تأمين العاصمة.. “الطرابلسي” يتابع مهام لجنة التدابير الأمنية
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
بحث وزير الداخلية عماد الطرابلسي مع أعضاء اللجنة العليا للتدابير الأمنية المشكّلة بقرار من رئاسة الوزراء خطة تأمين العاصمة طرابلس.
ووفقا لمنشور عبر صفحة الوزارة فإن الاجتماع الأول ناقش مهام اللجنة بالإشراف على سحب وعودة جميع الأجهزة والألوية الأمنية والعسكرية إلى مقارها الرسمية، وحصر جميع المباني والمقار الإدارية الواقعة تحت حماية جهات غير تابعة لوزارة الداخلية، والعمل على استلامها بشكل فوري من قبل الوزارة.
كما بحث المجتمعون إمكانية حصر الممتلكات الخاصة التي تمت السيطرة عليها من قبل أفراد أو جهات غير تابعة للوزارة وتسليمها لمالكيها، وإخضاع المنافذ البرية والبحرية والجوية للجهات المختصة.
وناقش المجتمعون ملف إخلاء جميع الشوارع من التمركزات والاستيقافات والبوابات الأمنية من أي مظاهر مسلحة على أن يقتصر العمل بها على وزارة الداخلية، بالإضافة إلى حصر السجون وإخضاعها للجهات المختصة وفقا للتشريعات النافذة.
وكان الطرابلسي قد أعلن عن إطلاق خطة “عاصمة السلام” تمثلت في 3 مسارات لانتشار عناصر الداخلية في العاصمة لحماية مؤسسات الدولة.
المصدر: وزارة الداخلية
رئيسيطرابلسوزارة الداخلية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف رئيسي طرابلس وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
وزير الداخلية التركي يعلق على “الهجوم الحقير”.. وتحرك عاجل من السلطات
أدان وزير الداخلية التركي علي يرلي كايا بشدة الإهانات التي وجهت إلى عائلة الرئيس رجب طيب أردوغان خلال تظاهرة في ساراج هانة، حضرها رئيس حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل. وأكد الوزير في تصريح له: “أدين بشدة الإهانات الحقيرة التي وجهت إلى السيد الرئيس، والدته الراحلة، وعائلته بعد التظاهرة التي جرت هذا المساء في ساراج هانة.”
وقد بدات هذه الأحداث بعد تجمّع عدد من الأشخاص في ساراج هانة إثر توقيف رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، في إطار التحقيقات بتهم تتعلق بالمنظمات الإجرامية، الرشوة، الاحتيال، الإرهاب، والفساد. وخلال التظاهرة، تم توجيه إهانات جارحة إلى عائلة الرئيس أردوغان.
اقرأ أيضاالأمن الأوروبي غير ممكن بدون تركيا
الثلاثاء 25 مارس 2025وفي منشور عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي، أضاف وزير الداخلية: “ما حدث يتناقض مع قيمنا الوطنية والدينية، ويعد هجومًا حقيرًا. لن نسمح أبدًا بمثل هذه التصرفات المتدنية. وقد بدأت قوات الأمن بالفعل في اتخاذ الإجراءات اللازمة.”
كما أعلن الوزير أن الشرطة تمكنت من القبض على 43 من المحرضين، مشيرًا إلى استمرار العمل للقبض على باقي المشتبه بهم.