تفاصيل عرض مسرحية "تحقيق" في ساقية الصاوي
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
تستعد فرقة مكتوب عليا لتقديم مسرحية "تحقيق" بقاعة الحكمة في ساقية عبدالمنعم الصاوي، غدٍ الاثنين، في تمام الساعة الثامنة مساء، وسعر التذكرة 250 جنيه
أنشطة ساقية عبدالمنعم الصاوي
أنشأ الساقية محمد الصاوي، نجل الأديب المصري عبدالمنعم الصاوي، في عام 2005، واستقى الاسم من خماسية الساقية، التي تعتبر العمل الأشهر لوالده، فبدأ يفكر في خلق مركز ثقافي إبداعي يشمل جميع أنواع الفنون والآداب يجذب طبقات مختلفة من العامة.
وقام محمد الصاوي بتصميم المشروع والشروع في بنائه ووضع التصورات حول أساليب الوصول التي وضعها للمركز بمعاونة زملاء آخرين، بدأ المركز بعمل الحفلات الموسيقية لاجتذاب الجمهور على اعتبار أن الموسيقى والغناء أوسع الفنون انتشارًا بين الناس، وكان بها تنوع واختلاف عن السائد من الموسيقى وقتها، فكان من أبرز نجوم هذه الحفلات فرق موسيقى الجاز والموسيقى الغجرية والراب وأخرى تعرض ثقافات مختلفة من أنحاء العالم.
تم بعد ذلك إدخال الكثير من الأنشطة الأخرى على المركز، ثم بدأ تقديم الأمسيات الشعرية من خلال الحفلات الغنائية ثم تقديمها منفردة في أمسيات خاصة، قامت الساقية حديثًا بتنظيم مهرجان مستوحى من فكرة سوق عكاظ للشعر تحت اسم "عكاظ الشعر" وشارك فيه شعراء من مختلف محافظات مصر واستمر لثلاثة أيام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تحقيق ساقية عبدالمنعم الصاوي مركز ثقافي الساقية مهرجان
إقرأ أيضاً:
عمر مرموش يكشف تفاصيل أول تجربة احتراف بالسويد في عمر 14 عاما
كشف عمر مرموش، نجم منتخب مصر وفريق آينتراخت فرانكفورت الألماني، عن أول تجربة احتراف له، عندما كان في الرابعة عشرة من عمره، قائلًا: «عندما كنت صغيرًا جاءتني فرصة معايشة مع فريق من الدرجة الثانية بالسويد».
وأضاف مرموش، خلال حوار خاص مع صاحبة السعادة إسعاد يونس، على فضائية «dmc»، أنه سافر بمفرده، وكان متحمسا بشكل كبير للعب كرة القدم، وهدفه الوحيد كان استغلال أي فرصة للسفر، بعيدًا عن التحديات التي قد تقف في طريقه.
تفاصيل وصول مرموش للسويدوتابع لاعب منتخب مصر: «نظرًا لصغر سني، كان يجب وجود شخص مرافق لي في المطار ليساعدني في الوصول للطائرة، وعندما وصلت إلى السويد كان هناك مرافق لاستقبالي وإيصالي إلى الفندق، وعندما وصلت إلى المطار، كنت في غرفة خاصة بالأطفال، ورغم كوني جائعًا في هذا الوقت، لم أتمكن من الخروج لشراء الطعام بسبب الإجراءات، ومكثت في الغرفة لمدة ساعة حتى جاء أحدهم وأخذني للفندق».
وعن لحظة وصوله للفندق قال: «دخلت في الغرفة وبكيت، وشعرت أن الاحتراف ليس كما توقعت، وظللت أسأل نفسي: أين أنا؟، ماذا أفعل هنا؟، أين عائلتي؟، وعندما اتصلت بوالدي طالبًا منه العودة نصحني بالانتظار لرؤية النادي».
وأكد عمر مرموش، أن أفكاره تغيرت عندما ذهب للنادي، إذ شعر بتحسن كبير ووجد أن طريقة التدريب مختلفة تمامًا، ووجد أن الأجواء في الملعب مختلفة بكل تفاصيلها، وبالرغم أن النادي كان من الدرجة الثانية إلا أن الأساليب في التدريب كانت مختلفة كليًا.