الأسبوع:
2025-03-15@09:29:20 GMT

أسعار الأدوات المكتبية في الفجالة

تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT

أسعار الأدوات المكتبية في الفجالة

أسعار الأدوات المكتبية في الفجالة.. تزامنا مع قرب دخول العام الدراسي الجديد، والذي يبدأ في شهر سبتمبر المقبل، صار البحث متزايد من قبل الطلاب وأولياء الأمور عن أسعار الأدوات المكتبية في سوق الفجالة.. التفاصيل في السطور التالية.

أسعار الأدوات المكتبية في الفجالة

وتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص أسعار الأدوات المكتبية في الفجالة وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنـــا.

أسعار الأدوات المكتبية أسعار الأدوات المكتبية في الفجالة

- سعر كشكول السلك 100 ورقة حجم وسط بسعر 59 جنيها.

- سعر كشكول 60 ورقة نهضة مصر مربعات مقاس A4 بلغ 55 جنيها.

- كراسة رسم كبيرة بسعر 70 جنيهًا نوت بوك A6 بسعر 100 جنيه.

-براية شيك بلاستيك سعة كبيرة بسعر 22 جنيها.

- باكيت 10 كراس مربعات 28 ورقة بسعر 135 جنيها.

- كشكول سلك (سطرين) 100 ورقة 85 جنيها.

أسعار الأدوات المكتبية زيادة أسعار الأدوات المكتبية

يذكر أن أسعار الأدوات المكتبية زادت بنسبة 30% كما يقول بعض المواطنين في الفجالة، وعلّق على ذلك أحمد أبو جبل رئيس شعبة الأدوات المكتبية بالغرفة التجارية قائلا: «ارتفاع تكلفة المواد التي تدخل في الإنتاج مثل الورق هو عامل أساسي في هذه الزيادة».

معارض بيع الأدوات المكتبية بأسعار مخفّضة

وأشار أبو جبل خلال تصريحات تلفزيونية إلى أن الشعبة التجارية تحاول تخفيض أسعار الأدوات المكتبية من خلال الآتي:

- توفير معارض للبيع بأسعار مخفضة.

- توفير الإيجار والمرافق التي يتم دفعها على التجار.

وأضاف أن المعارض تستمر طيلة 15 يوما بين 5 و20 سبتمبر على مستوى الجمهورية وبتخفيضات تتراوح بين 30 و35%.

ولفت إلى احتمالية مدّ فترة المعرض لأيام أخرى في حال تواجد قوى شرائية وإقبال كبير.

اقرأ أيضاًتخفيضات تصل لـ35%.. إجراءات شعبة الأدوات المكتبية لمواجهة ارتفاع الأسعار

زيادة 50% في أسعار الأدوات المكتبية.. جولة لـ«الأسبوع» في سوق «الفجالة»

زيادة بنسبة 40%.. «الأدوات المكتبية» تكشف ارتفاعًا في الأسعار في الموسم الدراسي الجديد

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أسعار الادوات المدرسية في الفجالة

إقرأ أيضاً:

الاتفاقيات الدولية.. ورقة العراق القانونية لمواجهة نقص الغاز

13 مارس، 2025

بغداد/المسلة: أثار قرار إيران بقطع إمدادات الغاز عن العراق موجة من القلق والتساؤلات حول التداعيات المحتملة على قطاع الطاقة والاقتصاد العراقي. ومع اعتماد العراق بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطاته الكهربائية، يواجه البلد تحديات معقدة تتطلب تحركات قانونية ودبلوماسية واقتصادية عاجلة لتجنب أزمة طاقة خانقة.

الإطار القانوني لإيجاد الحلول

يشير الخبير القانوني علي التميمي إلى أن العراق يمتلك خيارات قانونية متعددة يمكن اللجوء إليها لتخفيف آثار هذا القطع، مستندًا إلى اتفاقيات دولية نافذة. فبحسب المواد 26 و27 من الاتفاقية الاستراتيجية بين العراق والولايات المتحدة لعام 2008، يمكن لبغداد طلب الدعم من واشنطن في حال التعرض لخطر أمني أو اقتصادي. هذه الاتفاقية، المودعة لدى الأمم المتحدة بموجب المادة 102 من ميثاق المنظمة الدولية، تلزم الطرفين بالتعاون في مثل هذه الظروف.

كما يمكن للعراق، وفقًا للمادة 50 من ميثاق الأمم المتحدة، طلب مساعدة مجلس الأمن الدولي، خاصة أن تنظيم داعش كان مصنفًا تحت الفصل السابع بموجب القرار الأممي 2170 لسنة 2014. وهذا يمنح العراق حق اللجوء إلى المجتمع الدولي لطلب الدعم في مواجهة التحديات الناتجة عن محاربة الإرهاب أو تداعياته الاقتصادية.

الأبعاد الإنسانية للقرار الإيراني

من الناحية الإنسانية، يرى محللون أن قطع الغاز الإيراني يمكن أن يشكل خرقًا للاتفاقيات الدولية التي تحمي الجوانب الإنسانية في حالات الحروب والعقوبات، مثل اتفاقيات جنيف الأربعة واتفاقيات لاهاي وفينا. هذه الاتفاقيات تمنع فرض عقوبات تؤثر على الحق في الحياة، وهو مبدأ جوهري في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. وعليه، فإن العراق يمكنه استخدام هذا المسار للضغط دوليًا على إيران ودفعها لإعادة النظر في قرارها.

الخيارات المتاحة لتأمين الغاز

في ظل المخاوف المتزايدة من استمرار انقطاع الإمدادات، يبحث العراق عن بدائل لتغطية احتياجاته من الغاز الطبيعي. ومن بين الحلول المطروحة، إمكانية التعاقد مع دول أخرى مثل قطر وتركمانستان وبعض دول الخليج التي تمتلك احتياطيات غازية ضخمة ويمكنها سد النقص الحاصل.

كما أن العراق يمتلك موارد محلية يمكنه استغلالها لتقليل الاعتماد على الواردات الخارجية. تفعيل مشاريع الطاقة الشمسية، والاستفادة من الغاز المصاحب الناتج عن عمليات استخراج النفط، وإنشاء منصات بحرية عائمة لاستيراد الغاز المسال، كلها خيارات يمكن أن تساهم في تعزيز أمن الطاقة العراقي على المدى المتوسط والبعيد.

لكن تحقيق هذه الحلول يواجه تحديات كبيرة، أبرزها البنية التحتية غير الكافية، وضعف الاستثمارات في قطاع الطاقة البديلة، والتأخر في تطوير مشاريع الغاز المحلية مثل مشروع حقل عكاس الغازي. كما أن التفاوض على صفقات جديدة لاستيراد الغاز قد يستغرق وقتًا طويلًا، ما يعني ضرورة التحرك بسرعة لتجنب أزمة كهرباء خانقة خلال الأشهر المقبلة.

و قرار إيران بقطع الغاز يحمل بعدًا سياسيًا لا يمكن تجاهله، إذ يأتي في سياق توترات متصاعدة بين طهران وبغداد بسبب ملفات مالية وأخرى إقليمية، فالعراق مدين لإيران بمليارات الدولارات مقابل واردات الغاز، وتأخر سداد هذه المستحقات قد يكون أحد أسباب التصعيد. من جهة أخرى، قد يكون القرار رسالة ضغط من طهران لانتزاع تنازلات سياسية أو اقتصادية من الحكومة العراقية.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • أسعار ومواصفات شانجان السفن 2025
  • الريال اليمني ينهي تعاملات الأسبوع بسعر مفاجئ أمام الدولار والسعودي.. آخر تحديث
  • زيادة التموين الجديدة .. من يستحق 250 جنيها على البطاقة؟
  • محمد رمضان يحقق حلم رجل من سوهاج بالذهاب للعمرة في مدفع رمضان
  • 48 ساعة وتنتهي زيادة التموين الجديدة.. من يستحق 250 جنيها على البطاقة؟
  • الاتفاقيات الدولية.. ورقة العراق القانونية لمواجهة نقص الغاز
  • الأصفر بـ 4720 جنيها.. سعر الذهب اليوم الأربعاء في أسواق الصاغة
  • «مدبولي»: لن يتم زيادة أسعار الوقود قبل شهر ديسمبر من العام الجاري
  • ارتفاع أسعار الذهب في السوق المحلي اليوم.. وعيار 21 يسجل 4125 جنيها
  • أسعار الأسماك اليوم الأربعاء 12 مارس في عدن