"إير فرانس" تلغي رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى الإثنين.

المصدر: وكالة خبر للأنباء

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب تلغي عقود الإعلام مع وكالات الأنباء الكبرى!

متابعة بتجــرد: أعلنت مستشارة للرئيس الأميركيّ دونالد ترامب أنّ الولايات المتّحدة ستلغي العقود العامّة مع وكالات الأنباء العالميّة الثلاث.

وقالت كاري ليك، وهي صحافيّة سابقة تحوّلت إلى سياسيّة مقرّبة من ترامب، عبر منصّة إكس، إنّ الولايات المتّحدة يجب “ألّا تدفع بعد الآن لشركات الإعلام الخارجيّة لتبلغنا بالأخبار”.

وفي العالم ثلاث وكالات أنباء كبرى هي فرانس برس وأسوشيتد برس ورويترز.

والشهر الماضي، أصبحت ليك مستشارة خاصّة للوكالة الأميركيّة للإعلام العالميّ، وهي هيئة عامّة أميركيّة تشرف على عدد من وسائل الإعلام العاملة في الخارج، بما في ذلك إذاعة صوت أميركا وإذاعة أوروبا الحرّة/إذاعة الحرّيّة.

وكتبت ليك “لقد تدخّلت اليوم لإلغاء عقود الوكالة الأميركيّة للإعلام العالميّ المكلّفة وغير الضروريّة مع وكالات أنباء، بما في ذلك عقود بعشرات ملايين الدولارات مع وكالة أسوشيتد برس ورويترز ووكالة فرانس برس”.

ووكالة فرانس برس متعاقدة منذ سنوات مع وسائل إعلام تابعة للوكالة الأميركيّة للإعلام العالميّ لتزويدها أخبارًا وصورًا ومقاطع فيديو.

وسبق للملياردير إيلون ماسك الّذي أوكل إليه ترامب مهمّة خفض الإنفاق العامّ، أن دعا صراحة إلى “إغلاق” كلّ من “صوت أميركا” و”إذاعة أوروبا الحرّة”، معتبرًا أنّها عديمة الفائدة، وعدد مستمعيها قليل ومكلفة.

وفي كانون الأوّل/ديسمبر الماضي، اختار ترامب ليك لقيادة إذاعة صوت أميركا، لكنّها لم تثبت بعد في هذا المنصب.

main 2025-03-17Bitajarod

مقالات مشابهة

  • احتجاجات في تل أبيب بعد إعلان استئناف الحرب على غزة
  • تركيا تلغي شهادة أكرم إمام أوغلو منافس أردوغان
  • اقرأ غدا في عدد البوابة: بضوء أخضر أمريكي.. تل أبيب تواصل جرائمها
  • مناقشات بين تل أبيب وواشنطن لتعزيز ممر بري عبر 3 دول عربية
  • إيران تلغي الإقامة الجبرية المفروضة على مهدي كروبي
  • إدارة ترامب تلغي عقود الإعلام مع وكالات الأنباء الكبرى!
  • الاتحاد للطيران تزيد عدد رحلاتها إلى موسكو
  • فرانس 24: إيران تتوعد بالرد بعد تهديدات ترامب حيال دعمها للحوثيين
  • لمنع تسرب نفوذ حزب الله إليه..واشنطن وبيروت تناقشان اختيار الحاكم الجديد لمصرف لبنان
  • لقاء بوهلر مع حماس يقرع أجراس الإنذار في تل أبيب.. لماذا؟