لحظة بلحظة.. حزب الله يشن هجوما واسعا على إسرائيل انتقاما لاغتيال شكر وردا على قصف مكثف للجنوب
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
لبنان – بدأت حركة الفصائل اللبنانية هجوما واسعا على إسرائيل استهدف عددا كبيرا من المواقع العسكرية شمال إسرائيل، ردا على غارات شنها الجيش الإسرائيلي فجر اليوم وانتقاما لاغتيال فؤاد شكر.
اضطراب بالرحلات الجوية في إسرائيل وتوجيه بعضها إلى القاهرة ودولة عربية تعلق جميع رحلاتها إلى لبنان الجيش الإسرائيلي يكشف تفاصيل هجوم حركة الفصائل اللبنانية والإعلام الإسرائيلي يعلق على نتائج المواجهة تل أبيب وحيفا تفتحان جميع الملاجئ وتلغيان جميع الأنشطة ميقاتي يدعو لجنة الطوارئ الوزارية إلى اجتماع عقب الهجوم الإسرائيلي جنوب لبنان إعلام عبري: الفصائل اللبنانية خططت لاستهدف مقرات الموساد والشاباك والاستخبارات العسكرية في تل أبيب “يديعوت أحرونوت”: إسرائيل ألمحت إلى انتهاء العملية العسكرية في لبنان في هذه المرحلة قتيل بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة في بلدة الخيام جنوب لبنان (فيديو) “حزب الله” ينفي الادعاءات الإسرائيلية بإحباط عملياته نتنياهو: رصدنا استعداد الفصائل اللبنانية لمهاجمة إسرائيل ووجهنا الجيش لإزالة التهديدات “هدف استراتيجي”.. الإعلام الإسرائيلي يكشف معلومات عن عملية الفصائل اللبنانية شمال إسرائيل الجيش الإسرائيلي: 100 مقاتلة حربية شاركت في الهجوم على آلاف المنصات الصاروخية التابعة للفصائل اللبنانية “دعمكم لإسرائيل مهم في هذا الوقت”.. كاتس يناشد وزراء خارجية العالم الكشف عن تفاصيل “الضربة الاستباقية” الإسرائيلية للبنان الفصائل اللبنانية: أطلقنا 320 صاروخا في المرحلة الأولى للهجوم تسهيلا لعبور المسيرات الهجومية باتجاه هدفها بالفيديو.. اللحظات الأولى للهجوم الإسرائيلي الواسع على لبنان إعلان حالة الطوارئ رسميا في إسرائيل مع بدء رد الفصائل اللبنانية على اغتيال شكر البيت الأبيض: واشنطن علمت مسبقا بهجوم الفصائل اللبنانية وبايدن يراقب الوضع غالانت يطلع أوستن على “الضربات الاستباقية” في لبنان الناطق باسم الجيش الإسرائيلي: نهاجم لبنان ونرصد هجوما واسعا الفصائل اللبنانية والتحذير من القصف يشمل تل أبيب إعلام إسرائيلي: إصابة إسرائيليين في مناطق نهاريا وعكا شمال إسرائيل الفصائل اللبنانية تعلن بدء تنفيذ الرد على اغتيال فؤاد شكر بهجوم جوي اتجاه هدف عسكري إسرائيلي نوعي بالفيديو.. لحظة سقوط صواريخ الفصائل اللبنانية على شمال إسرائيل ردا على غارات إسرائيلية واسعة استهدفت لبنان هجوم صاروخي كبير للفصائل اللبنانية على شمال إسرائيل وصفارات الإنذار تدوي بدون انقطاع إعلان حالة التأهب القصوى في إسرائيل تزامنا مع هجوم واسع على لبنان إسرائيل تبدأ هجوما واسعا على لبنان الآن وتعلن عن توجيه “ضربة استباقية” للفصائل اللبنانية
المصدر : RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الفصائل اللبنانیة الجیش الإسرائیلی شمال إسرائیل هجوما واسعا
إقرأ أيضاً:
الزاوية العمياء | تصعيد عسكري جديد وعمليات نوعية ضد الاحتلال الإسرائيلي ..تفاصيل
تستمر الأوضاع في غزة بالتصاعد بشكل ملحوظ، حيث كشف العديد من الفصائل الفلسطينية عن تنفيذ عمليات عسكرية نوعية ضد الجيش الإسرائيلي في شمال القطاع، وتأتي هذه العمليات في سياق الرد على الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة بحق المدنيين والمقاومة في غزة.
التصعيد الأخير في قطاع غزةوفي هذا الصدد، أعلنت الفصائل الفلسطينية أنها نفذت عملية عسكرية في شمال غزة، حيث تم استهداف مجموعة من الجنود الإسرائيليين وآلياتهم العسكرية باستخدام ألغام تحت الأرض، وشملت العمليات عدة مواقع في مخيم جباليا، حيث تم قنص جندي إسرائيلي وتفجير ناقلة جنود.
في هذا الصدد، قال الدكتور عبدالله نعمة، الكاتب والمحلل السياسي اللبناني، إن التصعيد الأخير في غزة يمثل حادثا غير مسبوق في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي.
وأضاف نعمة- خلال تصريحات لـ "صدى البلد"، أن هذا التصعيد قد يؤدي إلى تداعيات خطيرة على المنطقة.
وأشار الكاتب والمحلل السياسي اللبناني، إلى أن هذه العمليات تأتي في إطار سلسلة الجرائم الإسرائيلية بحق غزة والشعب الفلسطيني.
ووفقا لمقطع الفيديو الذي نشرته الفصائل الفلسطينية، جاءت العملية الأولى في منطقة الخزندار غرب التوام شمال قطاع غزة باستخدام عبوات ناسفة أرضية، وتمكنت الفصائل من الحصول على معلومات استخباراتية دقيقة بعد أن استولت على طائرة استطلاع إسرائيلية من طراز "ماتريكس" في 21 نوفمبر الماضي.
وبفضل هذه المعلومات، تمكنت الفصائل من تحديث إحداثيات قوات الاحتلال في المنطقة المستهدفة.
وأظهر الفيديو قيام الفصائل بمسح جوي دقيق للموقع، ما أتاح لها تحديد مواقع الآليات الإسرائيلية وعدد من الجنود، وتمت عملية زرع العبوات الناسفة من نوع "ثاقب" و"رعد" في المنطقة، مما أدى إلى تفجير العبوات مع تحرك القوات الإسرائيلية.
عملية ثانية جديدة بشمال غزةأما بالنسبة للعملية الثانية، فقد جرى تنفيذها في مناطق التوغل شمال قطاع غزة في مخيم جباليا.
ووثق مقطع الفيديو الذي تداولته وسائل التواصل الاجتماعي بعنوان "كمائن الصمود والتحدي" استهداف دبابة إسرائيلية من طراز ميركافا في منطقة حارة الدقعة بمخيم جباليا، كما استهدفت الفصائل ناقلة جند إسرائيلية في ساحة الخلفاء الراشدين، بالإضافة إلى قنص جندي إسرائيلي في شارع أبو العيش، مما أسفر عن إصابته إصابة مباشرة وسقوطه على الأرض. كذلك تم تفجير عبوة ناسفة ضد مجموعة من الجنود الإسرائيليين.
وقال أحد رجال الفصائل الفلسطينية إن الألوية الإسرائيلية التي تم الزج بها إلى شمال غزة لم تحقق أهدافها سوى قتل المدنيين وتدمير المباني السكنية، مؤكدا أن المسافة بين الجنود الإسرائيليين والمقاتلين الفلسطينيين لا تتجاوز 200 متر.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن في 6 أكتوبر الماضي عن بدء عملية عسكرية جديدة في مخيم جباليا، بدعوى منع الفصائل الفلسطينية من استعادة قوتها في المنطقة. من جانبها، وصفت وسائل الإعلام الإسرائيلية القتال في مخيم جباليا وبيت لاهيا شمال القطاع بأنه "ضار وصعب"، في ظل التصعيد العسكري المستمر.
يشهد قطاع غزة بعد أكثر من 14 شهرا من العدوان الإسرائيلي، تدميراً واسع النطاق طال البنية التحتية والمرافق الحيوية، مما أسفر عن خسائر كبيرة في الأرواح والممتلكات.
وأصبح القطاع يواجه وضعا مأساويا، حيث الجثث ملقاة في أماكن متفرقة دون دفن، وأخرى لا تزال تحت الأنقاض في ظل نقص حاد في المعدات اللازمة لانتشالها، وباتت الشوارع شبه خالية وتحولت إلى أودية من التراب، بينما تهيمن رائحة الموت والدماء على الأجواء.
حصاد 2024 لحرب إسرائيل المدمرة في غزةالقصف الجوي والمدفعي استهدف المنازل السكنية، المستشفيات، المدارس، والبنية التحتية الأساسية مثل شبكات الكهرباء والمياه، مما أدى إلى معاناة إنسانية كبيرة.
وتسببت هذه الهجمات في تهجير آلاف العائلات وتدمير ممتلكات المدنيين بشكل كامل أو جزئي، بينما تمثل المستشفيات والمرافق الطبية المتضررة تحديات ضخمة أمام توفير الرعاية الصحية للجرحى والمصابين.
وأدت الحرب الشاملة التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة إلى استشهاد أكثر من 45.000 شخص، وفقا لوزارة الصحة الفلسطينية.
وفي أخر إحصائية أعلنت السلطات الطبية بقطاع غزة ارتفاع حصيلة الشهداء في إلى 45.259 شهيدا، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023، وأضافت أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 107.627 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.