام عبد القادر، وعُين محله الصحافي خالد الأعيسر، ووزير الشؤون الدينية والأوقاف أسامة حسن محمد أحمد، وعُين محله عمر بخيت محمد آدم، وعيّن البرهان أيضاً عمر أحمد محمد علي بانفير، وزيراً للتجارة والتموين.
التعديل الوزاري، جاء بعد مطالبات من مناصري الجيش والإسلاميين، بتعيين «حكومة حرب»، بما في ذلك تسمية رئيس وزراء مدني لإدارة الدولة. ومنذ انقلاب 25 أكتوبر 2021 الذي تزعمه قائد الجيش الفريق البرهان ضد الحكومة المدنية برئاسة عبد الله حمدوك، لم يشكّل حكومة ولم يعين رئيساً للوزراء، واكتفى بتسمية موظفين عموميين في الوزارات المعنية بوصفهم وزراء مكلفين بإدارة وزارتهم إلى حين تشكيل حكومة.
وبعد انقلاب أكتوبر، لم يعفِ البرهان وزراء الحركات المسلحة الموقعين على «اتفاقية جوبا للسلام»، وأبرزهم وزير المالية جبريل إبراهيم، وحاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي، ونائب رئيس مجلس السيادة مالك عقار.
قوات الدعم السريع
وبعد اندلاع الحرب بين الجيش و«قوات الدعم السريع» في 15 أبريل 2023، أقال البرهان اثنين من أعضاء مجلس السيادة، بعد أن قررا الوقوف على الحياد في الحرب الدائرة، وهما الطاهر حجر والهادي إدريس، في حين أبقى على مالك عقار الذي تم ترفيعه إلى نائب لرئيس المجلس في محل قائد «قوات الدعم السريع» محمد حمدان دقلو، الشهير بـ«حميدتي».
ويتكوّن مجلس السيادة الانتقالي، وفقاً للوثيقة الدستورية الموقعة في 2019 بين الجيش وتحالف «الحرية والتغيير» المدني، من 14 عضواً، بينهم 5 مدنيين يختارهم تحالف «الحرية والتغيير»، و5 عسكريين برئاسة قائد الجيش البرهان، بالإضافة إلى عضو مدني يتم التوافق عليه بين المدنيين والعسكريين. وبعد توقيع «اتفاقية جوبا للسلام»، تمت إضافة ثلاثة أعضاء للمجلس من قادة الحركات المسلحة الموقعة على الاتفاق، وهي كانت حركات مسلحة نشأت في عهد الرئيس المعزول عمر البشير لمقاومة نظامه الذي يستند إلى الإسلاميين.
وأقال البرهان، بعد الانقلاب مباشرة، الأعضاء المدنيين في مجلس السيادة، الممثلين لتحالف «الحرية والتغيير» الذي قاد الثورة الشعبية التي أسقطت نظام البشير. وظل المجلس مكوناً من الأعضاء العسكريين والأعضاء الممثلين للحركات المسلحة، قبل أن يعيّن البرهان عضوين في المجلس ممثلين لحركات مسلحة بدلاً من الأعضاء المقالين، لتصبح عضوية المجلس من 5 عسكريين و3 ممثلين للحركات.