"أبل" تزيح الستار عن جهازها الجديد في هذا التاريخ!
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
ستكشف شركة "آبل" عن منتجات جديدة في 10 سبتمبر (أيلول)، مع طرح الهواتف المعلن عنها للبيع في الـ 20 من الشهر نفسه، وفقاً لتقرير من مارك غورمان من "بلومبرغ".
ويقال إنّ هذه التشكيلة ستشمل "آيفون 16"، بشاشات أكبر في طرازات Pro وزرّ جديد لالتقاط الصور فقط. يجب أن تدعم الهواتف أيضاً "أبل إنتليجنس"، وهي مجموعة ميزات الذكاء الاصطناعيّ التي أعلنت عنها الشركة في وقت سابق من هذا العام.
Apple Targets Sept. 10 Debut for New iPhones, AirPods and Watches
"एप्पल 10 सितंबर को नए iPhones, AirPods और Smart Watches की घोषणा कर सकता हैं"#apple #iPhone16 #Iphone #Iphonewatches #Airpods pic.twitter.com/KgDBg6hLal
يمكن أن يشمل الحدث أيضاً إعلانات عن "أبل ووتش سيريز ١٠" (Apple Watch Series 10)، والتي ستكون أرقّ من الطرز السابقة، بشاشة أكبر، بالإضافة إلى AirPods الجديدة، مع ميزة عزل الضوضاء في المزيد من الطرز.
في حين لم يتمّ إرسال الدعوات لحدث 10 سبتمبر (أيلول) بعد، فإنّ التوقيت سيكون متّسقاً مع الأحداث الصحافية لشركة "أبل" في السنوات الأخيرة.
أفاد غورمان أيضاً أنّ شركة "أبل" تخطّط لتحديث أجهزة "ماك" الخاصّة بها بمعالجات M4، ولكن ربما لن يتمّ الإعلان عن أجهزة Mac الجديدة حتّى وقت لاحق من الخريف.
قبل إطلاق iOS 18.. #آبل تطالب مستخدميها بتحديث فوري https://t.co/dSsTz5oWgz
— 24.ae | منوعات (@24Entertain) August 22, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية آبل
إقرأ أيضاً:
محطة الحجاز في دمشق… من رمزية التاريخ إلى آفاق المستقبل بعد انتصار الثورة
دمشق-سانا
تُعد محطة الحجاز في دمشق أحد أبرز الشواهد الحية على عظمة التاريخ السوري وتنوع إرثه الحضاري، حيث أُسست المحطة بأمرٍ من السلطان العثماني عبد الحميد الثاني ليبدأ العمل فيها عام 1900م، ولتنطلق أول رحلة حج عبرها من دمشق إلى المدينة المنورة عام 1908م، سالكة 1320 كم في 5 أيام.
المحطة التي صممها المعماري الإسباني فرناندو دي أرنادا كجزء من خط سكة حديد الحجاز، والذي ربط دمشق بالمدينة المنورة، أصبحت رمزاً للتواصل الثقافي والاقتصادي بين بلاد الشام والحجاز، وحُفرت في ذاكرة السوريين كإنجاز هندسي جمع بين الأصالة العثمانية والتأثيرات الأوروبية.
اليوم، وبعد عقود من الإهمال، تلوح في الأفق فرصٌ جديدة لإحياء هذا الصرح، وخاصة بعد انتصار الثورة السورية وسقوط نظام الأسد البائد، الذي حول المحطة إلى أثرٍ مهمل.