ياسر إدريس يهدي رئيس الاتحاد الدولي لألعاب الماء قلادة اللجنة الأولمبية المصرية
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
قام المهندس ياسر إدريس رئيس اللجنة الأولمبية المصرية ورئيس الاتحاد المصري للسباحة وعضو الاتحاد الدولي للعبة، بإهداء الكابتن حسين المسلم رئيس الاتحاد الدولي لألعاب الماء، قلادة اللجنة الأولمبية المصرية وذلك على هامش حفل افتتاح البطولة العربية للناشئين والناشئات لألعاب الماء.
وتستضيف مصر منافسات البطولة العربية للناشئين والناشئات لألعاب الماء خلال الفترة من 25 وحتى 28 أغسطس الجاري، حيث تقام منافسات السباحة القصيرة بمجمع حمامات السباحة باستاد القاهرة الدولي، بينما تقام منافسات الغطس في نادي الجزيرة الرياضي.
وتمنى رئيس الاتحاد المصري للسباحة التوفيق للكويتي حسين المسلم رئيس الاتحاد الدولي خلال الفترة المقبلة واستمرار النجاحات وتطوير مستوى اللعبة.
ومن جانبه، ثمن الكابتن حسين المسلم تلك اللفتة الطيبة من جانب رئيس الاتحاد المصري للسباحة متمنيًا التوفيق له ولمصر خلال منافسات البطولة والبطولات القادمة.
ويشارك في منافسات بطولة السباحة 16 دولة وهم: “مصر، المغرب، سوريا، ليبيا، الأردن، عمان، العراق، قطر، تونس، لبنان، فلسطين، السعودية، اليمن، البحرين، الكويت، والسودان“.
بينما يشارك في منافسات الغطس 5 دول وهم: “مصر، العراق، الكويت، قطر، والسعودية“.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد الدولی لألعاب الماء رئیس الاتحاد
إقرأ أيضاً:
«مهرجان ليوا الدولي» يترقب منافسات «الخيول العربية»
إيهاب الرفاعي (منطقة الظفرة)
أخبار ذات صلة «الدراج ريس» يشعل أجواء التحدي في «مهرجان ليوا الدولي» «سيرك هوليوود» في «قرية ليوا»يستعد عشاق رياضة الفروسية لبدء منافسات مسابقة الخيول العربية، غداً بالميدان المخصص لهذه السباقات، في منطقة تل مرعب، ضمن «مهرجان ليوا الدولي 2025»، والذي يتوقع أن يشهد إقبالاً كبيراً من عشاق تلك الرياضة، سواء من المشاركين أو الجمهور الكبير الذي يتابع منافسات مهرجان ليوا الدولي من داخل الدولة وخارجها.
ينطلق سباق الخيول العربية الأصيلة عبر شوطين، وتبلغ مسافة الشوط الأول 2100 متر، فيما ستكون مسافة الشوط الثاني 1400 متر، وحددت اللجنة المنظمة مجموعة من الجوائز القيمة للفائزين بالمراكز الأولى في السباق الذي تنطلق فعالياته في الساعة الثالثة والنصف عصراً، قبل بدء منافسات التحدي بين المشاركين.
وحددت اللجنة المنظمة مجموعة من الاشتراطات والمعايير اللازمة للمشاركة في السباق، ومنها أن يكون سباق الخيول العربية الأصيلة مخصصاً للخيول ذات التوليد المحلي فقط، وألا يقل عمر المتسابق عن 18 عاماً، وأن تكون سعة الشوط الواحد 12 جواداً فقط من البوابة، ويجب إحضار الجواز الأصلي للجواد المشارك «واهو» ويشترط ارتداء خوذة الرأس، على أن يتم فحص الخيول من قبل اللجنة المنظمة، ويحق للمالك المشاركة بجواد واحد في كل شوط، كما يشترط أن تحمل جميع الخيول شريحة إلكترونية.
يعتمد سباق الخيول العربية الأصيلة على سرعة الخيل ومهارة الفرسان، وهو من الرياضات التي عرفتها المنطقة قديماً، ويستمتع بها الملايين من عشاقها، كما تولي الإمارات اهتماماً متزايداً بالفروسية، ونشر ثقافتها عالمياً، من خلال الفعاليات والبطولات التي تنظمها، الأمر الذي أسهم بشكل فاعل في نشر القيم والثقافة الإماراتية على نطاق واسع عالمياً.
وتضطلع الإمارات بدور كبير في تنظيم وإقامة السباقات والفعاليات محلياً وحول العالم على مدار العام، وهو ما أسهم في تأكيد المكانة المرموقة للدولة، وتطوير سباقات الخيول في العالم، ودعم مساعي الحفاظ على سلالات الخيول العربية الأصيلة، وتشجيع المربين على الاهتمام بها ورعايتها في القارات المختلفة.
ونظراً لما تمثله الرياضات التراثية من أهمية لدى عشاق تلك المسابقات، حرصت اللجنة المنظمة لمهرجان ليوا الدولي على اتخاذ الترتيبات والتجهيزات اللازمة لإنجاح المسابقات، وخروج المهرجان بالمستوى المتميز الذي يلبي طموحات الآلاف من عشاق التحدي والمغامرة والإثارة، بجانب أصحاب العراقة والأصالة في المسابقات التراثية من المشاركين والزوار والجمهور الكبير الذي يحرص على حضور المهرجان ومتابعة فعالياته الشيقة والمميزة، والتي تم اختيارها بعناية لتلائم احتياجات الجميع، بعد أن أصبح «ليوا الدولي» مهرجاناً للجميع، ونجح في وضع اسمه ضمن «روزنامة» الفعاليات الرياضية والسياحية المتميزة في المنطقة. وقال علي الهاملي، أحد المهتمين بسباقات الخيول العربية الأصيلة، إن مهرجان ليوا الدولي أصبح من العلامات المتميزة لعشاق رياضة الفروسية والخيول العربية الأصيلة؛ نظراً للاهتمام برياضة الخيول العربية، من خلال المسابقات التي ينظمها، ويشارك فيها نخبة من أشهر ملاك الخيول، وكذلك أمهر الفرسان؛ لذا يوجد الآلاف من عشاق تلك الرياضة في موقع سباق المهرجان في «تل مرعب»، سواء من المشاركين أو الجمهور من محبي سباقات الخيول العربية الأصيلة.