أسعار تذاكر حفل فويس باند في ساقية الصاوي
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
تستعد فرقة "فويس باند" رؤية وقيادة المايسترو إسلام جاد، تحيي حفلًا غنائيًا بقاعة النهر في ساقية عبدالمنعم الصاوي، يوم الثلاثاء 3 سبتمبر، في تمام الساعة الثامنة مساء، وسعر التذكرة 100جنيه.
ومن المقرر أن تقدم الفرقة، خلال الحفل مجموعة متنوعة من أجمل أغاني الدويتو والتسعينات، التي يحبها ويتفاعل معها الجمهور على خشبة المسرح.
أنشأ الساقية محمد الصاوي، نجل الأديب المصري عبدالمنعم الصاوي، في عام 2005، واستقى الاسم من خماسية الساقية، التي تعتبر العمل الأشهر لوالده، فبدأ يفكر في خلق مركز ثقافي إبداعي يشمل جميع أنواع الفنون والآداب يجذب طبقات مختلفة من العامة.
وقام محمد الصاوي بتصميم المشروع والشروع في بنائه ووضع التصورات حول أساليب الوصول التي وضعها للمركز بمعاونة زملاء آخرين، بدأ المركز بعمل الحفلات الموسيقية لاجتذاب الجمهور على اعتبار أن الموسيقى والغناء أوسع الفنون انتشارًا بين الناس، وكان بها تنوع واختلاف عن السائد من الموسيقى وقتها، فكان من أبرز نجوم هذه الحفلات فرق موسيقى الجاز والموسيقى الغجرية والراب وأخرى تعرض ثقافات مختلفة من أنحاء العالم.
تم بعد ذلك إدخال الكثير من الأنشطة الأخرى على المركز، ثم بدأ تقديم الأمسيات الشعرية من خلال الحفلات الغنائية ثم تقديمها منفردة في أمسيات خاصة، قامت الساقية حديثًا بتنظيم مهرجان مستوحى من فكرة سوق عكاظ للشعر تحت اسم "عكاظ الشعر" وشارك فيه شعراء من مختلف محافظات مصر واستمر لثلاثة أيام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فويس باند ساقية عبدالمنعم الصاوي
إقرأ أيضاً:
محمد سامي يعلن اعتزاله إخراج الدراما: «معنديش حاجة أكتر من كده أقدر أقدمها في التلفزيون»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المخرج محمد سامي اعتزاله لإخراج الدراما التلفزيونية.
حيث كتب سامي عبر صفحته الرسمية فيس بوك منذ قليل: “وداعا الدراما التلفزيونية السنه دي كانت آخر أعمالي التلفزيونية، واللي فيها بودع المسلسلات، رحلة طويلة حولي ١٥ سنة، قدمت فيهم كل اللي قدرت عليه لإسعاد الجمهور العربي، وحققت بفضل ربنا نجاحات مع نجوم كتير ومع شركات وقنوات كلها مهمة، وكان دايما الجمهور بيشجعني، سواء بردود الأفعال أو بتصويته ليا في الجوائز، وأي نجاح حققته كان بفضل ربنا والجمهور، يمكن المقربين ليا عارفين إني واخد القرار ده من فترة وهو إعتزال الإخراج التلفزيوني ولكن كنت بنتهي من إلتزامات موقعة مع شركات ونجوم والحمد لله إنتهيت منها وكان أخرها ٢٠٢٥، معنديش حاجة أكتر أقدر أقدمها في التلفزيون، وخايف من تشبع الجمهور من أسلوبي ومن الوقوع في فخ التكرار ودائرة المتوقع والملل، والوحيد القادر علي الدوام هو الله وحده، الحمد لله أخر عملين ليا إش إش وسيد الناس حققوا نجاح أنا سعيد بيه، كل يوم بلدي العظيمة مصر بتطلع صناع جداد موهوبين ومثقفين ويقدروا يقدموا أفضل من اللي قبلهم وهنفضل طول الوقت بنقدم أعمال مصرية يلتف حولها الجمهور العربي، بشكر كل حد ساعدني في الرحلة وبشكر كل زميل منافسته كانت دافع للتميز، بعتذر عن أي مشهد قدمته أثناء الرحلة ولم يلقي إستحسان الجمهور أو إعجابهم في الأخر الفنان دايما بيجرب والفنون جنون زي ما بيقولوا، أدعولي الفترة الجاية عندي سفر خارج مصر لفترة عامين بتعلم فيهم حاجة جديدة بدرسها، حاجة كان نفسي أتعلمها من زمان وأجلتها كتير لحد مالقيت نفسي بكبر وخايف يفوت العمر قبل ما أعمل حاجة نفسي فيها، مقتنع إن الشخص يقدر في أي وقت يقرر يوقف حاجه بيحبها عشان يعمل حاجة تانية بيحبها برضه وعايز يجربها بس محتاج عيلة تسانده علي إتخاذ قراره، كل التوفيق لكل زمايلي وبحبكم وبشكركم علي سنين المنافسة الجميلة اللي عملت أسمائنا كلنا وأتمني لنفسي التوفيق في الخطوة الجديدة”.