وظائف بالقطار الكهربائي الخفيف لخريجي المعهد العالي لتكنولوجيا النقل
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
وظائف خالية.. أعلن المعهد العالي لتكنولوجيا النقل بوردان، التابع لوزارة النقل، عن فرص عمل بالقطار الكهربائي الخفيف المعروف بقطار العاصمة الإدارية الجديدة، مدوناً عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي عبر «فيسبوك»: «مطلوب أعداد من خريجي المعهد الحاصلين على درجة البكالوريوس التكنولوجي شعبتي الوحدات المتحركة والإشارات الكهربية للعمل قائدي قطارات بنظم الجر الكهربي بخطوط LRT».
وتستعرض «الأسبوع»، كافة التفاصيل الخاصة بالوظائف المتاحة بالقطار الكهربائي الخفيف، وذلك عبر خدمة متميزة تقدمها لكم عبر الضغط على الرابط هنــــــــــــا.
أوضح معهد النقل في إعلانه عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي بـ فيسبوك: مطلوب أعداد من خريجي المعهد الحاصلين على درجة البكالوريوس التكنولوجي شعبتي الوحدات المتحركة والإشارات الكهربية للعمل قائدي قطارات بنظم الجر الكهربي بخطوط LRT.
وتابع المعهد العالي لتكنولوجيا النقل بوردان، أنه في حال وجود أي خريج حدد موقفه التجنيدي ويريد العمل يتواصل فورا مع إدارة المعهد ويرسل السيرة الشخصية الخاصة به.
- تكنولوجيا ميكانيكا الوحدات المتحركة.
- قسم تكنولوجيا التحكم والإشارات الكهربية.
اقرأ أيضاًالشباب والرياضة توفر وظائف شاغرة.. التخصصات والمميزات والشروط المطلوبة
وظائف بنك مصر 2024.. شروط التقديم والأوراق المطلوبة
وظائف شاغرة بـ هيئة الأبنية التعليمية.. التنظيم والإدارة يكشف التفاصيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القطار الكهربائي القطار الكهربائي الخفيف القطار الكهربائي الخفيف LRT شروط وظائف القطار الكهربائي وظائف وظائف القطار الخفيف وظائف القطار الكهربائي وظائف القطار الكهربائي الخفيف وظائف خالية بـ القطار الكهربائي الکهربائی الخفیف
إقرأ أيضاً:
إيفو يخفض توقعات النمو الاقتصادي الألماني إلى 0.2% هذا العام
خفض معهد "إيفو" الألماني للبحوث الاقتصادية توقعاته لنمو الاقتصاد الألماني هذا العام إلى 0.2 بالمئة، بعدما توقع في الشتاء زيادة قدرها 0.4 بالمئة.
ولا يتوقع خبراء المعهد سوى زيادة طفيفة في النمو الاقتصادي مرة أخرى عام 2026، بنسبة 0.8 بالمئة.
وتشير جميع القيم إلى الناتج المحلي الإجمالي المعدل حسب الأسعار.
وقال تيمو فولمرسهويسر، رئيس أبحاث التنبوء في المعهد: "على الرغم من انتعاش القدرة الشرائية، فإن معنويات المستهلكين لا تزال ضعيفة، كما تستثمر الشركات بحذر"، مضيفا أن القطاع الصناعي على وجه الخصوص يعاني من ضعف الطلب وتزايد الضغوط التنافسية الدولية.