71 شهيدًا و112 إصابة بعدوان الاحتلال على غزة في 24 ساعة وحصيلة الشهداء 40405
تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة أن #الاحتلال الاسرائيلي ارتكب 3 #مجازر ضد العائلات في قطاع #غزة وصل منها للمستشفيات 71 شهيدا و 112 إصابة خلال ال 24ساعة الماضية .
وأكدت الوزارة في تحديثها اليومي ارتفاع #حصيلة_العدوان الإسرائيلي إلى 40405 شهداء و93468 إصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وقالت: لازال عدد من الضحايا تحت #الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الاسعاف والدفاع المدني الوصول اليهم.
وارتقى 3 شهداء وعدد من الجرحى بقصف #طائرات_الاحتلال شقة سكنية لعائلة السلول في محيط مسجد أمان قرب مفترق العيون شمال مدينة غزة.
وأفادت مصادر طبية ومحلية بوصل جثامين 4 شهداء من القرارة شمال شرقي خانيونس إلى مستشفى ناصر جراء قصف إسرائيلي سابق، وهم: 1_محمد محمد خالد الاسطل، و2_محمد سليمان محمد ابو خشان، و3_عبد ربه ابراهيم عبد ربه الاسطل، و4_صبريه مصطفي عطية.
وأفاد مصدر محلي بتوغل قوات الاحتلال في بلدة عبسان الجديدة شرقي خانيونس وسط قصف عنيف.
وارتقى شهيدان وأصيب ثالث في قصف إسرائيلي على محيط ملعب العنان في دير البلح وسط قطاع غزة.
واستشهد الطفل مالك خالد الشاعر متأثرًا بجراحه الحرجة التي أصيب فيها في قصف لمجموعة من المواطنين بمنطقة بطن السمين جنوبي مدينة خان يونس قبل عشرة أيام.
وانتشل شهيد من بلدة القرارة شمالي مدينة خان يونس
وجدد الطيران المروحي الإسرائيلي إطلاق النار بالتزامن مع قصف مدفعي عنيف على حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة.
وتشن قوات #الاحتلال “الإسرائيلي” منذ 7 أكتوبر الماضي حربًا مدمرة على قطاع غزة، أسفرت عن عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى والمفقودين إلى جانب تهجير مليوني نسمة وتدمير واسع جدًا في المنازل والبنى التحتية طال أكثر من 70 % من المباني، مع حصار مشدد وأزمة إنسانية خانقة ومجاعة غير مسبوقة خاصة في غزة وشمالها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاحتلال مجازر غزة حصيلة العدوان الركام طائرات الاحتلال الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يدفع بتعزيزات عسكرية إلى مدينة طولكرم ويواصل هدم وحرق المنازل
فلسطين – دفع الجيش الإسرائيلي، امس الثلاثاء، بمزيد من الآليات العسكرية والجرافات إلى مدينة طولكرم ومخيميها (طولكرم ونور شمس)، وسط تصاعد عمليات الهدم والتدمير وإحراق منازل المواطنين.
وبحسب ما نقلت وسائل إعلام فلسطينية عن مصادر محلية، فإن “جرافات الاحتلال واصلت طوال اليوم عملية هدم عدد من المنازل في مخيم طولكرم كانت بدأتها صباحا، فيما أحرق الجنود عددا آخر، وسط سماع أصوات إطلاق الأعيرة النارية”.
وأوضحت المصادر أن “المنازل المستهدفة تعود لعائلات: أبو شهاب، والشيخ علي، وبليدي، والتركي، وحاجبي، وإبراهيم، وعبد الرزاق، وقاسم، وكنعان، وعابد، وسالم، والحاج يوسف، وشهاب”.
وكانت قوات الجيش الإسرائيلي قد أخطرت بهدم 14 منزلا داخل المخيم، بذريعة شق شارع وسط المخيم يمتد من منطقة الوكالة إلى حارة البلاونة.
وقال رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم فيصل سلامة إن “قوات الاحتلال شرعت فورا بهدم المنازل صباح اليوم دون إعطاء مهلة كافية لأصحابها لأخذ مقتنياتهم، مضيفا أن عددا من المواطنين ممن تمكنوا من دخول المخيم، تفاجأوا بحجم الدمار الكبير في منازلهم ومحتوياتها، وبعضها تم إحراقه”.
وأوضح أن “الهدف من هدم هذا العدد من المنازل، حيث أن المبنى الواحد يضم عدة طوابق تؤوي عشرات العائلات، هو إعادة احتلال المخيم ورسم خارطة عسكرية احتلالية داخله لتسهيل حركة الجنود والآليات، وتنفيذ سياسة الضم، وتغيير معالمه”.
وأضاف سلامة: “نتحدث عن 62 اجتياحا لمخيمي طولكرم ونور شمس منذ بدء العدوان الإسرائيلي على شعبنا في تشرين الأول/ اكتوبر 2023، وكل اقتحام أعنف من الذي سبقه، حيث الجرائم على مدار الساعة، والتدمير الشامل للبنية التحتية من شبكات صرف صحي ومياه وكهرباء واتصالات وشوارع وطرقات، وهدم وتفجير وإحراق المنازل”.
وأشار رئيس اللجنة الشعبية لخدمات مخيم طولكرم إلى أن “هذا العدوان هو الأطول، إذ امتد على مدار 23 يوما وما زال مستمرا”، مبينا أنه “حسب الإحصائيات حتى اللحظة، فإن 50 منزلا تم تدميرها وإحراقها، و300 محل تجاري تم تدميرها بالكامل، إضافة إلى تدمير وتخريب أعداد كبيرة من المركبات، وبالتالي أصبح المخيم بلا حياة، حيث انقطاع المياه والكهرباء والاتصالات بعد تخريب وتجريف البنية التحتية، إضافة لنزوح 11 ألف مواطن من أصل 15 ألفا كانوا يعيشون فيه”.
وفي السياق ذاته، نصبت قوات الجيش الإسرائيلي حواجز عسكرية داخل مدينة طولكرم، وأحرقت منزلا في مخيم نور شمس.
وأفادت جريدة “القدس” الفلسطينية بأن “الحواجز نصبها الاحتلال في شارع نابلس الواصل بين مخيمي طولكرم ونور شمس، وشارع دوار شويكة في الحي الشمالي، وشارع مفترق أبو صفية في الحي الشرقي، ودوار فرعون جنوبا، في الوقت الذي جابت فيه الدوريات الراجلة شوارع المدينة وتحديدا سوق الخضروات، وشارع مستشفى الشهيد ثابت ثابت الحكومي”.
كما أوقفت القوات الإسرائيلية المركبات، وفتشتها ودققت في هويات ركابها، ومنعتهم من المرور، في الوقت الذي اعترضت فيه شبانا واحتجزتهم وحققت معهم ميدانيا، ونكلت بهم، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
واصطدمت آلية عسكرية بمركبة مدنية فلسطينية على شارع نابلس، حيث أفاد شهود عيان لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، بأن “جنود الاحتلال أطلقوا القنابل الصوتية تجاه المركبة، ومنعوا طواقم الإسعاف من الاقتراب منها”.
وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني بأن “جيش الاحتلال احتجز مركبة الإسعاف على شارع نابلس، قرب مسجد الفردوس، في أثناء توجهها لنقل إصابة من جرّاءِ الحادث”.
المصدر: وكالات