أنقرة (زمان التركية) – كشفت هيئة التنظيم والرقابة المصرفية التركية (BDDK) أن بنوك إسطنبول لديها أعلى الودائع على مستوى تركيا.
ووفقا لبيانات الستة أشهر الأولى، بلغ إجمالي الودائع، بما فيها العملات الأجنبية، 16.5 تريليون ليرة، ووفقا لبيانات هيئة التنظيم والرقابة المصرفية، فإنالولايات العشر الأعلى في الودائع، هي كما يلي:
10- مرسين (209 مليار و333 مليون و 536 ألف ليرة)
9- قونية (210 مليار و 878 مليون و 525 ألف ليرة)
8- موغلا (211 مليار و 376 مليون و 926 ألف ليرة)
7- أضنة (236 مليار و144 مليون و441 ألف ليرة)
6- قوجالي (319 مليار و 80 مليون و 233 ألف ليرة)
5- بورصة (442 مليار و 526 مليون و 694 ألف ليرة)
4- أنطاليا (513 مليار و 842 مليون و 573 ألف ليرة)
3- إزمير (848 مليار و34 مليون و 420 ألف ليرة)
2- أنقرة (2 تريليون و 60 مليار و 520 مليون و 141 ألف ليرة)
1- إسطنبول (6 تريليون و 837 مليار 457 مليون و 854 ألف ليرة)
Tags: أغنياءاسطنبولاقتصادتركيادولار.
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أغنياء اسطنبول اقتصاد تركيا دولار ألف لیرة
إقرأ أيضاً:
حقيقة ثروة الأميرة شارلوت وأنها أغنى طفلة بالعالم
وكالات
زعمت تقارير أن الأميرة البريطانية شارلوت، هي “أغنى طفلة بالعالم” قائلة أن ثروة ابنة الأميرين ويليام وزوجته كيت ميدلتون “تزيد عن 8 مليارات دولار” أي أكثر مما تملكه عائلة نجمة تلفزيون الواقع الأمريكية، كيم كارداشيان، بأكملها.
وبالتدقيق بتفاصيل هذه الثروة تجدها من المبالغات والحسابات الخاطئة، فيما ذكرت مجلة Reader’s Digest الأمريكية، أن ثروة شقيقها الأكبر الأمير جورج 3 مليارات دولار، فيما ثروة أخيه الأصغر الأمير لويس بين 70 مليون إلى 125 مليونا. أما شارلوت، المحتفلة في 2 مايو المقبل بمرور 10 سنوات على ولادتها، فأغنى من شقيقيها معا، بثروة تبلغ 5 مليارات.
ولا تمثل أرقام “ريدرز دايجست” ما لأطفال العائلة المالكة البريطانية من ثروات، حيث المنسوب إلى شارلوت هو “ديجيتال” افتراضي، ويأتي فقط من تأثيرها على الموضة، لأنها مثل والدتها، أوجدت ظاهرة معروفة باسم “تأثير شارلوت” المسبب بيع أي قطعة ملابس ترتديها خلال ساعات، وهو تأثير استغلته الماركات التجارية لتعزيز مبيعاتها، ما دفع المحللين إلى تقدير التأثير الاقتصادي المحتمل للأميرة، من دون ترجمتها إلى ثروة حقيقية، باعتبار أن أفراد العائلة المالكة البريطانية لا يستطيعون الاستفادة من نفوذهم بالسوق.