أفادت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان، بتعرض مركز للجيش اللبناني في علما الشعب لاعتداء إسرائيلي.

وأشارت الوكالة، إلى إسقاط الاحتلال الإسرائيلي لقذيفتين على مركز للجيش اللبناني في علما الشعب، واقتصار الأضرار على الماديات من دون وقوع إصابات.

كما تعرضت أطراف بلدة علما الشعب في القطاع الغربي لقصف مدفعي إسرائيلي بالتزامن مع تحليق مكثف للطائرات المسيرة في أجواء العديد من القرى والبلدات، بالإضافة إلى تكثيف الطيران الاستطلاعي الإسرائيلي من تحليقه فوق قرى القطاعين الغربي والأوسط وصولا حتى نهر الليطاني.

اقرأ أيضاًالرئيس السيسي يحذر من مخاطر فتح جبهة جديدة في لبنان

«القاهرة الإخبارية»: بدء اجتماع الحكومة اللبنانية الطارئ لبحث تطورات الأحداث الأخيرة

مصر تتابع بقلق بالغ العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان.. وتحذر من مخاطر التصعيد

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إسرائيل إيران حزب الله حماس جيش الاحتلال الإسرائيلي جنوب لبنان حزب الله اللبناني صواريخ حزب الله حزب الله وإسرائيل حزب الله اليوم صواريخ كاتيوشا الهدهد حزب الله صواريخ حزب الله على إسرائيل صواريخ حزب الله الجديدة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيليـ بنيامين نتنياهو علما الشعب

إقرأ أيضاً:

أبرز 3 أنواع رصاص يستخدمه الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني

منذ عام 1948، عملت آلة الحرب الإسرائيلية بترسانة أسلحتها الحديثة المتنوعة على استهداف الشعب الفلسطيني الأعزل، دون تفريق بين مدنين وعسكريين، ليسقط عدد كبير من الضحايا أغلبهم من الأطفال والنساء بين شهيد ومصاب، وفيما يلي أبرز أنواع الذخائر التي جرى استخدامها ضد الفلسطينيين العزل.

رصاص الإسفنج الأسود

هذا النوع من الرصاصات كبير نسبيا، ويبلغ قطرها 40 ملم، ويصنع هذا الرصاص من البلاستيك وله رأس مغطى بإسفنج مقوى ويستخدم جيش الاحتلال طرازا أسود أكثر صلابة وقوة منذ عام 2014.

حيث استشهد الفتى الفلسطيني محمد سنقراط صاحب الـ 16 سنة، عندما تم إطلاق رصاصة من جيش الاحتلال صوب رأسه، فيما فقد البصر بسبب هذا السلاح 12 فلسطيني منهم 7 أطفال، بحسب «تليفزيون فلسطين».

ويتم الترويج لرواية أنه رصاص مطاطي ولكن في الحقيقة هو رصاص فولاذي مغطى بطبقة رقيقة جدا من المطاط، بينما يستخدم جنود الاحتلال الرصاص المطاطي من على بعد 40 مترا وهذا يؤدي إلى الشلل أو الموت.

الرصاص المغلف بالبلاستيك

هو نوع من الرصاص خطير، تم تطويره في سبعينات القرن الماضي على يد الجيش البريطاني، ويتفتت هذا الرصاص إلى قطع صغيرة ما يؤدي إلى إصابات متفرقة في الجسم، ويستخدمه جيش الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين منذ الثمانينات، ويصنف هذا السلاح ضمن الأسلحة المحظورة دوليا.

رصاص الدمدم

طورته بريطانيا في القرن الـ 19 عندما كانت تحتل الهند، ويسبب أضرار جسيمة وإعاقات في الحال، ويستخدم من قبل إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني منذ الانتفاضة الأولى ويطلقه قناصة محترفون وسط تركيز على إصابة المنطقة العليا من الجسد، وأصاب هذا الرصاص طفل فلسطيني يسمى يعقوب نصار في عام 2009 بالشلل وتهتك العمود الفقري والفشل الكلوي وتوفى متأثرا بإصابته عام 2018 في عمر 22 سنة.

مقالات مشابهة

  • مركز طبي إسرائيلي: استقبلنا إصابات بمعارك جنوب لبنان اليوم
  • وزير النقل اللبناني يكشف تفاصيل اختطاف الاحتلال الإسرائيلي لمواطن
  • الجيش اللبناني يتحقق من أنباء عن إنزال إسرائيلي واختطاف شخص
  • حزمة مساعدات جديدة.. تركيا: نقف إلى جانب الشعب اللبناني
  • سياسيون: "الإمارات معك يا لبنان" تجسد التزاماً راسخاً تجاه الشعب اللبناني
  • «القاهرة الإخبارية»: قطاع الزراعة اللبناني فقد 40% من قوته بسبب العدوان الإسرائيلي
  • أبرز 3 أنواع رصاص يستخدمه الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني
  • وزراء بالكابينت يطالبون بمنح إسرائيل صلاحيات مقترحة للجيش اللبناني
  • الوكالة اللبنانية: مقتل وإصابة العشرات نتيجة تجدد القصف الإسرائيلي على مناطق متفرقة في البلاد
  • كتيبة إسرائيلية تنسحب من لبنان وانتشار للجيش اللبناني