المكتب التنفيذي بصعدة يناقش التحضيرات لإحياء ذكرى المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
الثورة نت|
ناقش المكتب التنفيذي بمحافظة صعدة في اجتماعه اليوم، برئاسة المحافظ محمد عوض، الاستعدادات لإحياء ذكرى المولد النبوي الشريف على صاحبها وآله أفضل الصلاة والسلام.
وخلال الاجتماع الذي حضره وكلاء ومستشارو المحافظة ومديرو المكتب التنفيذي أكد المحافظ عوض أهمية تنفيذ خطة المولد النبوي الشريف بإظهار الزينة ورفع اللوحات والمشاركة في حملات النظافة والحضور في الفعاليات والأنشطة والاستعدادات المصاحبة والتفاعل الكبير مع المناسبة احتفاء بنبي الرحمة محمد صلوات الله عليه وعلى آله.
وأشار إلى أهمية تعزيز التمسك بالرسول الأعظم ونهجه واستلهام الصمود والتضحية من حياته الجهادية والحرص على تحصين المجتمع من ضلال اليهود والنصارى والمنافقين.
وشدد محافظ صعدة على ضرورة التحاق بقية موظفي المكتب التنفيذي بدورات طوفان الأقصى المفتوحة، وبذل الجهد في مجالات التعبئة العامة لتحقيق النصر في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المولد النبوي الشريف المکتب التنفیذی
إقرأ أيضاً:
مكتوم بن محمد يستقبل الرئيس التنفيذي لـ«ماستركارد» العالمية
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستقبل سموّ الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير المالية، أمس، مايكل مايباخ، الرئيس التنفيذي لـ «ماستركارد»، إحدى أبرز الشركات الرائدة عالمياً في مجال الدفع الرقمي والتكنولوجيا المالية، وذلك في مكتب سموّه في ند الشبا بدبي.
تم خلال اللقاء، استعراض مجمل الرؤية الاقتصادية لدولة الإمارات، وما حققته من إنجاز في بناء نظام مالي يتمتع بالمرونة والجاهزية العالية للمستقبل، عبر تسخير التقنيات المتقدمة التي تعزز النمو الاقتصادي، وحرص الدولة على بناء وتوطيد جسور التعاون مع شركات التكنولوجيا المالية الرائدة لتسريع التحوّل نحو الاقتصاد الرقمي، وتشجيع الابتكار في الخدمات المالية.
وأكد سموّه اعتزاز دولة الإمارات ودبي بعلاقات التعاون الوثيقة مع «ماستركارد»، مشيراً سموّه إلى أن بيئة الأعمال عالمية المستوى، وما يدعمها من بنية تحتية قوية، تُعد من أهم الركائز التي تضعها الدولة في متناول شركائها من مختلف المؤسسات المالية العالمية؛ لتمكينها من توسيع نطاق أعمالها، وزيادة مساهماتها في التنمية الاقتصادية المستدامة في المنطقة.
ويبرز توسُّع «ماستركارد» في المنطقة وخارجها، انطلاقاً من مكاتبها في دبي، الدور المتنامي للمدينة كمركز للابتكار المالي، وبوابة رئيسة للأسواق الواعدة، تماشياً مع أهداف أجندة دبي الاقتصادية D33 لترسيخ مكانتها بين أكبر أربعة مراكز مالية على مستوى العالم، في الوقت الذي تواصل فيه دبي مساهماتها في تشكيل مستقبل القطاع المالي العالمي.
وكانت «ماستركارد» قد افتتحت مقرها لمنطقة أوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا في دبي في عام 2001.