بغداد اليوم- بغداد

كشفت غرفة العمليات المركزية للزيارة الاربعينية في هيئة الإعلام والاتصالات، اليوم الأحد، (25 آب 2024) عن المؤشرات الاتصالية لزيارة الأربعين بدءاً من الأول من شهر صفر، في المدن المقدسة الأربعة (النجف الأشرف، كربلاء المقدسة، الكاظمية، وسامراء).

وقد جاءت المؤشرات كالتالي:

- العدد الكلي للمكالمات: بلغ 475,561,955 مليون مكالمة، منها 269,179,348 مليون في كربلاء.

- عدد المكالمات المحلية: وصل إلى 461,030,781 مليون مكالمة، منها 262,104,810 مليون في كربلاء.

-عدد المكالمات الدولية: بلغ 14,531,174 مليون مكالمة، منها 7,074,583 مليون في كربلاء.

-العدد الكلي للرسائل: بلغ 185,642,568 مليون رسالة، منها 86,123,436 مليون في كربلاء.

-عدد الرسائل المحلية: وصل إلى 138,067,294 مليون رسالة، منها 61,744,310 مليون في كربلاء.

-️عدد الرسائل الدولية: بلغ 47,575,274 مليون رسالة، منها 24,379,126 مليون في كربلاء.

-️حجم تناقل البيانات: بلغ 23,122 الف تيرابايت، منها 13,784 الف تيرابايت في كربلاء.

-عدد الفرق الجوالة: بلغ 550 فريقاً، منها 76 فريقاً في كربلاء.

-عدد اختبارات فحص جودة خدمات شبكات الهاتف النقال وتتبع الطيف الترددي: تم إجراء 11,624 ألف فحصاً، منها 5,231 آلاف فحصاً في كربلاء.

-عدد الخلايا التي عملت بترددات جديدة ذات ترخيص استثنائي: بلغ 1,287 خلية.

-تم تشغيل محطات بث متنقلة لشبكات الهاتف النقال (Cows): بلغ عددها 112 محطة.

-️الأبراج الثابتة التي تم إضافتها: بلغ عددها 219 برجاً، ليصل العدد الإجمالي للأبراج الثابتة التي غطت الزيارة إلى 4,390 برجاً. 

-تشغيل 27,652 خلية دائمة لشبكات الهاتف النقال.

-️ تطوير وتوسعة 1,803 برجاً.

-️ تزويد 2,538 برجاً بتقنيات بث حديثة.

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: ملیون فی کربلاء

إقرأ أيضاً:

بالأرقام.. أعداد الأطفال القتلى في غزة خلال 10 أيام

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية “مقتل أكثر من ألف شخص في قطاع غزة، منذ انهيار الهدنة في 18 مارس حين استأنفت إسرائيل قصفها الجوي وهجومها البري على القطاع الفلسطيني المحاصر”.

وقالت الوزارة في القطاع، يوم الاثنين، “إن 1001 شخصا قتلوا في القطاع، بينهم أكثر من 80 خلال عيد الفطر”.

بدورها، قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، مساء الاثنين، “إن 322 طفلاً على الأقل قُتلوا، و609 أُصيبوا في قطاع غزة بعد انهيار وقف إطلاق النار”.

وأشارت المنظمة، إلى “مقتل أكثر من 15 ألف طفل وإصابة أكثر من 34 ألف طفل بعد قرابة 18 شهراً من الحرب”، “وارتفع العدد الإجمالي للقتلى في غزة منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر 2023 إلى 50357 شخصاً”، بحسب بيان للوزارة.

وأشارت “اليونيسف” في بيانها إلى “أن ما يقارب 100 طفل لقوا حتفهم أو تعرضوا للإعاقة يوميًا في قطاع غزة منذ 18 مارس الماضي، خلال الأيام العشرة الأخيرة”، وأشارت إلى أن “معظم هؤلاء الأطفال كانوا نازحين يعيشون في خيام مؤقتة أو في منازل متضررة”.

وبحسب البيان فإن “استمرار القصف العشوائي والمكثف، إلى جانب الحصار الكامل على الإمدادات التي تدخل القطاع لأكثر من ثلاثة أسابيع، وضعت الاستجابة الإنسانية تحت ضغط شديد، وجعلت المدنيين في غزة وخاصة مليون طفل في خطر جسيم”.

وقالت المديرة التنفيذية لليونيسف، كاثرين راسل: “قدمت الهدنة في غزة خطا حيويا مطلوبا بشدة لأطفال غزة وأملا في طريق نحو التعافي، ولكن تم إدخال الأطفال مرة أخرى في دوامة من العنف القاتل والحرمان”.

وشددت راسل على “أهمية التزام جميع الأطراف بمسؤولياتها وفقا للقانون الدولي الإنساني، مؤكدة على ضرورة بذل كل الجهود لحماية الأطفال”.

ويضيف البيان أنه، “بعد نحو 18 شهرا من الحرب، يُعتقد أن أكثر من 15.000 طفل قد قتلوا، وأصيب أكثر من 34.000 آخرين، بينما نزح ما يقرب من مليون طفل بشكل متكرر وحرموا من حقوقهم الأساسية في الخدمات الأساسية”.

وأكد البيان أنه “وفي ظل غياب هذه الاحتياجات الأساسية، من المتوقع أن تزداد حالات سوء التغذية والأمراض التي يمكن الوقاية منها، مما يؤدي إلى زيادة وفيات الأطفال التي يمكن تفاديها”.

وبحسب البيان “يواجه العاملون في المجال الإنساني هجمات أودت بحياة المئات منهم، مما يعرقل العمليات المنقذة للحياة وينتهك القانون الدولي”، ومع ذلك، أكدت اليونيسف “استمرار التزامها بتقديم الدعم الإنساني الذي يعتمد عليه الأطفال وعائلاتهم من أجل البقاء والحماية”.

ودعت اليونيسف “جميع الأطراف إلى إنهاء الأعمال العدائية واستعادة الهدنة”، مؤكدة على “ضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية والبضائع التجارية ونقلها بحرية عبر قطاع غزة”.

كما شددت على “أهمية إجلاء الأطفال المرضى والمصابين لتلقي الرعاية الطبية العاجلة، وحماية المدنيين، بما في ذلك الأطفال والعاملين في المجال الإنساني، بالإضافة إلى الحفاظ على البنية التحتية الأساسية المتبقية وإطلاق سراح الرهائن”.

وفي الختام “طالبت الدول ذات النفوذ باستخدام قدرتها لوقف الصراع وضمان احترام القانون الدولي، بما في ذلك حماية الأطفال، مشددة على أنه لا يمكن للعالم أن يقف موقف المتفرج ويترك الأطفال يواجهون القتل والمعاناة دون تدخل”.

مقالات مشابهة

  • مكالمة "واعدة" بين ماكرون وتبون فهل يصلح الهاتف ما أفسدته السياسة؟
  • خلال 10 أيام.. تسجيل نحو 80 حالة إصابة جديدة بالحصبة في تعز
  • بعد تصريحات الغضب.. موسكو تعرض إجراء مكالمة جديدة بين بوتين وترامب
  • 11 مليون جنيه.. ضربة جديدة لمافيا الدولار فى العيد
  • بالأرقام.. أعداد الأطفال القتلى في غزة خلال 10 أيام
  • الكشف عن «هواتف وحواسيب» جديدة تنافس شركات شهيرة
  • العـدد مـئتـــان وخمسة وخمسون من مجلة فيلي
  • الكرملين: بوتين مستعد لإجراء مكالمة هاتفية جديدة مع ترامب
  • الصين تطلق قمراً صناعياً جديداً للاتصالات
  • زلزال «ميانمار وتايلاند».. حصيلة جديدة للضحايا وفرق الإنقاذ تواصل العمل للعثور على ناجين