محمد نجاتي: «اللي بيحصل بالعلمين الجديدة مش موجود في أي بلد أوروبي»
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أكد الفنان محمد نجاتي أن الظروف الاقتصادية السيئة لا تمر بها الدولة المصرية بمفردها، بل هي مسألة يعاني منها العالم كله.
وأوضح «نجاتي» خلال لقائه مع الإعلامية لبنى عسل، ببرنامج «حد النجوم»، عبر شاشة «الحياة» أنّ الحزن والإحساس بنقص شيء دائمًا يجب أن يكون بداخلنا لنحفز أنفسنا نحو النجاح، مردفًا: «التخلص من الطاقة السلبية والظروف بالإنتاج.
وشدد على أن فعاليات مهرجان العلمين الجديدة والمسابقات والحفلات والأنشطة هي منتج ودخل يصب في الاقتصاد المصري، بالإضافة إلى أن أدارة المهرجان العلمين الجديدة خصص 60% من أرباح المهرجان للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، منوهًا بأن هدف المهرجان ترويج للسياحة وجذب للسياح من مستوى العالم.
وأوضح أنه لم يكن لدينا الأماكن التي تجعلنا قادرين على استقبال السياح بهذا الشكل، مضيفًا: «المنافسة حلوة واحب السعودية والإمارات تكون بلد جميلة ولبنان ترجع تاني زي الأول، وأحب أن ترجع مصر مرة أخرى رائدة في التسويق للسياحة».
واختتم بالقول: «ترويج للسياحة في مصر.. اللي موجود في مهرجان العلمين مش موجود في أي بلد أوروبي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العلمين الجديدة برنامج حد النجوم مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
أكثر من 12 ألف زائر في ختام مهرجان “منتجات المواشي الثاني” بمحافظة غامد الزناد
المناطق_واس
اُختتمت اليوم، فعاليات مهرجان منتجات المواشي الثاني في محافظة غامد الزناد، وسط إقبال جماهيري واسع تجاوز 12 ألف زائر، ليسدل الستار على ثلاثة أيام حافلة، بمشاركة رواد الأعمال والمربين المهتمين بالقطاعين الزراعي والحيواني.
وأكد مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة المهندس فهد بن مفتاح الزهراني، أن المهرجان أصبح منصة تنموية مهمة لمربي المواشي، إذ أسهم في تعزيز مفهوم الأمن الغذائي والاستدامة الزراعية، فضلًا عن كونه نافذة تسويقية لدعم صغار المربين، وتعزيز القيمة الاقتصادية للثروة الحيوانية في المنطقة، مشيرًا إلى النجاح الكبير الذي حققه المهرجان، بفضل متابعة وحرص سمو أمير منطقة الباحة، الذي يولي اهتمامًا خاصًا بتنمية القطاعات الاقتصادية والزراعية في المنطقة، ويدعم إبراز الميز النسبية التي تتمتع بها المحافظة في هذا المجال.
وشهد المهرجان تنوعًا في الفعاليات، حيث شملت معارض تسويقية للمنتجات الحيوانية، وعروضًا تراثية وشعبية، وورش عمل تثقيفية حول العناية بالمواشي، إضافة إلى المسرح المفتوح، مما أسهم في جذب أعداد كبيرة من الزوار وتعزيز الوعي بأهمية الثروة الحيوانية.
كما تميز المهرجان بإتاحة الفرصة للأسر المنتجة ورواد الأعمال للمشاركة وعرض منتجاتهم، مما عزز من دور المشروعات الصغيرة في التنمية المحلية، وأسهم في خلق فرص اقتصادية جديدة لأبناء المنطقة.
وفي ختام المهرجان، عبّر المشاركون عن تطلعهم لاستمراره في السنوات القادمة، مع مزيد من التوسع في الفعاليات، بما يعزز من مكانة محافظة غامد الزناد بصفتها وجهة رائدة في مجال الثروة الحيوانية والمنتجات المحلية.