حرس الحدود بالمدينة المنورة ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
المناطق_واس
أنقذت فرق البحث والإنقاذ بحرس الحدود في قطاع ينبع بمنطقة المدينة المنورة مقيمين من الجنسية البنجلاديشية، وتم تقديم المساعدة لهما، إثر تعطل واسطتهما البحرية في عرض البحر.
أخبار قد تهمك حرس الحدود بجازان يحبط تهريب 620 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر 24 أغسطس 2024 - 6:54 مساءً حرس الحدود بعسير يقبض على مخالف لنظام أمن الحدود لتهريبه 55 كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر 24 أغسطس 2024 - 6:48 مساءً
وأهابت المديرية العامة لحرس الحدود بالالتزام بإرشادات السلامة البحرية ومتابعة حالة الطقس وتوخي الحذر أثناء التقلبات المناخية، والتأكد من سلامة الواسطة البحرية قبل الإبحار و الاتصال بالرقمين (911) في منطقتي مكة المكرمة والشرقية، و(994) في بقية مناطق المملكة لطلب المساعدة في الحالات الطارئة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المدينة المنورة حرس الحدود
إقرأ أيضاً:
مقارنة بعام 2023.. ارتفاع حجم إنتاج التمور بالمدينة المنورة 31 % خلال 2024
تجاوز حجم إنتاج التمور بالمدينة المنورة خلال عام 2024م (343) ألف طن، بنسبة ارتفاع بلغت (31٪) مقارنة بحجم الإنتاج في عام 2023م مساهمةً في تحقيق المزيد من الاكتفاء الذاتي، وتعزيز استراتيجيات الأمن الغذائي في المملكة.
وأفاد فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة المدينة المنورة بأن أصناف تمور العجوة والصفاوي والصقعي تصدرت قائمة الإنتاج لهذا العام، بجانب ما يزيد عن (28) نوعًا من التمور تنتجه المنطقة، مشيرًا إلى أن السوق المركزي للتمور يحتضن حصاد أكثر من (29) ألف مزرعة من مختلف محافظات المنطقة، مع تهيئة مناطق مخصصة للمُصدرين محليًا ودوليًا، وشركات التعبئة والتغليف؛ لتطوير خدمات المستفيدين، مع تعظيم المنفعة الاقتصادية للمزارعين.
وأشار الفرع إلى أن عام 2024م شهد إقامة فعاليات وأنشطة موسم تمور المدينة المنورة في (6) مواقع رئيسية ومتنقلة، إضافة إلى تنظيم معرض بجوار مسجد قباء؛ لإثراء تجربة الزوار، والتعرّف على أصناف التمور، مع تسويق حصاد (8) ملايين نخلة، وإبراز الإنتاج الزراعي المحلي من التمور والصناعات التحويلة.
يذكر أن فرع الوزارة أطلق مؤخرًا “أطلس التمور المدينة المنورة”؛ للتعريف بالنخيل والتمور وتصنيفها من حيث الأنواع والأشكال، إضافة إلى التوصيف الوراثي لمحتوى الثمار من خلال (31) تحليلاً كيمائيًا. كما يتضمن الأطلس خمسة أجزاء لتنسيق وتنقيح البيانات المجمعة على نحو دقيق؛ لتطوير وتحليل سلسلة القيمة للقطاع، وتعزيز قدرات المزارعين في الإنتاج.