أول تحرك من القنصلية المصرية في باريس وفاة الباحثة ريم حامد
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
تواصلت القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية في باريس، فور وفاة الباحثة المصرية ريم حامد، مع السلطات الفرنسية للوقوف على ملابسات واقعة الوفاة وطلب موافاة القنصلية المصرية بنتائج التحقيق فى أسرع وقت.
وكان الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، وجه فور علمه بالواقعة بقيام القنصلية العامة في باريس بمتابعة إجراءات وسير التحقيقات عن كثب مع السلطات الفرنسية، والوقوف على تقرير جهات الاختصاص الفرنسية، لمعرفة أسباب الوفاة.
كما وجه وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج بسرعة إنهاء الإجراءات اللازمة لاستخراج شهادة الوفاة وشحن جثمان الفقيدة إلى أرض الوطن، فور الإنتهاء من التحقيقات.
وأعربت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج عن بالغ أسفها لوفاة الفقيدة، وتتقدم بخالص التعازي لأسرتها.
يأتي ذلك في إطار متابعة وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج لواقعة وفاة الباحثة المصرية ريم حامد، والتي توفيت في فرنسا مساء يوم الخميس 22 أغسطس الجاري.
اقرأ أيضاًبدر عبد العاطي: وزارة الخارجية شريك استراتيجي للبورصة المصرية
إنجي أنور تهنئ وزارة الخارجية المصرية في يوم عيدها التاريخي
«الخارجية»: احتفالنا بـ «يوم الدبلوماسية المصرية» يقترن بالانتقال لمقر الوزارة بالعاصمة الإدارية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر الخارجية المصرية وزارة الخارجية المصرية وزير الخارجية المصري وزير خارجية مصر خارجية مصر بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج وفاة ريم حامد وفاة الباحثة ريم حامد وفاة الباحثة المصرية ريم حامد مقتل ريم حامد مقتل الباحثة ريم حامد مقتل ريم حامد في باريس القنصلية المصرية في باريس الخارجیة والهجرة وشئون المصریین بالخارج وزارة الخارجیة
إقرأ أيضاً:
وفاة الشيخ «حسن عوض الدشناوي» قارئ الإذاعة المصرية متأثرا بإصابته في حادث مروع
في حادث أليم هز أرجاء قنا، انتقل إلى رحمة الله تعالى الشيخ حسن عوض الدشناوي، قارئ القرآن الكريم بالإذاعة المصرية، وابن قرية الصعايدة بمركز دشنا. جاءت وفاته متأثرًا بإصابته البالغة التي تعرض لها في حادث سير مروع مطلع الشهر الحالي.
كان القاريء الراحل قد تعرض مطلع الشهر الحالي لحادث سير أثناء عبوره الشارع إلى مسجد الشرطة بالشيخ زايد، حيث دهسته دراجة نارية، كان قائدها يقودها بسرعة جنونية ونقل على إثر الحادث إلى أحد المستشفيات بمدينة 6 أكتوبر، وظل في غيبوبة حتى لفظ أنفاسه الأخيرة منذ قليل.
وعمل الشيخ الدشناوي قارئا بالإذاعة والتليفزيون، كما كان قارئا للسورة بمسجد السيدة سُكينة رضى الله عنها بالقاهرة، وطاف ببلاد كثيرة يتلو القرآن الكريم في حفلات وسهرات ومناسبات عديدة، وهو من أبناء الصعايدة مركز دشنا، بمحافظة قنا.
وأثنى أهله وأقاربه وتلاميذه وأحبابه خيرا على سيرته العطره وأخلاقه الرفيعة وكان محبا لأهل القرآن الكريم ولأهله وودودا وعطوفا بالجميع، ومن المقرر أن يقام سرادق العزاء للراحل بمنطقة الصعايدة بمركز دشنا بجوار كوبري الجبانة.
وكانت ناحية الصعايدة قد اتشحت بالسواد عند سماعها حزنا على أحد ابنائها البررة ومن حاملي كتاب الله تعالى، كما أنه ينتظر قدوم جثمان الراحل من القاهرة في خلال الساعات القادمة حيث سيدفن في مقابر العائلة بجبانة الصعايدة بدشنا