صحيفة صدى:
2025-01-31@04:22:37 GMT

وفـاة غامضة لباحثة مصرية أمام شقتها بفرنسا

تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT

وفـاة غامضة لباحثة مصرية أمام شقتها بفرنسا

خاص

تـوفيـت الباحثة المصرية ريم حامد أمام شقتها في ظروف غامضة، تاركة ورائها منشورات على صفحتها على فيسبوك كشفت من خلالها من معاناتها من العـنـصرية والـتـهديد.

وأفاد مصدر مسؤول داخل إدارة البعثات بوزارة التعليم العالي، أن ريم حامد البالغ من العمر 29 عاما كانت تعاني من مشـكـلات نفسـية بسبب التعامل معها في العمل وذهبت لأحد الأطباء النفسيين في مصر حينما كانت في الإجازة.

وقال صالح فرهود رئيس الجالية المصرية في فرنسا، أنه تم العثور على جـثـة الباحثة أمام شقتها وأن التحريات تتم بسرية تامة للكشف عن ملابسات وفــاتها.

يذكر أن ريم حامد حاصلة على درجة البكالوريوس في البايوتكنولوجي من جامعة القاهرة، والماجستير في علم الجينوم بجامعة باريس ساكلاي،وكانت تستهدف من خلال أبحاثها معرفة سبب انتشار بعض الأمراض وسبل مواجهتها.

وكانت ريم حامد قد كشفت على حسابها بفيسبوك قبل وفاتها بعدة أيام عن تعرضها لمضـايقـات وملاحقات وتجـسـس وتهـديد من أشخاص لم تسمهم لكنه ألمحت أنهم ينتمون لجهة عملها.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الجينوم جامعة القاهرة ريم حامد ریم حامد

إقرأ أيضاً:

حبوب الشرقاوي مدير الـBCIJ: “خلية الأشقاء” كشفت عن لجوء داعش للإستقطاب الأُسَري

زنقة 20 ا الرباط

أكد مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، حبوب الشرقاوي، أن “عملية تفكيك خلية الأشقاء الإرهابية بحد السوالم مؤخرا، كشفت عن تصاعد تهديد ناشئ ينذر بتحديات أمنية واجتماعية خطيرة”.

وأوضح الشرقاوي في الندوة الصحفية التي عقدت اليوم لتسليط الضوء على عملية تفكيك خلية حد السوالم الإرهابية، أن “هذا الخطر يتمثل في انزلاق أسر بأكملها في شراك التطرف الفكري وتشكيل جيوب مقاومة للأعراف والتقاليد المغربية ووحدة المجتمع والمذهب والعقيدة، وذلك بسبب التأثير الذي يمارسه بعض أفراد الأسرة الحاملين للفكر المتطرف على محيطهم الأسري والإجتماعي”.

وفي هذا السياق، كشف حبوب الشرقاوي، أن “أمير خلية حد السوالم الإرهابية وهو الشقيق الأكبر استطاع تحويل أسرته الصغيرة كحاضنة للتطرف والتجنيد والاستقطاب لفائدة مشروعه الإرهابي،  مستغلا بذلك سلطته المعنوية وقدرته على التأثير السلبي في محيطه المجتمعي القريب”.

وتابع حبوب الشرقاوي، أنه “بالرغم من أن الأسرة المغربية شكلت دائما حصنا منيعا ضد الأفكار المتطرفة ودعامة قوية للتسامح والتعايش والإعتدال إلا أن التحقيقات المرتبطة بقضايا الإرهاب سحمت برصد ببعض نزعات هذا الاستقطاب الأسري كآلية للتجنيد والتطرف السريع ومن ضمن هذه القضايا نذكر على سبيل المثال لا الحصر الخلية النسائية التي تم تفكيكها بتاريخ 3 أكتوبر 2016 والتي تبين بأن جل أعضائها كانوا قد تشبعوا بالفكر الداعشي عن طرق التأثر بالوسط العائلي بحكم أن معظمهن كان لهن أقارب ينشطون في صفوف داعش أو أنهم سليلات عائلات سبق لأفرادها أن أدينوا على مراحل متفرقة في قضايا الإرهاب والتطرف”.

وقال الشرقاوي إن “خطورة هذا التهديد تتزايد عندما ندرك بأن التنظيمات الإرهابية العالمية خاصة تنظيم داعش تسعى جاهدة لاستغلال الاستقطاب الأسري لخدمة مشاريعها التخريبية التي تستهدف المساس بأمن واستقرار بلادنا من خلال الدفع بمقاتليها في بؤر التوتر إلى تجنيد أقربائهم وأشقائهم من أجل الإنخراط في أعمال إرهابية، وذلك على غرار زعيم الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها بتاريخ 11 دجنبر 2015 والتي عرفت وقتها بخلية “الدولة الإسلامية في بلاد المغرب الإسلامي”.

مقالات مشابهة

  • توثيق دور مصر على مر التاريخ في استضافة جميع اللاجئين.. ماجستير بإعلام القاهرة
  • الأرصاد كشفت السبب.. ما سر اختفاء الأمطار في القاهرة الكبرى؟
  • حبوب الشرقاوي مدير الـBCIJ: “خلية الأشقاء” كشفت عن لجوء داعش للإستقطاب الأُسَري
  • رئيس وزراء العراق: الإصلاحات مهدت الطريق أمام عمل الشركات المصرية
  • كشفت هوية القاتل والمقتول.. السلطات السعودية تنفذ حكم الإعدام ''قصاصًا'' بحق مواطن سعودي قتل يمني طعنًا
  • الآثار والمتاحف تعلن فتح أبوابها أمام البعثات الأثرية التي كانت تعمل في سوريا
  • وفاة فتاة إثر سقوطها من الطابق الثالث في ظروف غامضة.. والأمن يحقق
  • تصفية أمير سعودي جديد بطريقة غامضة
  • وفاة حسن مظهر تهز الوسط الفني.. رحل في عز شبابه وتفاصيل مرضه غامضة
  • الطبيعة في شعر اكرم الزعبي للباحثة الطالبة فريال عبدالله حسين في جامعة جرش