لبنان ٢٤:
2024-09-13@07:58:39 GMT

تعليقاً على رد الحزب.. حماس: صفعة في وجه حكومة العدو

تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT

تعليقاً على رد الحزب.. حماس: صفعة في وجه حكومة العدو


أدانت حركة "حماس"، في بيان عصر اليوم الاحد، التصعيد الاسرائيلي عند حدود لبنان الجنوبية، معتبرة ان "التمادي الاسرائيلي يكشف مجددا أنه كيان مارق يشكل خطرا على المنطقة والأمن والاستقرار الدوليين".


وأشارت في بيانها الى ان "الإدارة الأميركية تتحمل المسؤولية الكاملة عن تداعيات العدوان الإسرائيلي على لبنان باعتبارها "داعمة وشريكة" لإسرائيل".



كذلك، باركت الحركة لحزب الله على رده الذي نفذه اليوم ضد أهداف إسرائيلية.


وجاء في بيان "حماس": "نشيد ونبارك في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الرد النوعي والكبير الذي نفذه مجاهدو حزب الله صباح اليوم ضد عدة أهداف حيوية واستراتيجية في عمق الكيان الاسرائيلي، رداً على جريمة اغتيال القائد الجهادي الكبير السيّد فؤاد شكر رحمه ‏الله، وعلى جرائمه وعدوانه المتواصل في قطاع غزة ولبنان".


وتابع البيان: "نؤكّد أنَّ هذا الرَّد القويّ والمركّز، الذي ضرب عمق الكيان الاسرايلي يعدّ صفعة في وجه حكومة العدو، ورسالة بأنَّ إرهابها وإجرامها ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني لن يمرّ دون ردّ، ولن يحقّق لها أهدافها ومخططاتها العدوانية".

واضاف: "في الوقت نفسه، ندين في حركة حماس، بأشدّ العبارات تصعيد اسرائيل عدوانها الغاشم على الجمهورية اللبنانية الشقيقة، ومواصلة قصفها الوحشي والإجرامي ضدّ الأراضي والمدنيين في لبنان، ونعدّه انتهاكاً صارخاً لكل المواثيق والأعراف الدولية، وتمادياً يكشف مجدّداً أنَّه كيانٌ مارقٌ يشكّل خطراً حقيقياً على المنطقة، ويهدّد الأمن والاستقرار الدوليين، ممّا يحمّل الإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن تداعياته، باعتبارها داعمة وشريكة لهذا الكيان الاسرائيلي في عدوانه وإجرامه المستمر في فلسطين ولبنان واليمن والعراق". 




حماس:

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

إعلام العدو: الحكم العسكري في غزة سيكلّف الكيان الصهيوني ثمناً باهظ

الثورة نت/..
حذر رئيس قسم القانون الدولي في النيابة العامة العسكرية، والمستشار القانوني لما يسمى بوزارة خارجية العدو الصهيوني يوئيل زينغر، في تقرير بصحيفة “هآرتس” الصهيونية من تبعات الحكم العسكري الصهيوني الكامل أو الجزئي لقطاع غزة، والتكلفة الباهظة التي سيدفعها الكيان الصهيوني من جانب الموارد البشرية والاقتصادية.

وقال زينغر: إن هناك تناقض بين نية رئيس الحكومة الصهيوني بنيامين نتنياهو، الحفاظ على سيطرة عسكرية صهيونية في غزة، وبمعنى مواصلة احتلال المنطقة “في اليوم التالي” من نهاية الحرب في القطاع، وطموح وزير الأمن الصهيوني يوآف غالانت بعدم إقامة أي حكم عسكري في المنطقة.

ويسعى نتنياهو إلى الحفاظ على سيطرة عسكرية صهيونية في غزة حتى بعد وقف إطلاق النار.

واستشهد بتحليل رئيس تحرير الصحيفة ألوف بن، الذي اعتبر أن هدف البقاء في غزة يتضح من طلب نتنياهو الصارم بأن يحتفظ العدو الصهيوني بالسيطرة على “محور فيلادلفيا” و”محور نتساريم” في اليوم التالي.

من ناحية أخرى، يبرز موقف غالانت الرافض لإنشاء حكم عسكري، الواضح في تصريحه في 15مايو 2024، أنه “يجب على العدو الصهيوني تجنب إنشاء حكم عسكري في المنطقة مرة أخرى في اليوم التالي” وبدلاً من ذلك، عليها دفع بديل آخر للحكم.

وأكد زينغر أن موقف غالانت يمثّل أيضاً موقف المؤسسة الأمنية والعسكرية.

ويتوافق موقف غالانت، بحسب زينغر، مع إفادة مراسل الصحيفة في وزارة الداخلية بار بيلغ والمراسل في “الكنيست” يونتان ليس، أن الحكم العسكري الصهيوني في غزة سيصبح “الجهد الأمني الرئيسي للعدو الصهيوني في السنوات المقبلة على حساب ساحات أخرى”، وسيكلف ذلك “دماء وقتلى وثمناً اقتصادياً باهظاً “.

مقالات مشابهة

  • مقتل عنصرين من حزب الله بمواجهات مع إسرائيل جنوبي لبنان
  • هذا ما كشفته المواجهات الأخيرة بين حزب الله وإسرائيل
  • تعليقا على انتخابات الرئاسة الجزائرية
  • الرجل الذي عاش حياته شاهداً على محبة الله: جثمان الكاردينال أغاجانيان يعود إلى بيروت
  • من المرشد إلى السنوار
  • حزب الله بحث في تداعيات العدوان الاسرائيلي مع وفد جبهة التحرير الفلسطينية
  • قبل قليل.. العدو الاسرائيلي استهدف كفركلا بصاروخين
  • إستشهاد قيادي ميداني في حزب الله بغارة إسرائيلية شرق لبنان
  • إعلام العدو: الحكم العسكري في غزة سيكلّف الكيان الصهيوني ثمناً باهظ
  • صفي الدين: العدو يقف اليوم تائهاً وحائراً أمام خيبته