مدافع إنبي على أعتاب الدوري اليوناني
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
يقترب مدافع الفريق الأول لكرة القدم بنادي إنبي اللاعب سيف الخشاب، من الانتقال لصفوف أستيراس تريبوليس اليوناني، وذلك على سبيل الإعارة لمدة موسم.
ليفربول يقدم عرضًا لضم حارس إشبيلية الإسبانيوكشفت تقارير صحفية أن النادي البترولي أنهى كافة الأمور التعاقدية الخاصة بانتقال سيف الخشاب للنادي اليوناني خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
وأشارت التقارير إلى إنبي يعمل على الاستفادة من المقابل المادي في تدعيم الفريق الأول خلال الفترة المقبلة، وذلك من أجل تقديم عروض قوية في مسابقة الدوري المصري الموسم المقبل.
في سياق متصل، كشف أيمن الشريعي، رئيس نادي إنبي، في تصريحات خاصة لجريدة "الوفد"، أن الزمالك لم يطلب التعاقد مع الظهير الأيسر محمد حمدي خلال الفترة الماضية، على عكس ما يتردد عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وأشار إلى أن النادي البترولي يرحب بعودة زياد كمال من الزمالك خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، بعدما طلب مجلس إدارة الفارس الأبيض قطع إعارة اللاعب وعدم تفعيل بند شراء اللاعب بشكل نهائي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إنبي الدوري اليوناني سيف الخشاب الشريعى نادي إنبي
إقرأ أيضاً:
مديرة مرصد الأزهر: المعركة الحالية عن الوعي والأزهر دوره حماية المجتمع
شهد اليوم الثاني من فعاليات ندوة دار الإفتاء الدولية الأولى انعقاد الجلسة العلمية الثانية، تحت عنوان "حماية الأمن الفكري: التحديات وطرائق الفتوى في المواجهة"، حيث قالت الدكتورة رهام عبد الله سلامة -مديرة مرصد الأزهر لمكافحة التطرف- سعادتها البالغة بالمشاركة في هذه الندوة القيِّمة، معربةً عن شُكرها لفضيلة المفتي وإشادتها بالعمل تحت إدارته، خاصةً من خلال دَورها في المرصد الذي استحدثه شيخ الأزهر عام 2015 للتصدي للأفكار الشاذة والمنحرفة ودعم شؤون الأقليات المسلمة بالعديد من اللغات.
وقد أشارت الدكتورة رهام إلى الجهود المبذولة للتعامل مع الجماعات المتطرفة من خلال ثلاث إدارات متخصصة تركز على رصد أنشطة الجماعات الإرهابية مثل "داعش" وأمثالها عبر منصات التواصل الاجتماعي بمختلف اللغات.
وتناولت في حديثها أبرزَ تهديدات الأمن الفكري، مشيرةً إلى استغلال بعض الجماعات الدينَ لتحقيق مصالحها، ونشر الأخبار الضالة والضارة، والغزو الثقافي الذي يهدد الهوية، مؤكدة أن قلة الوعي والمعلومات كانت سببًا في سقوط آلاف الضحايا على أيدي هذه الجماعات المتطرفة، التي تتَّخذ من وسائل التواصل الاجتماعي منصةً لبثِّ أفكارها.
وأضافت أن المعركة الحالية هي معركة وعي، وهنا يأتي دَور الأزهر في حماية المجتمع، عبر تقديم استراتيجيات قابلة للتنفيذ وخطط واضحة تُطبق من خلال القنوات الشرعية المختلفة. وأكدت على أهمية دَور المرصد في رصد الأخبار وتحليلها ومراجعتها للوصول إلى محتوى توعوي هادف، مع التركيز على الفئات الأكثر عرضة لهذه الأفكار المتطرفة لتحصينهم منها.
واختتمت حديثها بالتأكيد على استمرار الجهود المبذولة لدعم الأطفال وحمايتهم من خلال برامج التوعية في المدارس، متعهدة بالمُضي قدمًا في هذه المسيرة، قائلة: "سنظل نحمي مجتمعنا وهويتنا الفكرية بإذن الله".