فحص 1983 حالة ضمن فعاليات قافلة طبية علاجية بالدقهلية
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين، وكيل وزارة الصحة بمحافظة الدقهلية توقيع الكشف على 1983 حالة ضمن فعاليات قافلة طبية علاجية في قرية كفر الوكالة في مركز شربين، تحت إشراف الدكتورة علياء أبو السعود، منسق عام القوافل.
وأكد مكين في بيان له أن القافلة الطبية جاءت بحضور اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، وساعد في التنظيم والتنسيق متطوعي حياة كريمة ومبادرة «أنت الحياة» مع فرق الدعم اللوجيستي بالمحافظة.
وأضاف أن القافلة الطبية ضمت 11 عيادة متنوعة منها:
- 2 أطفال
- 2 باطنة
- الجراحة
- عظام
- انف واذن
- رمد
- جلدية
- أسنان
- نساء وتنظيم أسرة
- معمل طفيليات
- أشعة x ray
وجاء بيان القافلة كالتالي:«باطنة 328 أطفالا و248 جراحة، و167 أنف وأذن، و168 أسنان، و204 حالات عظام، و271 رمد، و184 جلدية، و233 نساء وتنظيم أسرة 180»، وتم إجراء 316 تحليلا مختلفًا للمرضى، و92 حالة أشعة عادية، وموجات صوتية فضلًا عن فحوصات لـ 206 مرضى، ضمن مبادرة الكشف المبكر لأمراض السكر، والضغط، والدم، وتحويل 41 حالة للمستشفيات لإجراء جراحات مختلفة لهم، وإصدار قرارين للعلاج على نفقة الدولة.
وأكد وكيل الوزارة حرص مديرية الصحة على توعية المواطنين، إذ أقيم على هامش القافلة 40 ندوة تثقيفية، و125حالة استبيان، مؤكدًا استمرار الحملات العلاجية لخدمة المرضى بالمناطق البعيدة ولرفع المعاناة عنهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صحة الدقهلية محافظة الدقهلية محافظ الدقهلية قافلة طبية قافلة طبیة
إقرأ أيضاً:
«هنقسم الرغيف مع بعض».. 20 شاحنة من أهالي قرية بالدقهلية لإغاثة غزة
أجواء مميزة عاشها أهالي قرية طناح في مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية اليوم، أثناء تجهيز قافلة مساعدات إنسانية في طريقها إلى قطاع غزة.
وعمت الفرحة أجواء القرية، وأطلقت السيدات الزغاريد، وسادت الفرحة، خلال تجهيز الـ20 شاحنة المحملة بالمساعدات الغذائية المختلفة، التي شارك فيها الجميع من الأطفال والنساء والرجال والشباب.
يروي ياسر جمعة أحد المساهمين في القافلة في طناح لـ«الوطن» أن القافلة كانت حلما كبيرا لأهالي قرية طناح من أجل الوقوف بجانب أهالينا في غزة: «حلم كبير اتحقق قدام عينينا، والنهاردة قدرنا نلمس الحلم، ونقف جانب أهالينا في غزة».
وأوضح«جمعة» أن الجميع شارك في إخراج تلك القافلة من قرية طناح، وساهمت مديرية التضامن الاجتماعي في محافظة الدقهلية، وعدد من الجمعيات الأهلية ولجنة الزكاة، ورجال الأعمال، وساهم فيها جميع أهالي وقٌرى وتوابع الوحدة المحلية بطناح.
وعبر الكثير من الأهالي عن فرحتهم الكبيرة وسعادتهم، وخرجوا يودعون السيارات الـ20 التي حملت كل أنواع المساعدات الغذائية المتنوعة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟