بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس لويس آلبرتو لاكالي بو، رئيس جمهورية الأوروغواي الشرقية، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية الأوروغواي الشرقية الصديق اطراد التقدم والازدهار.


أخبار متعلقة اتهام مقيم بالاحتيال المالي.. أوهم الضحايا باستخراج رخص القيادةأرامكو تُطلق شركة "أُلفة" غير الربحية لرعاية الحيوانات الضالة برقية ولي العهد
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس لويس آلبرتو لاكالي بو، رئيس جمهورية الأوروغواي الشرقية، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية الأوروغواي الشرقية الصديق المزيد من التقدم والازدهار.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس جدة رئيس جمهورية الأوروغواي القيادة تهنئ الأوروغواي جمهوریة الأوروغوای الشرقیة

إقرأ أيضاً:

رئيس كوبا يدين ترامب بعد إصداره قرار يعيد بلاده إلى قائمة الإرهاب

أدان الرئيس الكوبي قرار الرئيس الامريكي دونالد ترامب إعادة الجزيرة إلى القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب، واصفا تصرفات ترامب بأنها “عمل من الغطرسة وتجاهل الحقيقة”.

وكتب الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل على موقع X: “لقد أعاد الرئيس ترامب، في عمل من الغطرسة وتجاهل الحقيقة، التصنيف الاحتيالي لكوبا كدولة راعية للإرهاب”. وأضاف: “هذا ليس مفاجئًا. هدفه هو مواصلة تعزيز الحرب الاقتصادية القاسية ضد كوبا بغرض الهيمنة”.

وقال الرئيس الكوبي في منشور منفصل: “إن نتيجة إجراءات الحصار الاقتصادي الصارمة التي فرضها ترامب هي التسبب في نقص بين شعبنا وزيادة كبيرة في تدفق الهجرة من كوبا إلى الولايات المتحدة”.

كما أصدر وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز ردا لاذعا على القرار.

وقال رودريجيز في منشور على موقع X: “الرئيس ترامب، المخمور بالغطرسة، يقرر دون سبب أن كوبا ترعى الإرهاب. وهو يعلم أنه يكذب. تصميمه هو زيادة العقوبة والحرب الاقتصادية ضد العائلات الكوبية. سيلحق الضرر، لكنه لن يكسر عزيمة شعبنا الراسخة، "سوف نفوز"  

وأعلنت إدارة بايدن في 14 يناير أنها ستزيل كوبا من قائمة الدول الراعية للإرهاب.

وصنف وزير الخارجية السابق مايك بومبيو كوبا كدولة راعية للإرهاب في يناير 2021، قائلا في ذلك الوقت إن هافانا "تقدم الدعم لأعمال الإرهاب الدولي من خلال منح ملاذ آمن للإرهابيين" بعد رفضها تسليم قادة منظمة حرب العصابات الكولومبية. الذين كانوا في هافانا لإجراء محادثات السلام عندما وقع تفجير مميت في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.

وكانت كوبا واحدة من أربع دول فقط تم تصنيفها كدول راعية للإرهاب، إلى جانب كوريا الشمالية وإيران وسوريا.

وقد دعا المسؤولون الكوبيون إلى إزالة بلادهم من قائمة الدول الراعية للإرهاب، الأمر الذي يؤدي إلى فرض عقوبات اقتصادية صارمة بالإضافة إلى الحظر الأمريكي المفروض منذ أكثر من ستة عقود.

مقالات مشابهة

  • «المنفي» يُجري مباحثات مع رئيس جمهورية جنوب إفريقيا
  • القيادة السورية الجديدة تهنئ ترامب وتقول أنه..سيجلب السلام إلى الشرق الأوسط
  • رئيس الوزراء الباكستاني يؤكد التزام بلاده بدعم الشعب الفلسطيني
  • رئيس جمهورية بنما يستنكر تصريحات ترامب ويلوّح باللجوء إلى القضاء "القناة لنا ولم تكن تنازلًا من أحد"
  • رئيس كوبا يدين ترامب بعد إصداره قرار يعيد بلاده إلى قائمة الإرهاب
  • رئيس بنما يرد على ترامب: القناة لنا وستظل
  • دول عربية تهنئ ترامب بمناسبة تنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة
  • سفيرة المملكة لدى أمريكا تهنئ ترامب لتنصيبه رئيسًا للولايات المتحدة
  • مشيرة خطاب: يحسب للسيسي أنه أول رئيس جمهورية يشدد العقوبة على زواج الأطفال
  • رئيس جامعة الأقصر تهنئ الطلاب الصاعدين للتصفيات النهائية بمهرجان "إبداع الجامعات"