الوطن | متابعات

أنهت القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ستيفاني خوري زيارتها الأولى لمدينة سرت، حيث اجتمعت مع اللجنة العسكرية المشتركة”5+5″ المعنية بوقف إطلاق النار.

وأكدت خوري على أهمية دور اللجنة في تعزيز الاستقرار في ليبيا، مشيرةً إلى أن “5+5” تمثل الروح الليبية والعمل الجماعي بين الليبيين لتحقيق السلام وبناء مؤسسات الدولة.

وأضافت أن هذه الزيارة لن تكون الأخيرة، معربةً عن تطلعها لزيارة المدينة والاجتماع مع المجلس البلدي والمجتمع المحلي في المستقبل.

وأشادت خوري بالاجتماع ووصفته بالإيجابي، مؤكدةً دعم المجتمع الدولي لجهود اللجنة والحكومة لتعزيز وقف إطلاق النار.

الوسومالأمم المتّحدة ستيفاني خوري سرت ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الأمم المت حدة ستيفاني خوري سرت ليبيا

إقرأ أيضاً:

السودان.. “الدعم السريع” تقلل من أهمية عودة البرهان للخرطوم، قالت إنها أعادت تموضع قواتها في أم درمان واعتبرت أن الجيش لم يحقق أي نصر عليها

الأناضول/ حاولت قوات الدعم السريع" في السودان، مساء الأربعاء، التقليل من أهمية عودة رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان إلى القصر الرئاسي في العاصمة الخرطوم،  وفي وقت سابق الأربعاء، ظهر البرهان، وهو أيضا قائد الجيش، في القصر الرئاسي وسط عشرات الجنود، وقال: "انتهى الأمر.. الخرطوم حرة بعد طرد قوات "الدعم السريع".
وقال مستشار قائد قوات "الدعم السريع" الباشا طبيق، عبر منصة "إكس": "قوات الدعم السريع لم ولن تنهار، والجيش لم يحقق أي نصر على أبطال الدعم السريع في الخرطوم" .

واستدرك: "ولكن لخطط عسكرية قررت القيادة إعادة تموضع القوات في أم درمان لعوامل كثيرة متعلقة باللوجسيتك والترتيبات العسكرية".

واعتبر أن "بيانات الجيش الخاصة باستلام (استعادة) مواقع من قوات الدعم السريع مجرد نصر زائف وتضليل للرأي العام".

وزاد بأن "الحرب لم تنتهي بعد، ولم نخسر لا قوة ولا عتاد، والأيام القادمة سوف تكون لهيب ساخن على الجيش والقوات المتحالفة معه".

ويخوص الجيش و"الدعم السريع" منذ أبريل/ نيسان 2023 حربا أسفرت عن مقتل أكثر من 20 ألف شخص ونزوح ولجوء حوالي 15 مليونا آخرين، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدرت دراسة أجرتها جامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.

وللمرة الأولى منذ بدء الحرب قبل نحو عامين، هبطت مروحية البرهان في الخرطوم.

والأربعاء، واصل الجيش السوداني تقدمه في الخرطوم واستعاد السيطرة على المطار ومقرات أمنية وعسكرية وأحياء عدة شرق وجنوب العاصمة، للمرة الأولى منذ أبريل 2023.

وفرض الجيش، خلال الأيام الماضية، سيطرته على معظم مباني الوزارات والمؤسسات الحكومية والخاصة وسط الخرطوم ومنطقة المقرن.

في المقابل تسارعت وتيرة تراجع قوات "الدعم السريع" في ولايات عدة، منها الخرطوم والجزيرة والنيل الأبيض وشمال كردفان وسنار والنيل الأزرق، حسب مراسل الأناضول.

ومن أصل 18 ولاية، تسيطر قوات "الدعم السريع" فقط على جيوب غرب وجنوب مدينة أم درمان غربي الخرطوم، وأجزاء من ولايتي شمال كردفان وغرب كردفان، بجانب 4 ولايات في إقليم دارفور (عرب)، بينما يسيطر الجيش على الفاشر عاصمة شمال دارفور الولاية الخامسة بالإقليم.

   

مقالات مشابهة

  • منافذ الشارقة الحدودية تؤكد جاهزيتها لاستقبال 150 ألف مسافر خلال عيد الفطر
  • “أونروا”: الجوع يتزايد بغزة ولا أدوية
  • منافذ الشارقة الحدودية تؤكد جاهزيتها لاستقبال أكثر من 150 ألف مسافر خلال عيد الفطر
  • منافذ الشارقة الحدودية تؤكد جاهزيتها لاستقبال 150 ألف مسافر في عيد الفطر
  • حملاوي تبحث مع رئيس مؤسسة “صناعة الغد” تعزيز التعاون
  • تأكيد أهمية تعزيز الدفاعات السيبرانية
  • السودان.. “الدعم السريع” تقلل من أهمية عودة البرهان للخرطوم، قالت إنها أعادت تموضع قواتها في أم درمان واعتبرت أن الجيش لم يحقق أي نصر عليها
  • ليبيا | “فاو” تدق ناقوس الخطر: الجراد الصحراوي ماضٍ في التوسع شمالاً
  • “فاو”: أسراب جديدة من الجراد الصحراوي في غرب ليبيا الأسبوع المقبل
  • “موديز” تؤكد تصنيف المغرب عند Ba1 مع نظرة مستقرة وتوقعات بنمو اقتصادي مستدام