وزير الأوقاف يشارك في مؤتمر دولي بالقاهرة ويترأس أحد جلساته
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
ترأس وزير الأوقاف والإرشاد الدكتور محمد بن عيضة شبيبة، اليوم، جلسة المفتين الثانية في المؤتمر الدولي الخامس والثلاثين، المنعقد بالعاصمة المصرية القاهرة، تحت شعار دور المرأة في بناء الوعي، برعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأكد وزير الأوقاف خلال ترأسه الجلسة التي ينظمها المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بوزارة الأوقاف المصرية، أن تنظيم مثل هذه المؤتمرات يأتي عرفانًا بدور المرأة في بناء الوعي الديني والثقافي وفي تنشئة الأسرة وحماية المجتمع المسلم ورعايته وتعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي.
وأشاد وزير الأوقاف بقيم الإسلام الحنيف، ورسالته الجميلة السامية في تعزيز الدور الاجتماعي للمرأة ومحاربته للتعسف والابتذال في حق المرأة كما أنه حين منع تهميش دورها صانه أيضا من أن يكون مشوهًا.
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
جبران يشارك في مؤتمر مستقبل سوق العمل الدولي بالرياض غدا
يُشارك وزير العمل محمد جبران غدًا الأربعاء الموافق 29 يناير 2025، في الاجتماع الوزاري الدولي الخاص بالنسخة الثانية من المؤتمر الدولي لسوق العمل الذي يأتي برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ،وبمشاركة أكثر من 45 وزيرًا للعمل من 100 دولة مختلفة في جميع أنحاء العالم، تشمل دول مجموعة العشرين وأوروبا وآسيا ومنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، والأمريكيتين، ليشكل بذلك حدثًا دوليًا رفيع المستوى يضم نخبة من القادة وصناع القرار في أسواق العمل،وممثلي المنظمات العربية والدولية المتخصصة في مجال العمل ..
ويقام المؤتمر في مركز الملك عبد العزيز الدولي للمؤتمرات بالرياض، في فترة 29 – 30 يناير، بمشاركة أكثر من 200 متحدث،ويتضمن المؤتمر المنعقد على مدار يومين، رؤى استراتيجية ومناقشات معمّقة حول 6 ركائز أساسية تشمل: تطوير المهارات وإعادة تأهيلها،و القوى العاملة المتنقلة، وتمكين الشباب،و الابتكار التكنولوجي،و دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز الاقتصاد الأخضر، وإيجاد حلول مبتكرة لها.
يُشار هنا إلى أن هذا الاجتماع الوزاري يعدّ منصةً عالميةً استراتيجية بالغة الأهمية لتبادل الخبرات والرؤى بين ممثلي منظومة العمل من دول العالم، حيث سيتم مناقشة السياسات والتوجهات المستقبلية في أسواق العمل، والتحديات التي تواجه توظيف الشباب، إلى جانب استعراض المبادرات المبتكرة التي تهدف إلى تعزيز مشاركة الشباب في الاقتصاد العالمي، كما سيشكل هذا الاجتماع فرصةً استثنائيةً لتوحيد الجهود الدولية في مواجهة قضايا البطالة وتوظيف الشباب، ومناقشة سبل تطوير السياسات التي تلبي احتياجات أسواق العمل في ظل التحولات الاقتصادية والتكنولوجية المتسارعة.