أفضل المدربين الذين لم يكونوا لاعبين محترفين
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
تألق عدد من المدربين في عالم كرة القدم من دون الاعتماد على الخبرة الشخصية بوصفهم لاعبين سابقين، إذ طوروا خبراتهم التكتيكية معتمدين على نهج تحليلي، وراقبوا ودرسوا اللعبة بوصفهم متفرجين.
ورغم أن عشرات المدربين الناجحين لم يكونوا لاعبين محترفين، فإنهم نجحوا في بلوغ القمة والمجد وإحراز الألقاب الفردية والعالمية من دون أن يعتمدوا على مسيرتهم الكروية.
وبدأ هودجسون مسيرته لاعبا شابا في كريستال بالاس، لكنه لم يتمكن أبدا من اقتحام الفريق الأول. وبدلا من ذلك، أمضى أيام لعبه في كرة القدم خارج الدوري، إذ لعب لأندية مثل تونبريدج، وفرافسيند ونورثفليت، ومايدستون.
وبعد حصوله على شارات التدريب الكاملة في سن 23 عاما فقط، تولى هودجسون مسؤولية 24 فريقا، بينها عمالقة مثل ليفربول وإنتر ميلان والمنتخب الإنجليزي.
ورغم أنه لم يلعب على المستوى الاحترافي مطلقا، فإنه أصبح مطلوبا بشدة وبنى معرفته ورؤيته من على مقاعد البدلاء وليس على أرض الملعب.
وفي ما يلي نظرة على أفضل 7 مدربين لم يمارسوا كرة القدم على المستوى الاحترافي بناء على العوامل التالية: الألقاب فترة التدريب الإرث في عالم كرة القدم والمدربون هم: الإنجليزي روي هودجسون: إنتر ميلان، وليفربول، وواتفورد، ومالمو، وفولهام، ومنتخب إنجلترا، وكريستال بالاس. الإيطالي أريغو ساكي: بارما، وميلان في إيطاليا، وأتلتيكو مدريد الإسباني. البرازيلي كارلوس ألبرتو باريرا: منتخبات غانا، والكويت، والبرازيل، والإمارات، والمملكة العربية السعودية، وأندية برازيلية منها فلومينسي، وسانتوس وأتلتيكو مينيرو. الفرنسي جيرارد هولييه: باريس سان جيرمان، وليون، ومنتخب فرنسا، وفي إنجلترا ليفربول وأستون فيلا. البرتغالي أندريه فيلاش بواش: بورتو (البرتغال)، وتشلسي وتوتنهام (إنجلترا)، ومرسيليا (فرنسا). الإيطالي ماوريسيو ساري: نابولي، ويوفنتوس، ولاتسيو في إيطاليا، وتشلسي (إنجلترا).الأيرلندي بريندان رودجرز: سوانزي سيتي (ويلز)، وليفربول، وليستر سيتي (إنجلترا).
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات كأس العالم أبطال آسيا أبطال أفريقيا کرة القدم
إقرأ أيضاً:
الرئيس تبون: نحن على علم ببقايا العصابة الذين يهددون الولاة والمسؤولين المحليين
أكد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون أن بعض المنتخبين المحليين يتعرضون لضغوطات وتهديدات من قبل بقايا العصابة.
وقال الرئيس تبون “نحن على علم ببقايا العصابة الذين يهددون الولاة والمسؤولين المحليين باستعمال الأبواق لثنيهم عن أداء مهامهم”.
وأضاف الرئيس “أكررها مجددا..على الولاة أن يعلموا بأنهم تحت الحماية مع الأخذ بعين الاعتبار الأخطاء الإدارية التي يسقطون فيها، مالم تكن فسادًا واضحًا بكل الأوصاف.
واستطرد قائلا “سنكافح البيروقراطية التي تدمر حياة المواطنين اليومية، بالرقمنة الشاملة التي اقترب تعميمه.