شقيق محمد فؤاد: لن نتصالح مع الطبيب
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
حسم مدير أعمال الفنان محمد فؤاد، الأمر حول القضية الأخيرة للفنان مع أحد أطباء مستشفى عين شمس التخصص، مؤكداً "أن الأمر متروك في يد النيابة لإظهار الحقيقة للرأي العام والجمهور".
وأردف: "إلى الآن لا يوجد أي صلح بين الفنان والطبيب كما هو متداول".وفي سياق متصل، كشف شافعي فؤاد، شقيق الفنان في تصريح لوسائل إعلام محلية تطورات الأزمة وتفاصيل الحالة الصحية لشقيقهما الأكبر، قائلاً: "شقيقي الأكبر خرج من العناية المركزة، وحالته الصحية مستقرة للغاية وسيخرج من المستشفى خلال أيام".
وتابع : "لن نتصالح مع الطبيب وسنستكمل الإجراءات القانونية والفنان محمد فؤاد كان لديه رغبة في الصلح لكن الطرف الآخر مصرٌّ على استكمال الإجراءات القانونية، وبالتالي لن نتنازل عن حقنا". أصل الخلاف وتعود تفاصيل الواقعة عند ذهاب الفنان إلى المستشفى رفقة شقيقه، الذي أصيب بأعراض جلطة، وأراد سرعة الكشف عليه، وبناءً على ما اعتبره الفنان "إهمال طبي وتقصير"، انفعل على طبيب وعدد من طاقم التمريض، وصولاً للتشابك بالأيدي.
واجتاح فيديو اللمشاجرة منصات التواصل، مما ترتب عليه تحركات قانونية ونقابية حيال تلك الأزمة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية محمد فؤاد مصر
إقرأ أيضاً:
الأزمة المالية والولاية الثانية.. عوامل صفقة طرفيها الكرد والسوداني
بغداد اليوم - كردستان
على وقع الأوضاع السياسية والاقتصادية الراهنة، تلوح في الأفق صفقة سياسية جديدة بين الكرد ورئيس الوزراء محمد شياع السوداني، حيث يسعى الكرد للحصول على مساعدات اقتصادية وحل لقضاياهم المالية العالقة مع الحكومة مقابل دعمهم للسوداني في سعيه للحصول على الولاية الثانية.
هذه المفاوضات تفتح الباب أمام تحالفات جديدة قد تشكل ملامح المرحلة السياسية المقبلة، في وقت يتصاعد فيه الحديث عن دور التيار الصدري وتداعيات غيابه عن الساحة.
وهنا يؤكد الباحث في الشأن السياسي لطيف الشيخ، اليوم الثلاثاء (25 اذار 2025)، على إمكانية فتح الكرد مفاوضات سياسية مع رئيس الوزراء محمد شياع السوداني لحل المشاكل المالية والاقتصادية بينهما مقابل وعده بمساعدته في الحصول على الولاية الثانية
وقال الشيخ في حديث لـ "بغداد اليوم" ، إن "مفاوضات الكرد مع السوداني تعتمد على مشاركة التيار الصدري في الانتخابات البرلمانية من عدمها".
وأضاف أن "الأولوية للحزب الديمقراطي الكردستاني، وهو أكبر الأحزاب الكردية في قضية التحالفات هي التحالف مع التيار الصدري كونه أكثر ثقة لدى الكرد وفي حال لم يشارك التيار الصدري فإن الكرد سيتحالفون مع السوداني ولكن وفقاً لشروطهم، حيث سيكون موضوع الولاية الثانية مطروحاً على الطاولة".
والجدير بالذكر أن بعض الأحزاب الكردية تعمل من خلال ماكناتها الإعلامية التي تنطق باللغة الكردية في الإقليم على تشويه وتسقيط الحكومة الحالية وكذلك تعمل ضد رئيس الحكومة محمد شياع السوداني على الرغم من شغلها العشرات من المناصب السيادية والحساسة في الحكومة الاتحادية.