Vivo تنافس سامسونغ بواحد من أفضل الحواسب اللوحية
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
من بين أبرز الأجهزة الذكية التي ظهرت هذا العام جاء حاسب vivo Pad2 الذي صنف كمنافس قوي لحواسب سامسونغ اللوحية الجديدة.
ويأتي الجهاز بهيكل متين مصنوع من البلاستيك والمعدن أبعاده (266/191.6/6.6) ملم، وزنه 585غ، ودعم بلوحة مفاتيح خارجية أنيقة وقلم للكتابة والرسم على الشاشة.
أما شاشته فأتت IPS LCD بمقاس 12.
ويعمل الحاسب بنظام Android 13 مع واجهات OriginOS 3، ومعالج Mediatek MT6983 Dimensity 9000، ومعالج رسوميات Mali-G710 MC10، وذواكر وصول عشوائي 8 و12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256/512 غيغابايت.
إقرأ المزيد Xiaomi تطلق هاتفا متطورا سعره منافس جدا!وحصل على كاميرا أساسية ثنائية العدسة بدقة (13+2) ميغابيكسل، وعلى كاميرا أمامية بدقة 8 ميغابيكسل.
وزوّد بشريحة NFC، ومنفذ USB Type-C 3.2، و4 مكبرات صوت عالية الأداء، وبطارية بسعة 10000 ميلي أمبير تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 44 واطا ويمكن شحنها عبر تقنية الشحن اللاسلكي.
المصدر: ixbit
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أجهزة إلكترونية اندرويد Android جديد التقنية
إقرأ أيضاً:
مصر تنافس كبار صناع المفروشات والسجاد فى العالم
تنطلق اليوم بمدينة فرانكفورت الألمانية فعاليات أكبر حدث عالمى فى صناعة المفروشات والوبريات والسجاد وهو معرض هايم تكستايل، الذى يحظى بمشاركة كل بلدان العالم المنتجة للمفروشات والوبريات والسجاد حيث يشارك فى المعرض نحو 3000 شركة من كافة أنحاء العالم ومن بينها مصر صاحبة التاريخ العريق فى إنتاج القطن وصناعة الغزل والنسيج قبل أن تتراجع مكانتها لتحتلها بلدان جنوب شرق آسيا لا سيما باكستان والهند وبنجلاديش، وهذه البلدان تستحوذ على أكبر حصة سوقية من حجم السوق العالمى ولا تقل حصتها عن 60و70% بينما لا تتعدى حصة مصر فى السوق العالمى وللأسف الشديد نحو 2%.
تشارك 20 شركة مصرية منتجة للمفروشات والوبريات والسجاد فى معرض هايم تكستايل وفقا لبيانات المجلس التصديرى للمفروشات والذى بذل جهودا كبيرة لتنظيم اشتراك الشركات المصرية فى هذا المعرض بعد قيام وزارة المالية بالتعاون مع وزارة التجارة والاستثمار بتخفيض المساندة التصديرية للشركات المصدرة، وكذلك خفض نسب المساندة الموجهة للمعارض الخارجية، وبرنامج الشحن الجوى. وتضم قائمة الشركات المصرية «المصرية للألياف» إفكو، ماك، ليو للسجاد، قزمان للغزل والنسيج والصباغة، إيجبشن كوتون هب، الشرقاوى للنسيج الحديث، المصرية الإيطالية للمفروشات والوبريات، كيتوتكس للصناعات النسيجية، نايل لينن جروب، النيل للصناعات النسيجية، الغنام للنسيج للنسيج والوبريات، البيت لصناعة المفروشات، مصر إسبانيا للبطاطين، إيجبت فان يانغ للمنسوجات، زهرة المحلة للنسيج والصباغة، فوطى تكس، قطن مور، العربية لنسيج النوفوتيه والوبريات وكل هذه الشركات برؤوس أموال مصرية خالصة ويعمل بها عشرات الآلاف من العمالة المصرية.
يذكر أنه بالنظر إلى أرقام التصدير سواء فى الغزل والمنسوجات، أو المفروشات والوبريات خلال الأربع سنوات الماضية سنجدها غير مرضية ولا تتناسب على الإطلاق وعراقة وتاريخ مصر فى إنتاج القطن، أو صناعة الغزل والنسيج بشكل عام، فوفقا للإحصائيات الصادرة عن المجلس التصديرى للمفروشات سنجد أن قطاع الغزل والمنسوجات لم ينجح على مدار الأربع سنوات الماضية تخطى رقم المليار ونصف المليار دولار فى التصدى.
يشار إلى أن أقصى رقم حققه القطاع كان عام 2023 حيث بلغت قيمة الصادرات مليارا و123 مليون دولار، وفى عام 2020 بلغت صادرات القطاع نحو 724 مليون دولار فى حين سجلت قيمة الواردات فى نفس العام 2020 نحو 2.9 مليار دولار ليكون هناك فجوة كبيرة جدا بين ما يصدره قطاع الغزل والمنسوجات وبين ما يستورده، والأمر فى صادرات قطاع المفروشات لا يختلف كثيرا عما هو حادث فى قطاع الغزل والمنسوجات حيث لم يستطع قطاع المفروشات تخطى رقم المليار دولار فى التصدير خلال الأربع سنوات الماضية وإن كان قطاع المفروشات يتمتع بميزة تفضليلية عن قطاع الغزل والمنسوجات وهى أن واردته أقل من صادرته.
وكان أكبر رقم للواردات قد تحقق عام 2020 حيث سجلت قيمة واردات المفروشات والوبريات نحو 206 ملايين دولار وهذه الأرقام الضعيفة لا تتحملها الشركات التابعة للقطاع الخاص وحدها بل تتحملها ومعها الحكومة التى لا تساند الشركات التى تحمل على عاتقها التصدير وجلب النقد الأجنبى للبلاد.