بوابة الوفد:
2025-04-30@22:42:05 GMT

بحوث أمراض النبات ينظم دورته التدريبية الخامسة

تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT

أفتتح  الدكتور محسن أبو رحاب- مدير معهد بحوث أمراض النباتات البرنامج التدريبى الخامس بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الزراعية بالقاهرة تحت عنوان(المكافحة المستنيرة لأمراض المحاصيل البقولية والزينة والبصل والثوم فى مصر والتى تؤثر على تصديرها) فى الفترة من الأحد25/8/2024 حتى الأربعاء28/8/2024.

وأشار أبو رحاب أن البرنامج سيتناول موضوعات الإستراتيجة العامة لمكافحة أمراض المحاصيل البقولية والزينة والثوم والبصل و نشوء المكافحة المتكاملة لامراض الفول البلدي والمحاصيل البقولية الشتوية في ظل التغيرات المناخية العالمية والتنمية المستدامة والمكافحة المتكاملة لامراض فول الصويا  والاعلاف البقولية في ظل التغيرات المناخية العالمية والتنمية المستدامة وأهم الأمراض الفيروسية التى تصيب نباتات الزينة ومحصيل البقولية فى ظل ظروف التغيرات المناخية والامراض التى تصيب بعض النباتات الطبية والعطرية والطرق الامنة لمقاومتها وأهم أمراض محصول البصل المؤثرة على انتاج وتصدير البصل وطرق المكافحة وأهم أمراض محصول الثوم المؤثرة على انتاج وتصدير الثوم وطرق المكافحة وأهم أمراض الفول السوداني المؤثرة على إنتاج وتصدير الفول السوداني وطرق المكافحة.

الزراعة تطلق البرنامج التدريبي في مجال تنمية المزارع السمكية سكرتير عام سوهاج يعقد اجتماعًا مع مسئولي الزراعة واللجنة العليا للتصالح


ويستهدف البرنامج تدريب حوالى 40 متدرب من معهد بحوث أمراض النباتات ومعهد بحوث المحاصيل الحقلية ومعهد بحوث الإرشاد الزراعى والادارة المركزية لمكافحة الأفات.

يأتى ذلك فى إطار الدور البناء لمعهد بحوث أمراض النباتات فى حماية الثروة النباتية المصرية والحفاظ على كافة المحاصيل الحقلية وحمايتها من الأمراض النباتية وفى سبيل توصيل المعلومات العلمية الصحيحة وطرق المكافحة المستنيرة لكل المشتغلين فى مجال الزراعة من مهندسى الإدارة المركزية لمكافحة الأفات وباحثى معهد بحوث الإرشاد الزراعى ومعهد بحوث المحاصيل الحقلية ومعهد بحوث أمراض النباتات .

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بحوث المحاصيل الحقلية التغيرات المناخية المحاصيل الحقلية بحوث امراض النباتات المنظمة العربية للتنمية الزراعية بحوث أمراض النباتات وطرق المکافحة ومعهد بحوث

إقرأ أيضاً:

ابتكار طريقةً لتوليد الكهرباء من النباتات الحية

في عالم يسعى جاهدا لإيجاد بدائل طاقة مستدامة، يبرز إنجاز جديد من قلب أفريقيا، فقد ابتكر فيتال نزاكا ، العالم الكونغولي، طريقةً لتوليد الكهرباء من النباتات الحية، مُقدمًا بذلك نهجًا ثوريًا للطاقة النظيفة والمتجددة، ولا يقتصر ابتكاره على وضع أفريقيا كوجهة رائدة في مجال الموارد فحسب، بل كقائدٍ عالميٍّ في مجال التكنولوجيا الخضراء .

يستغل نظام نزاكا التيارات الكهربائية الحيوية الطبيعية الناتجة عن عملية التمثيل الضوئي، ملتقطًا هذه الطاقة دون الإضرار بالنباتات.

وصرح نزاكا لوسائل الإعلام الأفريقية: “لسنا مضطرين لتدمير الطبيعة للاستفادة منها. فالطاقة التي نحتاجها موجودة بالفعل حولنا”.

الطاقة الكهروضوئية الحيوية

الطاقة النباتية ، التي تُعرف أحيانًا باسم الطاقة الكهروضوئية الحيوية، مجالٌ رائدٌ ظلّ حتى الآن نظريًا إلى حدٍّ كبير.

ييمثل عمل نزاكا أحدَ أوائل التطبيقات العملية في القارة الأفريقية، مع إمكاناتٍ هائلة، لا سيما في المناطق الريفية، حيث يعد توسيع شبكات الكهرباء الوطنية مكلفًا وغير عملي في كثير من الأحيان، يُمكن للطاقة الحيوية المُستمدة من النباتات توفير طاقة لامركزية، وبأسعارٍ معقولة، ومستدامة.

في عصرٍ لا يزال فيه ما يقرب من 600 مليون أفريقي يفتقرون إلى الكهرباء، وفقًا لوكالة الطاقة الدولية، قد تحدث ابتكاراتٌ مثل ابتكار نزاكا نقلةً نوعيةً، وتداعياتها هائلة: إذ يُمكن للقرى الصغيرة تشغيل الإضاءة، وأدوات الاتصال، وحتى مضخات المياه، باستخدام النظم البيئية الحية المحيطة بها فقط.

يندرج إنجاز نزاكا في إطار حركة أوسع نطاقًا في أفريقيا والجنوب العالمي، حيث تزدهر حلول شعبية وصديقة للبيئة بسرعة. وقد احتفت منصات علمية وإعلامية بعمل نزاكا، واصفةً إياه بأنه “رمز للإبداع الأفريقي الذي يلبي احتياجات المستقبل”، ويصفه المعلقون في جميع أنحاء القارة بأنه ” ثورة طاقة هادئة “.


الحلول في التربة تحت أقدامنا

في الوقت نفسه، تشهد مناطق أخرى حركات شعبية مماثلة. ففي الأمازون، يستخدم شباب السكان الأصليين الألواح الشمسية وتكنولوجيا الأقمار الصناعية لتوفير استقلالية الطاقة للمجتمعات المعزولة، مُظهرين كيف يُمكن للمعرفة المحلية والعلوم الحديثة أن تُحقق نتائج ملموسة.

تقول ماريا إيزابيل سلفادور من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “استقلالية الطاقة لا تقتصر على الطاقة فحسب، بل تشمل أيضًا الكرامة وتقرير المصير والبقاء”.

يظل نزاكا متواضعًا. قال: “هذه مجرد البداية. لطالما عاشت أفريقيا قريبة من الأرض، والآن، يمكننا أن نظهر للعالم أن العيش بالقرب من الأرض قادر على بناء المستقبل”.

مع تسابق المجتمع العالمي نحو مستقبل خالٍ من الانبعاثات الكربونية، يرسل ابتكار فيتال نزاكا في مجال الطاقة القائمة على النباتات رسالة قوية: إن الحلول لمشاكلنا الأكثر إلحاحًا قد تكون متجذرة بالفعل – حرفيًا – في التربة تحت أقدامنا.

طباعة شارك النباتات الحية عملية التمثيل الضوئي مجال الموارد

مقالات مشابهة

  • تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة مع سفيرة مملكة هولندا وأهم الملفات التي تم عرضها
  • التهاب الكبد عند الأطفال: الأعراض، وطرق العلاج
  • الراعي يكرم المشاركين في الدورات التدريبية للرقابة البرلمانية
  • الدكتوراه للباحث سمير الحيدري من كلية العلوم جامعة صنعاء
  • ما هي الأشهر الحرم؟ تعرف عليها وأهم العبادات فيها
  • ما هي النباتات التي تعيش في الجو الحار؟
  • ابتكار طريقةً لتوليد الكهرباء من النباتات الحية
  • نائب محافظ بورسعيد يشهد مؤتمر أدباء القناة وسيناء في دورته الخامسة والعشرين
  • حالة طارئة من التقلبات الجوية.. أهم 10 نصائح للمزارعين لتجنب ضرر المحاصيل
  • العراق ثامن أكبر مستوردي المحاصيل الزراعية المصرية