15 شهيدًا بقصف إسرائيلي في خانيونس ورفح
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
غزة - متابعة صفا
استشهد مواطنان وأصيب عدد آخر يوم الأحد، جراء استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمجموعة من المواطنين في حي الشيخ ناصر وسط مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.
وأفاد مراسل وكالة "صفا"، باستشهاد اثنين من المواطنين وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين أمام ورشة تصليح مركبات في شارع الصليب بحي الشيخ ناصر وسط خانيونس.
وأشار مراسلنا، إلى أن 13 شهيدًا وصلت جثامينهم منذ الصباح إلى مجمع ناصر الطبي جراء انتشالات من مدينتي خانوينس ورفح، وهم: "محمد محمد خالد الأسطل (القرارة)، محمد سليمان محمد أبو خشان (القرارة)، عبد ربه إبراهيم عبد ربه الأسطل (القرارة)، مالك خالد محمد الشاعر (خانيونس)، صبرية مصطفي عطية (القرارة)، أكرم موسى شتيوى بن جرمي (القرارة)، سليمان شحادة زعرب (رفح)، ناجي محمد زعرب (رفح)، يوسف خليل يوسف الأخرس (رفح)، أحمد طلعت خميس الأخرس (رفح)، إبراهيم صابر شحدة شلوف (رفح)، بركات محمد ضهير (رفح)، حازم حسام ضهير (رفح)".
ولفت مراسلنا إلى أن آليات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في شارع 5 ومنطقة المحطة شمالي خانيونس تواصل إطلاق النار بشكل مكثف.
وتواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 40405 مواطنا وإصابة 93468 آخرين، فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: قصف اسرائيلي انتشال حرب غزة جرائم حرب شهداء
إقرأ أيضاً:
19 شهيدًا في غارات لجيش الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم
استشهد 19 فلسطينيًا على الأقل، بينهم أطفال ونساء، في سلسلة غارات جوية شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ فجر اليوم الأربعاء.
وأفادت مصادر طبية ومحلية فلسطينية بأن 15 من الشهداء سقطوا في مدينة غزة والمناطق الشمالية للقطاع.
وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة عن ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال الإسرائيلي على القطاع منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 51,305 شهيدا، و117,096مصابا.
وأفادت الوزارة، بأن من بين الحصيلة 1,928 شهيدا، و5,055 مصابا منذ 18 مارس الماضي.
وقالت، إن 39 شهيدا، و105 مصابين وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأوضحت أن عددا من الشهداء ما زالوا تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والطواقم المختصة الوصول إليهم، بسبب قلة الإمكانيات.