الرئيس السابق هادي يغادر السعودية رفقة عائلته.. ومصادر تكشف عن وجهته
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
الرئيس اليمني السابق هادي (مواقع)
أكدت مصادر مطلعة خاصة مغادرة الرئيس اليمني السابق عبدربه منصور هادي السعودية برفقة ابنائه إلى الولايات المتحدة الأمريكية، لتلقي العلاج، ويعتبر ذلك أول سفر له منذ خروجه من السلطة في أبريل 2022.
ووفق المصادر الخاصة التي نقلت عنها قناة "يمن شباب" قولها فأن الرئيس اليمني السابق عبدربه منصور هادي، غادر إلى الولايات المتحدة الأمريكية، الخميس الماضي لتلقي العلاج، رفقة عدد من أبنائه وءلك بعد أن استدعى طبيبه الامريكي الخاص إلى السعودية والذي نصحه بالذهاب لأمريكا لتلقي العلاج.
ووفقا للمصادر فإن الحالة الصحية لهادي الذي يعاني من مشاكل في القلب صعبة لكنها ليست بالحرجة.
ولفتت المصادر، بحسب يمن شباب، إلى أن السفر إلى أمريكا تم بالتنسيق مع السلطات السعودية.
هذا وتزامنت رحلة هادي العلاجية إلى أمريكا مع وجود رئيس الوزراء اليمني أحمد عوض بن مبارك هناك منذ أسبوعين، ولم يُعرف على الفور ما إن كان للأخير دور في ترتيب هذه الرحلة العلاجية أم لا.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: أمريكا الرياض السعودية اليمن هادي
إقرأ أيضاً:
منظمات حقوقية تكشف: السعودية تعدم 20 يمنياً ضمن 100 مقيم بالمملكة خلال العام الجاري
يمانيون../ كشفت منظمات حقوقية سعودية اليوم الاثنين عن قيام السلطات السعودية بإعدام 20 مواطناً يمنياً كانوا ضمن 100 مقيم تم اعدامهم خلال هذا العام 2024م.
وأوضح المدير القانوني للمنظمة الأوروبية السعودية لحقوق الإنسان طه الحاجي، ومقرها برلين، أن هذا هو أكبر عدد من عمليات إعدام الأجانب في عام واحد، حيث لم يسبق أن أعدمت السعودية 100 أجنبي في عام واحد.
من جانبها أشارت وكالة “فرانس برس” إلى أن الذين تم اعدامهم هذا العام من قبل السلطات السعودية، هم 20 مواطناً من اليمن، و21 من باكستان، و14 من سوريا، و10 من نيجيريا، و9 من مصر، و8 من الأردن، و7 من إثيوبيا، و3 من السودان والهند وأفغانستان، وواحد من سريلانكا وإريتريا والفلبين، وهو ما يزيد ثلاثة أضعاف تقريباً عن أرقام عامي 2023 و2022 في تصعيد لنهج القمع الحكومي داخل المملكة.
وعلى صعيد متصل اتهم المدافعون عن حقوق الإنسان والمحامون السعوديون، المجرم محمد بن سلمان، بالإشراف على حملة قمع حرية التعبير منذ توليه السلطة، بما في ذلك إدخال ما يسمى بقانون “مكافحة الإرهاب” الذي انتقدته “هيومن رايتس ووتش” بسبب تعريفه الواسع للإرهاب.