وديًا.. غزل المحلة يفوز على سبورتنج بثلاثة أهداف مقابل هدفين
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
فاز الفريق الأول في نادي غزل المحلة بقيادة الكابتن أحمد عيد عبد الملك وديًا على فريق سبورتنج بثلاثـة أهداف مقابل هدفين ضمن مباريات معسكر إعداد الفريق بالأسكندريـة.
ولعب غزل المحلة في الشوط الأول بتشكيلة مكونه من:
النفراوي في حراسـة المرمى.
خط الدفاع عموري، كاستيلو، الجزار ،وحميدو.
خط الوسط إسلام مجدي، محمد أسامة ومحمد جابر.
خط الهجوم أبو سنة، جريشـة وعبده يحيى.
غزل المحلة يفوز على سبورتنج بثلاثة أهداف مقابل هدفينوانتهى الشوط الأول بثلاثـة أهداف نظيفة أحرزهم عموري وجريشة قبل أن يضيف عبده يحيى الهدف الثالث في المباراة.
عاجل.. الزمالك يزف بشرى سارة بشأن أزمة إيقاف القيد مدرب فياريال يتوقع مباراة معقدة أمام سيلتا فيجووشهد الشوط الثاني تغييرات كثيرة إضافة إلى مشاركة عدد من الناشئين واللاعبين تحت الاختبار فشارك كل من أحمد ياسين، عبد الرحمن بودي، حسام طارق ،توماس، الإخميمي، يحيى زكريا، مارو، كريم، إسلام ماهر، محمد نبيل.
لينتهي اللقاء بفوز غزل المحلة بثلاثـة أهداف مقابل هدفيـن في رابع لقاءات معسكر الفريق بالأسكندريـة.
ويلعب الفريق غدًا آخر تجاربه الوديـة بمعسكر الأكاديمية البحريـة أمام النادي الأوليمبي في تمام الساعة السادسـة مساءً
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزل المحلة أحمد عيد عبد الملك سبورتنج أهداف مقابل غزل المحلة
إقرأ أيضاً:
«الحركة» تُنتج 74.7% من أهداف الدور الأول في «أدنوك للمحترفين»
عمرو عبيد (القاهرة)
خاضت فرق «دورينا» 90 مباراة، خلال الدور الأول من منافسات النُسخة الحالية في «أدنوك للمحترفين»، بعد تأجيل مباراة وحيدة فقط، وشهدت المباريات تحقيق نسبة انتصارات بلغت 80%، مقابل 20% للتعادل، واهتزت الشباك 304 مرات، بمعدل 3.38 هدف كل مباراة، وهي معدلات تختلف قليلاً عن حصاد «النصف الأول» في الموسم السابق.
وشهد الدور الأول من نسخة 2023-2024، إقامة 87 مباراة، وتأجيل 4 مواجهات آنذاك، وسُجّل خلال تلك المباريات 303 أهداف، بمتوسط 3.5 هدف كل مباراة، في حين انتهت 77% منها بفوز أحد الفريقين، وحسم التعادل 23% من تلك المواجهات.
الأشواط الثانية من مباريات «دورينا» كانت الأكثر تهديفاً، بعدما اهتزت الشباك خلالها 162 مرة، بنسبة 53.3% من الإجمالي، مقابل 142 هدفاً في الأشواط الأولى، بنسبة 46.7%، وشهدت الفترات الأخيرة من المباريات غزارة تهديفية كبيرة، حيث تم تسجيل 77 هدفاً خلالها، بينما كانت بداية الشوط الثاني «الأقل» بـ33 هدفاً.
ومع تفوق طفيف جداً لمصلحة «العمق الهجومي»، ظهرت الجبهات الأمامية بكفاءة تبدو متقاربة إلى حد كبير، إذ قدّم العمق الهجومي 115 هدفاً، مقابل 99 لأهداف الأطراف اليُمنى و90 هدفاً من الجبهات اليُسرى، وكان الشارقة الأكثر تسجيلاً لأهداف «العمق» بـ15 هدفاً، بينما امتلك العين الجبهة اليمنى الأقوى، التي أنتجت 15 هدفاً أيضاً، في حين كان الطرف الأيسر للجزيرة الأفضل بـ13 هدفاً.
تم تسجيل 33 هدفاً من خارج منطقة الجزاء، بنسبة 10.8% فقط من الإجمالي، والمثير أن كلباء كان الأكثر تسجيلاً لها، بواقع 7 أهداف، بينما لم يحرز الوحدة أو عجمان أو البطائح أهدافاً «بعيدة المدى»، وبين 271 هدفاً تم إحرازها داخل منطقة الجزاء، هناك 77 هدفاً سُجّلت داخل منطقة «الـ6 ياردات»، بنسبة 28.4%.
ونجحت الفرق في تسجيل 227 هدفاً عبر اللعب المفتوح، بنسبة 74.7%، ويتصدر العين قائمة الأكثر تسجيلاً من «الحركة» بـ27 هدفاً، بينما يأتي العروبة في المركز الأخير بـ4 أهداف، وفي المقابل استقبلت الشباك 77 هدفاً من الركلات الثابتة، ويُعد شباب الأهلي والجزيرة الأكثر استغلالاً لها، حيث أحرز كل منهما 9 أهداف بواسطتها.
أخيراً، أسفر اللعب السريع والتحولات والهجمات المُرتدة، عن تسجيل النسبة الأكبر من أهداف «الحركة»، بإجمالي 126 هدفاً، تنوعّت بين الأهداف الناتجة من هجوم منظم سريع، بواقع 69 هدفاً، مقابل 41 هدفاً من «المُرتدات» الخاطفة، و16 هدفاً نتيجة الضغط العالي على دفاعات المنافسين وقطع الكرات في مناطق متقدمة جداً.