عاجل | إغلاق الحركة المرورية بجسر معبر الجمال طريق "الدمام - بقيق - الأحساء"
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
أعلنت الهيئة العامة للطرق البدء بأعمال التحويلة المرورية لرفع جسر معبر الجمال وذلك على طريق الدمام - بقيق - الأحساء، ابتداءً من يوم غدٍ الأحد الموافق 2024/8/25م ولمدة 18 يومًا.
يأتي ذلك بالتعاون مع القوات الخاصة لأمن الطرق بالمنطقة الشرقية، حيث تتضمن أعمال التحويلة استكمال رفع الكاميرات الخرسانية لجسر معبر الإبل والواقعة بين جسري الجوية ومصنع اسمنت الشرقية وذلك على طريق الدمام - بقيق - الأحساء.
أخبار متعلقة تدريب صيادي الشرقية على تفريخ الأسماك لتحقيق 530 ألف طن بحلول 2030تعزيز الشفافية والحوكمة.. ”أمانة الشرقية“ تنظم ورشة عمل للمراجعة الداخليةضمان ازدواج الحركة المرورية
وأكدت الهيئة إغلاق الحركة المرورية للمتجه إلى الأحساء وتحويلها إلى الاتجاه المقابل بحيث تكون الحركة مزدوجة عليه، حسب خطة العمل الموضوعة.
تأتي هذه الجهود سعيا في تحسين الخدمات المقدمة لأهالي وسكان المنطقة الشرقية بجودة الحياة للوصول إلى طرق رائدة ومستدامة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس محمد العويس الأحساء إغلاق الحركة المرورية
إقرأ أيضاً:
وقفة أمام السفارة المصرية في بريتوريا رفضا لحصار غزة ولفتح معبر رفح (شاهد)
احتشد المئات أمام السفارة المصرية في بريتوريا بجنوب أفريقيا، الاثنين، رفضا للحصار المفروض على قطاع غزة، وللمطالبة بفتح معبر رفح الحدودي، وإدخال المساعدات.
وجاء الحشد الاحتجاجي بدعوة من اتحاد الجاليات الإسلامية بجنوب أفريقيا وعدد من المنظمات الحقوقية الداعمة للقضية الفلسطينية لمناصرة غزة ومطالبة النظام المصري بفتح المعابر وإدخال المساعدات لأهالي غزة.
وندد المشاركون في الوقفة باستمرار الحصار المفروض على قطاع غزة، ورفض فتح المعابر، خصوصًا معبر رفح الحدودي مع مصر، ما أدى إلى تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع.
وطالب المنظمون النظام المصري بفتح المعابر بشكل دائم لتسهيل إدخال المساعدات الإنسانية والطبية العاجلة إلى أكثر من مليوني فلسطيني محاصرين داخل غزة.
ودعت المنظمات المشاركة أبناء الجاليات الإسلامية والحقوقيين وكل المناصرين للقضية الفلسطينية للمشاركة بكثافة، للتعبير عن التضامن مع غزة والضغط على المجتمع الدولي من أجل إنهاء الحصار.
ومنذ السابع من تشرين الأول / أكتوبر 2023، شن الاحتلال الإسرائيلي حربا عنيفة على قطاع غزة استهدفت مختلف مناطق القطاع، وأسفرت الحرب عن دمار واسع واستشهاد عشرات الآلاف من الفلسطينيين، معظمهم من المدنيين، بينهم آلاف الأطفال والنساء.
وتعرضت البنية التحتية في غزة لانهيار شبه كامل، مع تدمير المستشفيات والمدارس والمرافق الحيوية، بحسب تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) مصدر.
وفي ظل تصاعد العمليات العسكرية، شدد الاحتلال الإسرائيلي من حصارها على القطاع، ومنعت إدخال المواد الغذائية والطبية والوقود، وفي المقابل، كان معبر رفح -الذي يربط غزة بمصر- هو المنفذ الإنساني الوحيد المتاح، إلا أن السلطات المصرية فرضت قيودا صارمة على حركة المعبر، مما عرقل وصول المساعدات.
وفقًا لمنظمة "هيومن رايتس ووتش"، فإن القيود المفروضة على معبر رفح زادت من تفاقم الأزمة الإنسانية، حيث يعيش سكان القطاع أوضاعًا مأساوية، مع نقص حاد في الغذاء والمياه النظيفة والأدوية مصدر.
ودعت منظمات دولية، من بينها الأمم المتحدة والصليب الأحمر الدولي، إلى ضرورة فتح المعابر بشكل كامل ومستدام، لتسهيل وصول الإغاثة الإنسانية وإنقاذ الأرواح في غزة.
ويواصل الناشطون والحقوقيون في مختلف دول العالم تنظيم وقفات ومسيرات للضغط على الحكومات العربية والدولية لإنهاء الحصار ووقف العدوان الإسرائيلي.