أول تعليق من الخارجية بعد وفاة الباحثة المصرية ريم حامدفي فرنسا في ظروف غامضة
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
فى إطار متابعة وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج لواقعة وفاة الباحثة المصرية ريم حامد، والتي توفيت في فرنسا مساء يوم الخميس ٢٢ أغسطس الجاري، وفور تلقى القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية في باريس خبر وفاة المواطنة المذكورة، تواصلت القنصلية في الحال مع السلطات الفرنسية للوقوف على ملابسات واقعة الوفاة وطلب موافاة القنصلية المصرية بنتائج التحقيق فى أسرع وقت.
وكان د.بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، قد وجه فور علمه بالواقعة بقيام القنصلية العامة في باريس بمتابعة إجراءات وسير التحقيقات عن كثب مع السلطات الفرنسية، والوقوف على تقرير جهات الاختصاص الفرنسية لمعرفة أسباب الوفاة.
كما وجه سيادته بسرعة إنهاء الإجراءات اللازمة لاستخراج شهادة الوفاة وشحن جثمان الفقيدة إلى أرض الوطن، فور الانتهاء من التحقيقات.
وتعرب وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج عن بالغ أسفها لوفاة الفقيدة، وتتقدم بخالص التعازي لأسرتها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استخراج الانتهاء من التحقيق الهجرة وشئون المصريين بالخارج الباحثة المصرية ريم حامد القنصلية المصرية المواطن المصريين بالخارج
إقرأ أيضاً:
ألستوم الفرنسية و ONCF يغلقان صفقة 18 قطاراً فائق السرعة من الجيل الجديد
زنقة 20 ا الرباط
أعلنت شركة ألستوم الفرنسية لتصنيع القطارات، اليوم الجمعة، أنها تلقت طلبا لشراء 18 قطارا من طراز أفيليا هوريزون TGV من المغرب ، في صفقة بلغت 781 مليون يورو..
و ستقوم شركة ألستوم بتصنيع 18 قطارًا من طراز أفيليا هوريزون عالية السرعة لصالح المغرب بتمويل من الخزينة الفرنسية.
و بحسب وسائل إعلام فرنسية ، فإنه سيتم إنتاج 36 محركًا من هذه القطارات TGV M، الجيل الخامس من القطارات عالية السرعة والأكثر اقتصادا والصديقة للبيئة، في مصنع بلفور شرق فرنسا.
يشار الى أن فرنسا أعلنت مؤخرا عن منح تمويل للمغرب بقيمة 781 مليون يورو لتمكين المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF) من شراء 18 قطارًا فائق السرعة من شركة ألستوم، وذلك في إطار مشروع تمديد الخط فائق السرعة إلى مراكش.
وسيتم تصنيع القطارات من قبل الشركة الفرنسية “ألستوم” وهي قطارات من طابقين بسعة تصل إلى 640 راكباً وسرعة 320 كم/ساعة.
و سيتم إنتاج القطارات في مصانع “ألستوم” بفرنسا، ومن ثم نقلها واختبارها في المغرب.