رئيس النيابة الإدارية: المرأة تعيش أزهى عصورها في عهد الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
شَهدَ المستشار عبد الراضي صِدِّيق، رئيس هيئة النيابة الإدارية، افتتاح ندوة «مهارات الإدارة»، التي عقدتها وحدة شئون المرأة وحقوق الإنسان وذوي الإعاقة برئاسة المستشارة بريهان محسن - مدير الوحدة، وذلك بمقر رئاسة النيابة الإدارية، والمقرر عقدها بالنظام الهجين الذي يجمع بين الحضور الفعلي والافتراضي، على مدار يومي 25، 26 أغسطس الجاري بمشاركة 50 من مستشارات النيابة الإدارية من مديرات النيابات ونوابهن وعضوات المكاتب الفنية والأفرع والوحدات من مختلف محافظات الجمهورية.
وقدم رئيس الهيئة الشكر لوحدة شئون المرأة وحقوق الإنسان وذوي الإعاقة على النشاط المستمر لدعم وصقل مهارات عضوات النيابة الإدارية، مؤكدًا تقديره للمرأة المصرية ودورها العظيم في منظومة العدالة المصرية بل والمجتمع بأسره، والتي تعيش الآن أزهى عصورها تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي - رئيس الجمهورية.
وأكد «صديق»، أن النيابة الإدارية كان لها السبق بين الهيئات والجهات القضائية بكونها الأعلى تمثيلًا للمرأة حيث تشكل عضوات النيابة الإدارية ما يقارب نصف عدد أعضائها، بما انعكس بشكل إيجابي على المنظومة القضائية خاصة ومؤسسات الدولة بشكل عام، إذ تولى رئاسة النيابة الإدارية عبر تاريخها خمسة سيدات، بخلاف تقلدها منصب مدير نيابة في عدة نيابات على مستوى الجمهورية شمالًا وجنوبًا، والإدارات المركزية برئاسة الهيئة، بالإضافة إلى الاستعانة بهن لكفاءتهن في مؤسسات وجهات عدة في الدولة، سواء بالقطاعات المختلفة بوزارة العدل، أو الهيئة الوطنية للانتخابات، أو هيئة الرقابة المالية، وغيرها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعلى للنيابة الإدارية الأمين العام الإدارات المركزية الجهات القضائية الرئيس عبد الفتاح السيسي الرقابة المالية المناصب القيادية المنظومة القضائية النيابة الإدارية النیابة الإداریة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الصحراوي يهنئ رئيس الجمهورية لفوزه في الإنتخابات
هنأ رئيس الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية إبراهيم غالي، باسمه ونيابة عن الشعب الصحراوي الشقيق، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. بمناسبة إنتخابه لعهدة رئاسية ثانية.
وفي بيان لرئاسة الجمهورية، فقد تقدم الرئيس الصحراوي بأحر التهاني وأصدق الأماني بموفور الصحة والعافية وبالسداد والتوفيق والنجاح في تأدية المهمة النبيلة السامية. مشيدا بالموقف المبدئي الراسخ الذي طالما تبنته جزائر الحرية والكرامة والأنفة والشهامة. بالوقوف إلى جانب كفاحه العادل والمشروع من أجل الحرية والاستقلال.